2/40
13/12/2018
شهداء تحرير فلسطين بإذن الله تعالى يجودون بأنفسهم فى سبيل الحق و الله على نصرهم لقدير و سبحانه لدحر الباطل لجدير
لن
تكون ما تريد و لكن ستكون ما أراد الله
فأنت
تمضى من قدر الله إلى قدر الله
و
تفر من قدر الله إلى قدر الله
فآمن
بالله و فوض أمرك إلى الله
تقر
عينك و تستريح من العناء
سبحان
الله يولد المرء معلم طلب صدر أمه و كيفية مصه و يهدأ روعه من أثر الجوع بقطرات من
هذا الثدى مرفق بجرعات حنان و عطف تسرى فى مشاعره , و تستمر حياته و لا تتعطل ألية
طلبه الطعام و أزالة أثر الجوع و لكن مع حركته يفتقد الحنان و العطف الذى أن وجده
فى صدر أمه يرتمى فيه لينهل منه و أن لم يجده يرتضى بديل فى عناق مع آخرين .
اليمن
حمير و سبأ و أصل العرب العاربة و الدين
يمان و الإيمان يمان و جغرفيا فيها الآيات الجمالية المنقطعة النظير و تعداد شعب
يكافئ كل تعداد جزيرة العرب .
بعد
أجراءات أخلاء سبيل طال وقتها وائل عباس على الأسفلت و أجتمع بأسرته فى البيت
القانون
و الأجراءات و شخصنة المؤسسات و المناصب فى مصر يعوق الحقوق و الحريات و قيمة و
كرامة الأنسان المصرى .
ما
يعرف بسحب الثقة و التصويت عليه فى الدوائر السياسية الغربية , لم و لن يكون عندنا
فى العالم الثالث لأن الشعوب لم تعطى الثقة من الأساس .
رحم
الله أمى كانت تقدم لى الطعام مع مقولتها المشهورة " كل منْ أكل و بان عليه
أسم الله عليه "
بعد سنوات طوال عجاف
يتوصل الأنتربول إلى أن القضاء المصري لا يتمتع بالشفافية والحياد فلو أن لديهم مسلم أو
مثقف يقرأ القرآن { ثُمَّ
بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّىٰ حِينٍ (35( سورة يوسف } ما كلفوا أنفسهم كل هذه السنوات للوصول إلى
حقيقة دامغة موثقة فى القرآن الذى أجمع عليه جميع دارسى الديانات المقارنة أنه
صحيح لم يصبه تحريف
بتأمل حال المقدونى و الألبانى نجد أن المقدونى فرض نفسه
على أوربا بفكره و سلاحه أما الألبانى مسخت هويته لأنه لم يفعل شئ من أجلها , و
كذلك فلسطينى الأمس ما صنع شئ و انتظر منْ يصنع له ما ينبغى أن يصنعه هو فذهبت
فلسطين التاريخية ؛ أما شباب فلسطين اليوم يقولون و يفعلون شئ أخر ستكون نتيجته بإذن
الله تحريرها
أنها ليست أمم حية و لكنها أمم منطقية فهى تعلم تمام
العلم أنه ما أستمر مجد أمة فى فم الزمان سبعة قرون متواصلة إلا مجد أمتنا و أن
عوامل عودة هذا المجد متاحة لمنْ يعمل بها فمن المنطقى أن تعمل كل جهدها لتبقى فى
مجدها الذى تعلم أنه هش و تدعم موتنا الذى لم و لن يحدث و هم يدركون ذلك
شماعة متهرئة عفا عليها الزمن و أستهلكت فكل ما
هو ليس مرغوب أخوان و الأخوان مصدر ألم لأعدائهم و من فرط تشويههم لهم أصبح سبة
أنت أخوان محل شك بل أن الكثيرين بذلك أصبحوا متعاطفين مع الأخوان , فمتى يدرك
الرافضين للأخوان أن منهجهم ضار لهم و ليبحثوا لأنفسهم منهج أخر ليشفوا غليلهم و
يحاربوا بها الأخوان
التنفس
أول ضروريات الحياة
تنفس
مادى: سلامة جهاز تنفسى و نظافة جو أكسجين
تنفس
معنوى: كرامة و كبرياء و حرية و رفاهية عيش و صيانة كافة الحقوق الإنسانية
و
لن يكون لى تنفس إلا إذا توفر لى الشقان فى التنفس المادى و المعنوى
عزاء
واجب لتركيا
فى
حادث قطار أنقرة رحم الله القتلى و أنعم على المصابين بالشفاء العاجل
و
نأمل أن تعمل مؤسسة النقل على تلافى مثل تلك الحوادث مستقبلاً لتنعم تركيا بالخير
دون شر
الأبتلاء
على وجه العموم منحة ربانية للعبد
قد
تكون تكفير ذنوب
و
قد تكون فرصة للصبر و الأحتساب و الأرتجاع فيكون له بذلك أجر
و
عجباً لأمر المؤمن أمره كله خير إذا أصابه خير شكر فكان له أجر و إذا أصابه شر صبر
فكان له أجر و ليس هذا إلا للمؤمن
معهد
واشنطن لدراسات الشرق الأدنى يقول أن 33% من المصريين يؤيدون الأخوان المسلمين و
تغافل عن حقيقة أنهم تنظيم أقوى من دولة فى الحشد و الدعاية المؤثرة إيجابياً
فنسبة 33% هذه من الممكن أن تصل بسهوله إلى 63% عندما ينشطون
ألستى
معى أن الأعلام كله تطبيل و لكن
هناك
تطبيل فج سمج على باطل يثير الأشمئزاز و الأستهجان
و
تطبيل حرفى لا تشعرين به مطعم بحقائق يصل إلى أهدافه
مسؤلية
الحاكم و متعاونيه من مؤسسات الدولة سلامة كل مواطن و التطبيق الفعلى لأعلان هيئة
الأمم المتحدة لحقوق الإنسان و عليه فإننى أتضامن مع أسرة عضو البرلمان السابق
الدكتور مصطفى النجار #أين_مصطفى_النجار_؟
بموافقة
وزير الرياضة المصرى الأتحاد المصرى لكرة القدم يتجه للتقدم بطلب إلى الكاف لأستضافة
كأس أمم أفريقيا 2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق