2/52
30/12/2018
هل القبضة الأمنية
الفورية من غير محاكمات هى الحل لأرخاء سدول الأمن على طول البلاد و عرضها ؛ أم
أنها تلويح بقبضة حديدية لا ترى شئ و ترهب بقوتها عدو لا تراه و لا تستطيع تحديده
؟
لأختلافهم خلقهم
و لولا دفع الله الناس
بعضهم ببعض لهدمت صوامع و بيع و صلوات و مساجد يذكر فيه أسم الله
ليس هناك من سقوط
أقنعة لأن:
السياسى يسعى إلى هدف
أو مصلحة أو مسكب و لا يحكمة أى أعراف أو معايير أخلاقية
و الأعلامى يعمل لحساب
منْ يدفع لخدمة إيديولوجيته سواء أن كان بمصداقية و شفافية أو خلط أوراق و معلومات
و بيانات و تزوير تاريخ
المرأة حسب ثقافتها و
مكتسابتها الفكرية ترسم فى مخيلتها فارس أحلامها و فى خلال مسيرة حياتها تسقط ما
لديها على الواقع فإن صادفت شخص فيه مواصفات أفترضتها مسبقاً تقترب منه و قد تحبه
و تتفاعل معه , و غالباً المرأة المثقفة و التى تقرأ ما يصعب عليها مقابلة نموذجها
المفترض
مصر خلال 24 ساعة:
مقتل مرشد سياحى و 3
سائحين فيتناميين و أصابة سائق الحافلة و 9 سائحين فى أنفجار عبوة ناسفة
مقتل 40 عنصر إرهابى
على يد الشرطة فى الجيزة و شمال سيناء
مقتل 5 بينهم ضباط بتفجير مركبتهم فى العريش بلغم
*وتيرة الأمن فى مصر
تعانى مخاطر
المتحدث العسكرى
المصرى ينفى نبأ تفجير مركبة عسكرية بها 5 من بينهم ضابط فى العريش
علينا أن ندرك أننا
إنسان بمعنى أننا مزيج من الإيجابيات و السلبيات ؛ و الذى يدرك فى ذاته سلبية ما
فعليه أن يصارع نفسه ليحولها إلى إيجابية و هذا يسمى تغيير ما بالنفس و شئ ما
بداخله يجب أن يتغير و إذا تم التغيير يكون أنتصر و أرتقى بذاته
كل قرين بالمقارن
يقتدى , و المرأ على دين خليله
فإذا رأيت نظام و زعيمه
يتحالفون مع محتلين بلادهم و يسفكون دماء الشعب ليصل القتلى إلى أكثر من نصف مليون
و شرد نصف الشعب و المبتورة أطرافهم تجاوزوا 200 ألف ثم يقيم نظام أخر معه علاقات
فهذا النظام شبيهه و مثله بلا جدال ؛ و إن زعم أنه تقية أو ما يسمى خداع سياسى ,
فالتاريخ يروى لنا أن أمثالهم إلى سحق وركل بأقدام الأعداء و إلى زوال ؛ العرب
ضلوا و سيستبدل الله قوم غيرهم ثم لا يكونوا أمثالهم ؛ و سيكونون من قوم سلمان
الفارسى
أللهم أجعل بلاد
المسلمين أمان سخاء رخاء
و لا تسلط عليهم منْ
لا يخافك و لا يرحمهم
و ردهم إلى دينك و
شرعك رداً جميلاً
و أنزع الغل و الحسد
من صدورهم
و أنصرهم على منْ
عادهم
ما صرح به مصطفى راشد
أجتزاء من المسيرة الألهية فى معالجة البشر من عادة مترسخة فى المجتمع ألا و هى
معاقرة الخمر و حينما يتكلم عن بداية المسيرة و لم يستمر فى هيئاتها حتى النهاية
التى هى التحريم القطعى للخمر التى تمت على مراحل لتيسير تحريمها نهائياً على
المجتمع الإسلامى فهو مدلس
حينما تتخلى مؤسسة
الشرطة عن صفتها الدستورية و القانونية المحلية و الدولية فى حفظ الأمن و تطبيق
القانون و تتحول إلى مصدر للتشريعات و القوانين و تنفيذ ما تراه و تغيب مؤسسة العدل
فإنها تمحى صفتها بذاتها و تخلع على نفسها صفة أخرى و تشيع فى المجتمع ثقافة جديدة
و تكون هى أول الخاسرين و من بعدها المجتمع
ما هو رأيك فى علاقة
الأنظمة العربية الحاكمة بالشعوب العربية المحكومة ؟
كيف تصف علاقة الأنظمة
العربية الحاكمة بالكيان الصهيونى المحتل لفلسطين التاريخية ؟
هل الدول العربية
مستقلة و ذات سيادة ؟ ما هو مدى أستقلالها ؟ و ما هى سمات سيادتها ؟
هل موارد الدول
العربية تتواكب مع مستويات معيشة المواطنين العرب و معدلات البطالة بينهم ؟
كيف تحقق الأستقرار
النفسى و السعادة ؟
الصحة العامة تشمل
البيئة الصحية من مسكن و مستويات نظافة به و حوله , و العادات الصحية فى تناول
الطعام , و ساعات النوم و توقيتها , ممارسة الرياضة , و توطين النفس على صناعة
البهجة و الأبتعاد عن المؤثرات السلبية , و صورة دم كاملة للمواطن ؛ و كل ما سبق
يكون فى نموذج تجميع معلومات عن شريحة أو حى ثم يفرغ كل ذلك فى ديجرام ليكتب تقرير
فيه أستنتاجات و عليه تكون معالجات مقترحة و نصحائح بخصوص السلبيات
إذا ما أرتقى الإنسان
بنفسه فمن الخطأ أن يعود لمستويات دنيا ترفع عنها , و الأجدر أن يحفظ لنفسه
مكانتها الراقية
أنكر هؤلاء:
قاتل أبرياء
يائس يرى سوء الأحوال
و مرارة التجارب بنظارة سوداء
سباب شتام لكراهية أو
رفض فالحجة و البرهان الهادئ أنجع و أقوى فى الأقناع
نحن قوم كتب الله
علينا أن يكون بأسنا شديد فترانا لبعضنا معادين
و نحن قوم دب فينا
الوهن بحبنا للدنيا و نسيانا لأخرتنا فتمكن منا أعدائنا و أصبحنا لهم مستذلين
خانعين فى صورة متسامحين
أعداءنا ما كانوا
يوماً متسامحين و أرقام أعمالهم القتل فينا تشهد فما قتلنا فيهم ربع هذا الرقم عبر
التاريخ