2/37
8/12/2018
فى منتصف يوم الخميس تبدأ عطلة نهاية الأسبوع
تواصل مع الأهل و الخلان و أجتماع على طعام و أحاديث ذات شجون فى كل
الشئون
و ليل الخميس أستعداد للجمعة العيد الأسبوعى و واحة العبادة التى تشمل
الروح بالسكينة
الذى يعانى من:
القناعات الخطأ
الخوف الشديد
و لا يستطيع التخطيط لنفسه بخصوص مستقبله
لن يعرف الحرية و لن يستطيع الدفاع عنها أن وهبت له ضمناً
فالحر قوى مستقل شجاع يحسن التفكير ينتزع لنفسه الأفضل دائماً
المتحدث بغير علم ليس بكبير , الذى لا يفقه فى علم الأجتماع السياسى
الخاص بالفرنسيين و يصرح بتصريح يريده لنفسه و لا يتواكب مع الحقائق أخطأ فى حق
نفسه قبل أن يخطأ فى حق متابعيه
أستفسار:
هل فى كهنوت الديانة المسيحية باب لتخلى رجال الدين عن الروحانيات و
الأشتغال بالسياسية ؟
فى اليمن:
سنة و حكومة
شيعة و حوثيين
داعش و مقاتلين
قاعدة و مجاهدين
فإلى منْ نتجه و نؤيد و نساعد غير هؤلاء
المستضعفين من الولدان و الشيوخ و النساء الضحايا لرحى لم يديروها .
الأنظمة العربية التى لم تحمى حماس من مشروع
القرار الأمريكى الذى فشل فى الجمعية العامة أنظمة جانبها الصواب و ستدفع ثمن
موقفها هذا يوماً من الأيام .
الأغرب و الأعجب أن القانون الدولى العام الذى
تعمل به منظمة هيئة الأمم المتحدة تقر أن الدفاع عن النفس فى مواجهة قوات الأحتلال
حق مشروع , و حماس تقع تحت أعمال عسكرية لمحتل و تدافع عن نفسها , و المجتمع
الإسرائيلى كله مجتمع محارب , و هذا لا يخفى على أحد فى العالم يتحقق من هيكلة
نظام دولة الصهاينة على أرض فلسطين التاريخية ؛ فإذا ما أستهدفت حماس أى شئ فى
المجتمع الإسرائيلى فهذا مباح وفقاً للقوانين المعمول بها فى منظمة هيئة الأمم
المتحدة بجميع روافدها بما فيها الجمعية العامة , فأى محاولة لوصم حماس بالأرهاب
غير قانونية و مناقضة لوجود أعضاء الأمم المتحدة فيها . و الصفة الثابتة لحماس
مقاومة محتل و يجب أن تجد دعم من المنظمة الدولية مطابق لقوانينها , أما الأنظمة
العربية الائى يقفن بصف الإسرائيلين ما هم إلا وصمة عار فى جبين الإسلام و العروبة
.
المختبأ خلف أسم مستعار فى وسائل التواصل
الإجتماعى و يكيل السباب و الشتائم موصوم بالجبن و سوء الأخلاق و ضيق الفكر و
الأفق لأن الأختلاف يواجه بالحجج و البراهين التى تثبت ما يراه الشخص صحيح
و إنك لعلى خلق عظيم
الأخلاق ثم الأخلاق ثم
الأخلاق
فبالأخلاق ترقى الأمم
أنما بعثت لأتمم مكارم
الأخلاق
فقد كان فى الجاهلية
أخلاق و جاء رسول الله صلى الله عليه و سلم ليتممها
و للأسف نحن الأن فى جاهلية بلا أخلاق و
حاجتنا إلى الأخلاق أشد ما تكون
* قرأ عمر
بن الخطاب – رضى الله عنه – و هو على المنبر : ( و فاكهة و أبّا )
فقال : هذه الفاكهة قد عرفناها , فما الأبّ ؟ ثم
رجع إلى نفسه
فقال : إن
هذا لهو التكلف يا عمر .
هذا لأنه
على علم بحديث النبى صلى الله عليه و سلم : " من قال فى القرآن برأيه , أو
بما لا يعلم , فليتبوأ مقعده من النار " .
المال فى حد ذاته وسيلة
و ليس بغاية
المال كالسكين يمكن
أستعماله فى المطبخ لأطعام الأنسان , و يمكن أستخدامه لتدمير الأنسان
المال بدون مبادئ و حكمة
و تعقل فقر صراح يورث صاحبه التعاسة و سوء السمعة و المآب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق