الثلاثاء، 1 يناير 2019

2/53

   
2/53
1/1/2019

* تابعونى على هذه الروابط
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats

أننا المتخلفين فى أليات الأدراك و التطبيق
ففى الأدراك لم نستطيع رؤية قمة الجمال و الروعة التى كان يتمتع بها السلف الصالح فى الأعتقاد بكل أمر و نهى من الله لتحول حياتهم من جاهلية مقيته إلى نور من قبس الله بالإسلام
و فى التطبيق نتقاعص عن أبسط مبادئ السلف بعورة شائعه أسمها التحضر

أحترم ميركل لما تقوم به من أجل بلادها و شعبها و الشعوب الأوربية فهى مخلصة فى أنتمائها
و معجب بخطابتها السياسية المملؤءة بالثقة بالنفس و الأتزان الأنفعالى و جميل التطلعات و الأهداف

إذا صعد إلأيزابيث وارن لمنافسة ترامب على منصب الرئيس فستكون الغلبة لترامب لأن المجتمع الأمريكى إلى الأن لم يتقبل وجود المرأة فى منصب القائد

المغتصب فى الإسلام ليس بزانى فقط بل جريمته مركبة من أنتهاك عرض و فساد فى الأرض و زنى , و أعتقد أن عقوبته ستكون أغلظ من عقوبة الزانى و قد تدخل فى عقوبة الحرابة , و لا يجب على الأطلاق التساهل مع جريمة الأغتصاب حفاظاً على أمن و سلامة المجتمعات و الأعراض و الأنساب

لدينا فى مصر خزانات لمياه جوفية فى طبقة الحجر الرملى النوبى و قد يصل بُعد هذه الطبقة عن سطح الأرض فى الصحراء الغربية إلى 1200 متر و تتميز هذه المياه بأن درجة ملوحتها تتراوح بين 200 - 500 جزء فى المليون مما يجعلها مياه صالحة لجميع الأغراض سواء الأستخدام الآدمى أو الزراعة أو الصناعة و لكنها فى بعض الأماكن قد تكون مصاحبة لشق حامضى يعمل على تأكل ألات الحفر و مواد بناء الآبار و ضخ المياه فهذه السلبيات علاوة على عمق تواجدها يجعل تكلفة أستخراج المياه مرتفعة نسبياً و لكن مع ندرة و شح المياه يجعلنا أحياناً نقدم على أستخراجها و تحديد الغرض المستخدمة له بصورة أقتصادية لكى لا نؤثر على درجة ملوحة الآبار ..............       
 قطر الأرض 6370كم و الذى يستطيع الحفر إلى مسافة 3000كم و لن يستطيع فسيصل إلى مركز الأرض الذى درجة الحرارة فيه تصل إلى 6000 درجة مئوية .... و يمكننا أستخدام حفارات الغاز و النفط التى تصل إلى اعماق 3000م للوصول إلى طبقات المياه الجوفية التى على أعماق تزيد عن 1000م

الأنظمة العربية برمتها ليست نابعة من الشعوب بل هى شخوص على عروش لصالح مستعمر رحل بعصاه و ترك وكلاء يقومون بمهمته بصور فوق ما يمكن أن يفعل هو

الجريمة المنظمة شئ مؤكد نراها بأعيننا على المستوى الدولى فى مظلومين و مغتصبين و مقهورين و جياع و معذبين تعذيب ممنهج و الأبرياء الذين يقبعون خلف القضبان و المقتولين خارج نطاق اى قانون يمكن التعارف عليه مسلبوى الحريات بكل أنواعها سواء الرأى أو الثروة أو التعبير ؛ و قمة الجريمة المنظمة أن يرتدى ممارسوها ثوب دولة أو مؤسسة متأنقين فى الظاهر بقوانين عادلة و فى الباطن ممارسات فاجرة ؛ و هنا يجب تحديد منابع الجريمة و تجفيفها تباعاً بعمل دؤوب سواء قانونى أو كفاح مسلح إذا لزم الأمر بمبدأ لا يفل الحديد إلا الحديد

و مازالت المظاهرات فى السودان مستمرة

               

ليست هناك تعليقات: