2/46

2/46

23 /12/2018

 

* تابعونى على هذه الروابط
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php

https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats

إلى هؤلاء الذين لم يستوعبوا و لم يفهموا حتى الأن أطعموا الجياع سددوا و قاربوا لبلوغ طموحات الشعوب و آمالها لأن الربيع العربى قائم و موجاته تتابع و ستقتلعكم يوماً أن لم تستجيبوا

المظاهرا فى أندونيسيا أما السفارة الصينية من أجل مسلمى تركستان الذين تعتقل الصين 3 مليون مسلم منهم لأعادة تأهيلهم و التخلى عن دينهم و إلا القتل هذا فضلاً عن أنتزاع أبنائهم و إيداعهم لدى معسكرات أو عائلات ليكونوا ملحدين

مظاهرات مسيرات العودة فى قطاع غزة تتعرض لرصاص الصهاينة و مقتل طفل و أصابة 25 شخص فى بدايات المسيرات و فى نهايتها و صل عدد القتلى إلى 2 و الأصابات 40

أستمر الأحتلال السوفيتى لأفغانستان 23 عام بقتال ضارى ثم رحل , و بعد أحتلال أمريكى لأفغانستان دام 17 عام تبحث أمريكا عن الرحيل و طالبان التى جاءت لأزالتها مازالت موجودة و تسيطر على معظم الأراضى الأفغانية ؛ قوة أرادة الشعوب تقهر أعظمى القوى و تبقى الأوطان لأهلها

فى الربيع العربى سمعنا عن:

شعوب مواردها و مقوماتها الأقتصادية لا بأس بها تشكو الفقر

شعوب تضجرت من أستعبادها و الأستخفاف بها و بقيمتها و تاريخها

شعوب تتطلع إلى الأنعتاق و الأستقلال و السيادة و الحريات و الكرامة كالأجداد

فى الربيع العربى ربيع سيظل و سيمتد حتى نرى ربوع العرب عربية

الربيع العربى يسرى و لا سبيل لوقف تدفقه

يفرحنى أن أمتى حرة فهى تغفو و لكن لا تموت

و يحزننى دماء زكية تسكب على تراب أوطانى بيد وكلاء أعدائى

و يرفف فى سماءنا أرواح عشقت كل جميل من أجلنا و أجلها و بقيت و أن رحلت عنا أجسادها

أنها رؤية سطحية للمتعلم المجتهد الفقير الذى يعانى البطالة .. الفاسد الغشاش التافه ناجح ثرى إذا ما أستعرضنا قصصهما من البداية إلى النهاية فى عدد كبير من النماذج كدراسة أكاديمية سنجد أن التعليم و الأخلاق أساس النجاح

هذا علاوة على الأستقرار النفسى الداخلى الذى يفسره علماء النفس

إذاً المتابعة و التصحيح واجب لابد منه لدحض الدعاية المضادة و لإثبات الحقائق من مصادرها

لا طاعة لولى الأمر ما لم يطيع الله فينا و خلافنا معه يرد إلى الله و رسوله فولى الأمر ليس بمعصوم و لا بمقدس و لا بمنزه عنا فهو من البشر يخطأ و يصيب

عن عمر يناهز 88 عام رحل سمو الأمير طلال بن عبد العزيز و هو من أوائل الدعاة إلى الملكية الدستورية

هان على أن أدعوا أبا لهب ليعلمنا مكارم أخلاق العرب فى الجاهلية حينما عف سمعته و سيرته و نفسه عن أن يوصف بأنتهاك حرمة نساء بيت منْ يريد قتله , و حينما سقط أسترحم الشهود أن يكتموها حتى لا تعيره العرب فى مرؤته التى سقطت بفعل يرتكب اليوم أبشع منه مئات المرات

الشرق الأوسط إلى أين يمضى ؟

السياسية فعل الممكن فى حدود المتاح لتحقيق أكبر مكاسب و تجنب الخسائر أن أمكن , و ترامب سمسار و يدير أدارته بهذه العقلية التى بنيت على السمسرة و رؤيته أن تواجد قواته فى سوريا قد أستنفذت كل مكاسب ممكنه جعلته يتخذ قرار الأنسحاب من سوريا و لا عزاء لمنْ يتضرر هذا علاوة على كسبه الداخل الأمريكى الذى وعده أنتخابياً بسحب القوات الأمريكية من سوريا و يبحث الأن سحبها من أفغانستان " ترامب يخوض معارك سياسية داخلية و يتحين الفرص لدعم بلاده أقتصاديا من الخارج " و لا أحب أن أستبق الأحداث و لكن إذا تتبعنا المشهد نجد القوات الأمريكية المسحوبة تتجه إلى العراق أى الحدود الإيرانية و أجتماعات أبو ظبى بحضور طالبان و الأشارة إلى سحب القوات الأمريكية من أفغانستان و هى قوات فى منظومة القوات الأمريكية فى الشرق الأدنى و يمكن توظيفها فى الخليج العربى و بالأضافة إلى ذلك تهدأت الوضع فى اليمن للتفرغ قوات تحالف الخليج لما هو قادم , و تتبع الزوارق الإيرانية للقطع البحرية الأمريكية فى الخليج العربى , و دعم تركيا بصواريخ من جيل 400 من كلاً من أمريكا و روسيا مضاد للصواريخ و لا يملك صواريخ متوسطة و بعيدة المدى إلا إيران و إسرائيل , و حلف إسرائيل أمريكا متأكد أن إسرائيل لا تريد تركيا فلذلك يدعمها بهذه المنظومات الدفاعية المتطورة ؛ فقد يكون فى الأفق خلال 100 يوم عمل عسكرى على إيران مدفوع الثمن من الخليجيين الذين كثيراً ما دفعوا من قبل حفاظاً على أمنهم القومى و فى هذه الحالة لن يكون هناك وجود لإيران فى سوريا و الوجود سيكون لروسيا صاحبة القواعد و لتركيا صاحبة المصلحة فى تصفية المعارضة الكردية من أجل أمنها القومى و هناك " تنسيق روسى تركى مستبعد منه إيران فى هذا الشأن " , و عندئذ سيضعف الحوثى فى اليمن لأنهيار حليفه الرئيسى الإيرانى , و كذلك سيقل مدى خطر محور حزب الله حماس المتحالفان مع إيران على إسرائيل

العمل المبنى على فكر و أعتقاد راسخ لا يحتاج إلى إعلام يسانده أو أن يظهر بطولاته لأنه مستمر بقوة دفعه الذاتيه هذا بخلاف الأعمال التى تحتاج دائماً إلى دعم معنونى يأجج حماسها

و عندما نكون بصدد ثورة فليس للإعلام أى أهمية بالمرة