مع بداية يوليو
كانت الثورة للجماهير و سيكون الحسم للجماهير و لن تتجشم أى مؤسسة أو جهة أجنبية عناء التدخل و ستندم نخبة الأقلية أشد الندم لأنها رفضت الحوار و المشاركة و بدلاً من ذلك أختارت منهج الأستقطاب و المصادمات و العنف و هذا بدوره لن يجنى لها شئ سوى الأندثار و ميلاد قوى حقيقية تقبل باللعبة الديمقراطية و ألياتها و تداول السلطة عن طريقها و يتلازم أندثار تأثير الأقلية بداية القضاء المبرم بلا هوادة أو تأخير على جسد نظام العهد البائد المتغلغل فى مفاصل الدولة المصرية و سيتوج المشهد بتمكن الأسلام السياسى من الساحة السياسية المصرية و هذا حق أصيل غاب لأكثر من ستة عقود لأن غالبية المصريين مسلمين معتزين بهويتهم و أنتماءاتهم ..
كانت الثورة للجماهير و سيكون الحسم للجماهير و لن تتجشم أى مؤسسة أو جهة أجنبية عناء التدخل و ستندم نخبة الأقلية أشد الندم لأنها رفضت الحوار و المشاركة و بدلاً من ذلك أختارت منهج الأستقطاب و المصادمات و العنف و هذا بدوره لن يجنى لها شئ سوى الأندثار و ميلاد قوى حقيقية تقبل باللعبة الديمقراطية و ألياتها و تداول السلطة عن طريقها و يتلازم أندثار تأثير الأقلية بداية القضاء المبرم بلا هوادة أو تأخير على جسد نظام العهد البائد المتغلغل فى مفاصل الدولة المصرية و سيتوج المشهد بتمكن الأسلام السياسى من الساحة السياسية المصرية و هذا حق أصيل غاب لأكثر من ستة عقود لأن غالبية المصريين مسلمين معتزين بهويتهم و أنتماءاتهم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق