2/63
18/1/2019
* تابعونى على هذه الروابط
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
فاطمة.. أول مسجد يسمح بالاختلاط بين الجنسين، وإقامة
الصلاة دون غطاء الرأس في فرنسا ؛ هو مسجد ضرار و فسق أريد به غير وجه الله و هو و
منْ فيه للشيطان أقرب
لن يتغير شئ فى اليمن سواء بمراقبين أممين أو بدون لأن
الحوثيين لهم عقيدة قتالية أقرب لأستمرار المعارك منها لحدوث هدوء أو سلام إلا فى
حالتين الأولى التمكن منهم و الثانية أنتصارهم كما أن الذين يقاتلون ضدهم على
الأرض أما يمنيين و لهم نفس الصفات أو دخلاء و مرتزقة فالقتال بالنسبة لهم حفظ
للحياة
العواصف الترابية ضرر لمرضى حساسية الصدر و العين ؛ و
العواصف الثلجية ضرر للفقراء و مرضى القلب فليس فى الأثنان أى أفضلية أو مفاضلة
نحن نريد الربيع و نطالب به
مجلس العموم البريطانى لم يسحب الثقة من ماى فى تصويت تم
لحجب الثقة عنها ؛ و هذا يعنى ان بريطانيا ستخرج من الأتحاد الأوربى بدون خطة
منظمة مما سيربك أوربا و بريطانيا على حد سواء
فى الدول التى تحترم القانون و الدستور و المواطن و
الوطن يعلن أعلان كامل عن أى فعاليات للشرطة و قوات مكافحة الإرهاب ؛ لتحقيق هدفين
الأول هو أنه لا يوجد شخص فوق الدولة و القانون و الثانى معرفة كل المواطنين بما
فيهم من سينزلق فى جرف مخالفة القانون أنه لن يفلت من عقاب و بالتالى يتحقق الأمن
الأجتماعى
العنصرية مرتبطة بثقافة الفرد و المجتمع فإذا كانت ثقافة
الفرد بعيدة عن حقيقة أن كل البشر من أصل واحد و هم فى الواقع أخوة تظهر العنصرية
و ينمو فى معتقد الشخص التمييز متغافل الحقائق السلفة الذكر و تتبلور العنصرية
بصورة عمياء مع أرتفاع نسب الأمية و الجهل و انتشار الخرافات
الأندماج فى أتحاد لابد أن يكون فيه تنازل عن بعض مكاسب
سياسية و أقتصادية و أحياناً عسكرية لصالح الأتحاد و هذا ما لم تتكيف معه النظرة
البريطانية للأتحاد و تتعامل معه على انه لابد يحقق لها كل مكاسب تراها و إلا فلا
؛ و انفصالها ليس وليد اليوم بل يعود إلى رفضها العملة الموحدة
ميركل: أنا هنا فى عالم السياسية و ظهور العثرات و
المشاكل ليس نهاية المطاف فإن لكل شئ حل و يمكننا رؤية حلول لما يعترى بريكست
أستاذه رغدة بلدى ليست فرد أو طبقة أو مؤسسة بلدى مصر كل
مصر بكل ما فيها من سلبيات و إيجابيات و الفيصل و الحاكم القانون العادل و منصة
القضاء النزيه و التطبيق المهنى المتعارف عليه عالميا فى أنفاذ القانون و ليس
أستخدامه بصورة فيها عنصرية طبقة ضد شعب " هذا هو الخلاف بيننا و بينك "
ثاتشر مازالت المرأة الحديدة فى تاريخ بريطانيا دون
منازع حتى الأن
لقد أغلق الباب خلفه و لم يتركه موارباً حتى يستطيع
العودة و الدخول دون مساعدة و لكنه الأن عليه أن يطرق الباب و يتفضل عليه أحدهم
ليفتح له الباب و يأذن له بالدخول بموافقة جميع ساكنى الدار ؛ فيا له من أهوج لم
يعمل حساب للأيام القادمه و كان بأمكانه هذا الحساب فى الأيام الخوالى
قبل شهور ألتقى مقتدى الصدر بمحمد بن سلمان فى الرياض و
ما تمخض عنه اللقاء فى الشارع العراقى رفض الشارع الشيعى العراقى النفوذ الإيرانى
فى العراق هذا لأن الصدر مؤثر فى جمهور الشيعة و جمهور عريض من العراقيين فمن
البديهى مع التحرش الأمريكى الخليج بإيران أن يتوجه ظريف للنجف
العراق مستعمرة أمريكية و سيكون كما تريد أمريكا و ليس
كما تريد إيران و لن يكون مصدر تهديد لحلفائها سواء فى إسرائيل أو فى الخليج و لو
لزم الأمر سيكون هناك عمل عسكرى ضد إيران فالتحركات و الحسابات الأمريكية تشير
لذلك فتجريد القوات الخاصة الأمريكية للعناصر الشيعية المحسوبة على إيران من
سلاحها ما هو إذن بتغيرات فى العراق و أستعداد لأسوأ الأحتمالات ألا و هو عمل عسكرى
ضد إيران " فالسياسية الأمريكية فى التحالف ليست مطلقة و لكنها بحدود أن لا
تتعارض مع مصالحها على المدى الطويل و الأن حان الوقت للتخلص من حليف أستنفذ أسباب
التحالف " لأن منطقة الخليج بالنسبة أمريكا قيادة قواتها فى الشرق الأدنى فى
قاعدة العديد و مصالح أستراتيجية بالتأثير المباشر على أنتاج و أسعار النفط و سوق
محترم للسلاح و كل ذلك بدوره يؤثر على الأقتصاد الأمريكى الذى بدأت دول مثل الصين
فى مزاحمته و أوربا و اليابان فى التنافس معه فلن تنسحب أمريكا من المنطقة
تقارير منظمات حقوق الإنسان على وجه العموم إن لم تكن
مستندة إلى قوى عالمية فاعلة مؤيدة لها فهى عاصفة تمر دون أى تأثير ؛ و إذا ما
نظرنا إلى السعودية و الصين فسنجد أن لديهما قوة لمواجهة مثل تلك التقارير و لن
تؤثر عليهما
بعد ثمان سنوات من تأسيس " الجمعية الوطنية للتغيير
" أدرك جميع المصريين أن أسمها الحقيقى " الجمعية الوطنية للتعبير
" لأنها لا تملك أليات تغيير لنظام عسكرى دكتاتورى متمكن من مصر و مفاصل
دولتها العميقة منذ 1952 و عندما نسأل " ما هو البديل " قد نكون ندين
نظام ضمنياً و لكن نريد حل
صناعة البهجة و المرح فعل شخص عنده المقدره على تحويل
الجو العام المحيط إلى أرتياح ثم بهجة ثم مرح و البداية تقاسيم أبتسامة معبرة على
الوجه ؛ و صناعة الكآبة و الحزن فعل شخص يحول الجو العام المحيط بفعله الذى يبدأ
بالعبوس و تقطيبات الجبين إلى شك ثم تجهم ثم حزن ثم كآبة فدرب نفسك على الشخص الذى
تريد
الأوضاع فى السودان ستستمر على ما هو عليه حتى تتوفر
الظروف التى تسمح بأمتصاص غضب الجماهير بتغيير شكلى و تبقى السلطة كما هى فى يد
الطبقة الحاكمة الحالية , و هذا ما تم فعله مع جميع ثورات الربيع العربى
كل الدم حرام أن لم يكن بحد شرعه الله و لنتذكر
جميعاً أن ديننا الإسلام و ليس شئ غيره نهرول وراءه بدون وعى لأن نزعة الحماقة و
التعصب و الأنانية تمكنت من نفوسنا
فلنقف
على الحقائق أنها المذهبية التى لم تتعامل بالحكمة و الموعظة الحسنه مع منْ أنحرف
عن صحيح الأعتقاد و الدين و الطريق المستقيم محمد على و أبنه و الباب العالى
قبورييون والدرعية على نهج السلف الصالح و مازالت المذهبية ذراع أعداء المسلمين
المؤلمة للمسلمين و الطريق فيه جهاد
رحل
عن عالمنا الصحفى الممثل سعيد عبد الغنى عن عمر ينا هز 81 عام
الدول
العربية ما بين نصف دولة لا تستطيع حماية نفسها , و شبه دولة أن لم تتلقى مساعدات
عينية و أخرى لوجستيه لا يستقيم مسار الحياة فيها و أمريكا كدولة عظمى تحمى و تدعم
الدول العربية و حينما يتفشى فيها الأستبداد و القمع و أنتهاك حقوق الإنسان يسأل
الشعوب التى لم تقدم شئ لنفسها و حكامها و أمريكا
كنت
طالب و كان الدكتور غنيم معيد و كانت بداية تجاربة فى زرع الكلية على الكلاب و كنا
يومياً نمر على جنينة شجرة الدر لكى نعد الكلاب التى ماتت تحت يده و نشاهد الخياطة
فى بطن الكلب , و كنا نحضر للدكتور الشافعى بشير محاضرات قانون دولى عام و كان
يسمح بالمناقشة و الأعتراض و المعارضة لنا أبناء المنابر بعد أن يفرغ من المادة
المقررة على طلبه حقوق و عندما يُسأل لما تضيع كل هذا الوقت يقول لابد من تثقيف
الطلاب و السياسيين و هذا العظيم تنبأ بالأتحاد الأوربى الذى كان وقتها سوق مشتركة
و أذكر الدكتور سيد خير الله عميد كلية التربية زوج قمر شاه أخت حسن شاه الذى كان
دائماً حريص على حضور الطلاب مناقشة رسائل الدكتوراة و الماجستير و كان مبدأه هو
أن لم يحفز الحضور الطلابى على النبوغ العلمى فهو فى الحد الأدنى تثقيف و أضافة
معلومات و لن تسعفنى الذاكرة فى الكثير و الكثير و خاصة أن من كليتى دكاترة هم
الأن أعمدة فى فروع علمهم فى أمريكا
لبنان
دولة ذات رئيس دولة و رئيس للبرلمان و ليس بها حكومة فأهليتها كدولة فى عرف
البروتوكلات الدولية ناقصة علاوة على أنه مزمع أن يكون فيها دعوة لعودة بشار للنسق
العربى و هو ما ترفضه الشعوب العربية و السودان شاهد فمنْ هذا الرئيس العربى الذى
يغامر بالذهاب إليه ؟
الكبده
رخيصه جداً فى منبعها و شراء المطاعم غير شراء الجمهور ؛ فالكبده فى امريكا مثلاً
لا تستخدم و تبرد لمنْ يتكلف الشحن إلى مستهلكيها و على الرغم من أننا بلد متراجع
فى التصنيف فى أشياء كثيرة إلا ان الصحة تعد متميزه و تعمل بأعلى كفاءة قدر
الأمكانيات
مازال
السودان يعيش مأساة المظاهرات الرافضة للبشير و قتل المتظاهرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق