السبت، 8 ديسمبر 2018

2/37



2/37
8/12/2018
 DSCF0751.JPG
* تابعونى على هذه الروابط
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats

فى منتصف يوم الخميس تبدأ عطلة نهاية الأسبوع
تواصل مع الأهل و الخلان و أجتماع على طعام و أحاديث ذات شجون فى كل الشئون
و ليل الخميس أستعداد للجمعة العيد الأسبوعى و واحة العبادة التى تشمل الروح بالسكينة

الذى يعانى من:
القناعات الخطأ
الخوف الشديد
و لا يستطيع التخطيط لنفسه بخصوص مستقبله
لن يعرف الحرية و لن يستطيع الدفاع عنها أن وهبت له ضمناً
فالحر قوى مستقل شجاع يحسن التفكير ينتزع لنفسه الأفضل دائماً

المتحدث بغير علم ليس بكبير , الذى لا يفقه فى علم الأجتماع السياسى الخاص بالفرنسيين و يصرح بتصريح يريده لنفسه و لا يتواكب مع الحقائق أخطأ فى حق نفسه قبل أن يخطأ فى حق متابعيه

أستفسار:
هل فى كهنوت الديانة المسيحية باب لتخلى رجال الدين عن الروحانيات و الأشتغال بالسياسية ؟

فى اليمن:
سنة و حكومة
شيعة و حوثيين
داعش و مقاتلين
قاعدة و مجاهدين
فإلى منْ نتجه و نؤيد و نساعد غير هؤلاء المستضعفين من الولدان و الشيوخ و النساء الضحايا لرحى لم يديروها .

الأنظمة العربية التى لم تحمى حماس من مشروع القرار الأمريكى الذى فشل فى الجمعية العامة أنظمة جانبها الصواب و ستدفع ثمن موقفها هذا يوماً من الأيام .
الأغرب و الأعجب أن القانون الدولى العام الذى تعمل به منظمة هيئة الأمم المتحدة تقر أن الدفاع عن النفس فى مواجهة قوات الأحتلال حق مشروع , و حماس تقع تحت أعمال عسكرية لمحتل و تدافع عن نفسها , و المجتمع الإسرائيلى كله مجتمع محارب , و هذا لا يخفى على أحد فى العالم يتحقق من هيكلة نظام دولة الصهاينة على أرض فلسطين التاريخية ؛ فإذا ما أستهدفت حماس أى شئ فى المجتمع الإسرائيلى فهذا مباح وفقاً للقوانين المعمول بها فى منظمة هيئة الأمم المتحدة بجميع روافدها بما فيها الجمعية العامة , فأى محاولة لوصم حماس بالأرهاب غير قانونية و مناقضة لوجود أعضاء الأمم المتحدة فيها . و الصفة الثابتة لحماس مقاومة محتل و يجب أن تجد دعم من المنظمة الدولية مطابق لقوانينها , أما الأنظمة العربية الائى يقفن بصف الإسرائيلين ما هم إلا وصمة عار فى جبين الإسلام و العروبة .

المختبأ خلف أسم مستعار فى وسائل التواصل الإجتماعى و يكيل السباب و الشتائم موصوم بالجبن و سوء الأخلاق و ضيق الفكر و الأفق لأن الأختلاف يواجه بالحجج و البراهين التى تثبت ما يراه الشخص صحيح

و إنك لعلى خلق عظيم
الأخلاق ثم الأخلاق ثم الأخلاق
فبالأخلاق ترقى الأمم
أنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق
فقد كان فى الجاهلية أخلاق و جاء رسول الله صلى الله عليه و سلم ليتممها
و للأسف نحن الأن فى جاهلية بلا أخلاق و حاجتنا إلى الأخلاق أشد ما تكون

* قرأ عمر بن الخطاب – رضى الله عنه – و هو على المنبر : ( و فاكهة و أبّا )
 فقال : هذه الفاكهة قد عرفناها , فما الأبّ ؟ ثم رجع إلى نفسه
فقال : إن هذا لهو التكلف يا عمر .
هذا لأنه على علم بحديث النبى صلى الله عليه و سلم : " من قال فى القرآن برأيه , أو بما لا يعلم , فليتبوأ مقعده من النار " .

المال فى حد ذاته وسيلة و ليس بغاية
المال كالسكين يمكن أستعماله فى المطبخ لأطعام الأنسان , و يمكن أستخدامه لتدمير الأنسان
المال بدون مبادئ و حكمة و تعقل فقر صراح يورث صاحبه التعاسة و سوء السمعة و المآب



ليست هناك تعليقات: