الاثنين، 31 ديسمبر 2018

2/52



2/52
30/12/2018
 DSCF0751.JPG
* تابعونى على هذه الروابط
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats

هل القبضة الأمنية الفورية من غير محاكمات هى الحل لأرخاء سدول الأمن على طول البلاد و عرضها ؛ أم أنها تلويح بقبضة حديدية لا ترى شئ و ترهب بقوتها عدو لا تراه و لا تستطيع تحديده ؟

لأختلافهم خلقهم
و لولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع و بيع و صلوات و مساجد يذكر فيه أسم الله

ليس هناك من سقوط أقنعة لأن:
السياسى يسعى إلى هدف أو مصلحة أو مسكب و لا يحكمة أى أعراف أو معايير أخلاقية
و الأعلامى يعمل لحساب منْ يدفع لخدمة إيديولوجيته سواء أن كان بمصداقية و شفافية أو خلط أوراق و معلومات و بيانات و تزوير تاريخ

المرأة حسب ثقافتها و مكتسابتها الفكرية ترسم فى مخيلتها فارس أحلامها و فى خلال مسيرة حياتها تسقط ما لديها على الواقع فإن صادفت شخص فيه مواصفات أفترضتها مسبقاً تقترب منه و قد تحبه و تتفاعل معه , و غالباً المرأة المثقفة و التى تقرأ ما يصعب عليها مقابلة نموذجها المفترض

مصر خلال 24 ساعة:
مقتل مرشد سياحى و 3 سائحين فيتناميين و أصابة سائق الحافلة و 9 سائحين فى أنفجار عبوة ناسفة
مقتل 40 عنصر إرهابى على يد الشرطة فى الجيزة و شمال سيناء
مقتل 5  بينهم ضباط بتفجير مركبتهم فى العريش بلغم
*وتيرة الأمن فى مصر تعانى مخاطر

المتحدث العسكرى المصرى ينفى نبأ تفجير مركبة عسكرية بها 5 من بينهم ضابط فى العريش

علينا أن ندرك أننا إنسان بمعنى أننا مزيج من الإيجابيات و السلبيات ؛ و الذى يدرك فى ذاته سلبية ما فعليه أن يصارع نفسه ليحولها إلى إيجابية و هذا يسمى تغيير ما بالنفس و شئ ما بداخله يجب أن يتغير و إذا تم التغيير يكون أنتصر و أرتقى بذاته

كل قرين بالمقارن يقتدى , و المرأ على دين خليله
فإذا رأيت نظام و زعيمه يتحالفون مع محتلين بلادهم و يسفكون دماء الشعب ليصل القتلى إلى أكثر من نصف مليون و شرد نصف الشعب و المبتورة أطرافهم تجاوزوا 200 ألف ثم يقيم نظام أخر معه علاقات فهذا النظام شبيهه و مثله بلا جدال ؛ و إن زعم أنه تقية أو ما يسمى خداع سياسى , فالتاريخ يروى لنا أن أمثالهم إلى سحق وركل بأقدام الأعداء و إلى زوال ؛ العرب ضلوا و سيستبدل الله قوم غيرهم ثم لا يكونوا أمثالهم ؛ و سيكونون من قوم سلمان الفارسى

أللهم أجعل بلاد المسلمين أمان سخاء رخاء
و لا تسلط عليهم منْ لا يخافك و لا يرحمهم
و ردهم إلى دينك و شرعك رداً جميلاً
و أنزع الغل و الحسد من صدورهم
و أنصرهم على منْ عادهم

ما صرح به مصطفى راشد أجتزاء من المسيرة الألهية فى معالجة البشر من عادة مترسخة فى المجتمع ألا و هى معاقرة الخمر و حينما يتكلم عن بداية المسيرة و لم يستمر فى هيئاتها حتى النهاية التى هى التحريم القطعى للخمر التى تمت على مراحل لتيسير تحريمها نهائياً على المجتمع الإسلامى فهو مدلس

حينما تتخلى مؤسسة الشرطة عن صفتها الدستورية و القانونية المحلية و الدولية فى حفظ الأمن و تطبيق القانون و تتحول إلى مصدر للتشريعات و القوانين و تنفيذ ما تراه و تغيب مؤسسة العدل فإنها تمحى صفتها بذاتها و تخلع على نفسها صفة أخرى و تشيع فى المجتمع ثقافة جديدة و تكون هى أول الخاسرين و من بعدها المجتمع

ما هو رأيك فى علاقة الأنظمة العربية الحاكمة بالشعوب العربية المحكومة ؟

كيف تصف علاقة الأنظمة العربية الحاكمة بالكيان الصهيونى المحتل لفلسطين التاريخية ؟

هل الدول العربية مستقلة و ذات سيادة ؟ ما هو مدى أستقلالها ؟ و ما هى سمات سيادتها ؟

هل موارد الدول العربية تتواكب مع مستويات معيشة المواطنين العرب و معدلات البطالة بينهم ؟

كيف تحقق الأستقرار النفسى و السعادة ؟

 الصحة العامة تشمل البيئة الصحية من مسكن و مستويات نظافة به و حوله , و العادات الصحية فى تناول الطعام , و ساعات النوم و توقيتها , ممارسة الرياضة , و توطين النفس على صناعة البهجة و الأبتعاد عن المؤثرات السلبية , و صورة دم كاملة للمواطن ؛ و كل ما سبق يكون فى نموذج تجميع معلومات عن شريحة أو حى ثم يفرغ كل ذلك فى ديجرام ليكتب تقرير فيه أستنتاجات و عليه تكون معالجات مقترحة و نصحائح بخصوص السلبيات

إذا ما أرتقى الإنسان بنفسه فمن الخطأ أن يعود لمستويات دنيا ترفع عنها , و الأجدر أن يحفظ لنفسه مكانتها الراقية

أنكر هؤلاء:
قاتل أبرياء
يائس يرى سوء الأحوال و مرارة التجارب بنظارة سوداء
سباب شتام لكراهية أو رفض فالحجة و البرهان الهادئ أنجع و أقوى فى الأقناع

نحن قوم كتب الله علينا أن يكون بأسنا شديد فترانا لبعضنا معادين
و نحن قوم دب فينا الوهن بحبنا للدنيا و نسيانا لأخرتنا فتمكن منا أعدائنا و أصبحنا لهم مستذلين خانعين فى صورة متسامحين
أعداءنا ما كانوا يوماً متسامحين و أرقام أعمالهم القتل فينا تشهد فما قتلنا فيهم ربع هذا الرقم عبر التاريخ


ليست هناك تعليقات: