الأربعاء، 9 يناير 2019

2/58

                                 
2/58
9/1/2019
 DSCF0751.JPG
* تابعونى على هذه الروابط
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats

بل أسألك أيها السيد الفاضل أليس لدى العرب دين عظيم فى جوهره قويم بالتجربة سادوا به أمم الثعالب و الثيران و المتذئبين فلما لا ندعوا العرب أن يعودوا لدينهم عوداً حميداً ليسطروا من جديد تاريخاً مجيداً ؛ فما زهرة الحياة الدنيا التى بيد اليابان و الأمريكان إلا عن سعى دون صحيح أعتقاد فما بالك بسعى مع صحيح الأعتقاد ؟

لا أحمل بين جنبات نفسى نار , بل ما بها يقين مع ثبات و حماس لا ينزع منها هدفها و لا يزحزها عن طريقها المستقيم

الثورة تقوم بها نفوس زكية لأصلاح معوج و تقويم منحرف و أحقاق حق و أبطال باطل
الفتنة تقوم بها نفوس الخبيث للفساد فى الأرض و أستمرار ظلم صراح صارخ فى الأفاق

هذا الجرو من ذاك المسعور و كلاهما فى عرين واحد فالأمريكان ما ظهروا إلا فى الحرب العالمية الثانية و تاريخهم يقطر دماء و  أكثر الدماء كانت للمسلمين و الشرق أوسطيين و الأوربيين دمويين منذ سقوط الأندلس و لم يتورعوا عن قتل المسلمين و كانت أنهار الدماء فى شوارع القدس هذا فضلاً عن دماء الحرب العالمية الثانية

الرؤية المبنية على منطق العدل و أزاحة رؤس الفساد من الأرض أن لم تطهر الأرض منهم واجب أحترامها

وسيلة الأعلام القوية لأى نظام أو تنظيم هى ألتزامه بمعايير ثابتة راقية فيها العدل و حقوق الإنسان و عندئذ إذا تحدث عنه المنصف قال الحقيقة التى تدعمه و إذا حاول التحدث عنه مجحف فلابد أنه سيسقط فى ذلات تبرهن على نقاء هذا النظام أو التنظيم و عظمته

الأرضيةالسياسية المصرية و تداول الرأى بين السلطات و الشعب المصرى محسومة للسلطة و السلطة فقط ؛ فمن التوريط أن ندعوا أى شخص مهما كان مشهور أو مؤثر لنفرض شئ لا تريده السلطة ؛ و من الحب للمشاهير الحفاظ على مراكزهم التى وصلوا إليها والمساهمة فى سلامتهم

الأنسحاب الجزئى للقوات الأمريكية من سوريا إلى العراق و تحرك قوات أمريكية كانت فى الكويت إلى العراق و أنسحاب قوات أمريكية من أفغانستان و تحركها نحو العراق ليس محض صدفة و من المؤكد أنه للتأثير على الوضع الملتهب فى سوريا و ستخبرنا الأيام القادمة بأحداث عسكرية جسام

 الغربة أصعب من الأغتراب , و لا يكون القرار بالأغتراب إلا بعد غربة مريرة

مصر تنظم أمم أفريقيا 2019 و الدولة المنظمة من حقها إذاعة المباريات على القنوات الأرضة أما القنوات الفضائية فهى حصرية لتعاقد مع الكاف

وطن ليس له جيوش بمعنى جيش يمتلك سلاحه و يصنعه و يصنع مقذوفاته و صواريخه هل يستطيع أن يحمى نفسه و يفرض نفسه فى الساحة الدولية ؟
وطن مقدراته الإقتصادية ليست بيده هل له كيان يذكر ؟
و طن شعوبه غير راضية و لا تتمتع بدخلها القومى و تعيش الفقر و البطالة فهل هذا بوطن ؟

أن البهتان لذنب عظيم , و أن الله لمخيب ظن العاصين , فلن يجنوا ببهتانهم إلا الحسرة و الندامة

أختفاء المواطنان الألمانيان فى مصر لا نستطيع أن نجزم بأسبابه حتى اللحظة , و لكن إذا ربطناه بأختفاء الإيطالى رجينى فقد تكون الأسباب سياسية أمنية , و قد تكون الأسباب تجارة آثار و لكى لا نسبق الأحداث يجب أن ننتظر ما ستحمله لنا الأيام

الأفراح الكروية التى تدخل البهجة على المصريين تتوالى فبعد أعلان أن مصر ستنظم أمم أفريقيا 2019 , يعلن أن النجم الدولى محمد صلاح أفضل لاعب فى أفريقيا للعام الثانى على التوالى

أن الذين يضعون أيديهم فى يد قاتل مئات آلاف و مشرد قرابة 11مليون من بيوتهم من شعبه و ممكن محتلين للقيام بعمليات قتالية بأحدث تكنولوجيا العصر ضد الشعب ؛ لشركاء له فى الجريمة و يخشى على شعوبهم من وجودهم

اللعنة كل اللعنة
على ترزية القوانين
و منْ طلب منهم تفصيل قوانين
و منْ سكت و هو يعلم أن القوانين المفصلة وأد لعدالة القانون و ظلم صراح بأسمه
*البلاد التى تفصل القوانين تمضى إلى هاوية سحيقة و أن تمتعت فيها السلطات بميزات التفصيل

يرسل الله بالآيات تخويفاً ثم يعقب بعذاب إذا أصر العصاه و أستكبروا
العصا و اليد و الطوفان و الجراد و القمل و الضفادع و الدم آيات مفصلات أرسل الله بها موسى عليه السلام إلى فرعون و قومه فكذبوا و عصوا فكانت عاقبتهم الغرق فى اليم و ظلوا آية إلى قيام الساعة فأعتبروا يا أولى النهى !

أنها المصالح يا عزيزى فالأدرارات الأمريكية المتعاقبة لا يحكم قرارتها إلا المصالح لحساب أمريكا , ألم تكن أمريكا مع الأفغان ضد السوفيت و هى اليوم تحتل أفغانستان و تقتل الأفغان ؛ فلا عجب أنها كانت تدعم حاكم تركيا كنعان أفرين ضد الأكراد و الأن تدعم الأكراد ضد حاكم تركيا أردوغان

الله يرحمه يا حازم , حسن أخلاق حمادة إمام ثروته التى أعتقد أنه يتمتع بها الأن

المقتحم للمجال الفنى على يقين أنه مرفوض سواء بقناعة أو تبعية من قطاع عريض من الشعب و لذا فإنه يحتمى بمظلة السلطة الحاكمة و لا يملك إلا مسايراتها و تلبية طلبتها

الشعب السودانى مستمر فى المظاهرات و البشير متمسك بالسلطة

ليست هناك تعليقات: