2/58
9/1/2019
*
تابعونى على هذه الروابط
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
بل
أسألك أيها السيد الفاضل أليس لدى العرب دين عظيم فى جوهره قويم بالتجربة سادوا به
أمم الثعالب و الثيران و المتذئبين فلما لا ندعوا العرب أن يعودوا لدينهم عوداً
حميداً ليسطروا من جديد تاريخاً مجيداً ؛ فما زهرة الحياة الدنيا التى بيد اليابان
و الأمريكان إلا عن سعى دون صحيح أعتقاد فما بالك بسعى مع صحيح الأعتقاد ؟
لا
أحمل بين جنبات نفسى نار , بل ما بها يقين مع ثبات و حماس لا ينزع منها هدفها و لا
يزحزها عن طريقها المستقيم
الثورة
تقوم بها نفوس زكية لأصلاح معوج و تقويم منحرف و أحقاق حق و أبطال باطل
الفتنة
تقوم بها نفوس الخبيث للفساد فى الأرض و أستمرار ظلم صراح صارخ فى الأفاق
هذا
الجرو من ذاك المسعور و كلاهما فى عرين واحد فالأمريكان ما ظهروا إلا فى الحرب
العالمية الثانية و تاريخهم يقطر دماء و
أكثر الدماء كانت للمسلمين و الشرق أوسطيين و الأوربيين دمويين منذ سقوط
الأندلس و لم يتورعوا عن قتل المسلمين و كانت أنهار الدماء فى شوارع القدس هذا
فضلاً عن دماء الحرب العالمية الثانية
الرؤية
المبنية على منطق العدل و أزاحة رؤس الفساد من الأرض أن لم تطهر الأرض منهم واجب
أحترامها
وسيلة
الأعلام القوية لأى نظام أو تنظيم هى ألتزامه بمعايير ثابتة راقية فيها العدل و
حقوق الإنسان و عندئذ إذا تحدث عنه المنصف قال الحقيقة التى تدعمه و إذا حاول
التحدث عنه مجحف فلابد أنه سيسقط فى ذلات تبرهن على نقاء هذا النظام أو التنظيم و
عظمته
الأرضيةالسياسية
المصرية و تداول الرأى بين السلطات و الشعب المصرى محسومة للسلطة و السلطة فقط ؛
فمن التوريط أن ندعوا أى شخص مهما كان مشهور أو مؤثر لنفرض شئ لا تريده السلطة ؛ و
من الحب للمشاهير الحفاظ على مراكزهم التى وصلوا إليها والمساهمة فى سلامتهم
الأنسحاب
الجزئى للقوات الأمريكية من سوريا إلى العراق و تحرك قوات أمريكية كانت فى الكويت
إلى العراق و أنسحاب قوات أمريكية من أفغانستان و تحركها نحو العراق ليس محض صدفة
و من المؤكد أنه للتأثير على الوضع الملتهب فى سوريا و ستخبرنا الأيام القادمة
بأحداث عسكرية جسام
الغربة أصعب من الأغتراب , و لا يكون القرار
بالأغتراب إلا بعد غربة مريرة
مصر
تنظم أمم أفريقيا 2019 و الدولة المنظمة من حقها إذاعة المباريات على القنوات
الأرضة أما القنوات الفضائية فهى حصرية لتعاقد مع الكاف
وطن
ليس له جيوش بمعنى جيش يمتلك سلاحه و يصنعه و يصنع مقذوفاته و صواريخه هل يستطيع
أن يحمى نفسه و يفرض نفسه فى الساحة الدولية ؟
وطن
مقدراته الإقتصادية ليست بيده هل له كيان يذكر ؟
و
طن شعوبه غير راضية و لا تتمتع بدخلها القومى و تعيش الفقر و البطالة فهل هذا بوطن
؟
أن
البهتان لذنب عظيم , و أن الله لمخيب ظن العاصين , فلن يجنوا ببهتانهم إلا الحسرة
و الندامة
أختفاء
المواطنان الألمانيان فى مصر لا نستطيع أن نجزم بأسبابه حتى اللحظة , و لكن إذا
ربطناه بأختفاء الإيطالى رجينى فقد تكون الأسباب سياسية أمنية , و قد تكون الأسباب
تجارة آثار و لكى لا نسبق الأحداث يجب أن ننتظر ما ستحمله لنا الأيام
الأفراح
الكروية التى تدخل البهجة على المصريين تتوالى فبعد أعلان أن مصر ستنظم أمم
أفريقيا 2019 , يعلن أن النجم الدولى محمد صلاح أفضل لاعب فى أفريقيا للعام الثانى
على التوالى
أن
الذين يضعون أيديهم فى يد قاتل مئات آلاف و مشرد قرابة 11مليون من بيوتهم من شعبه
و ممكن محتلين للقيام بعمليات قتالية بأحدث تكنولوجيا العصر ضد الشعب ؛ لشركاء له
فى الجريمة و يخشى على شعوبهم من وجودهم
اللعنة
كل اللعنة
على
ترزية القوانين
و
منْ طلب منهم تفصيل قوانين
و
منْ سكت و هو يعلم أن القوانين المفصلة وأد لعدالة القانون و ظلم صراح بأسمه
*البلاد
التى تفصل القوانين تمضى إلى هاوية سحيقة و أن تمتعت فيها السلطات بميزات التفصيل
يرسل
الله بالآيات تخويفاً ثم يعقب بعذاب إذا أصر العصاه و أستكبروا
العصا
و اليد و الطوفان و الجراد و القمل و الضفادع و الدم آيات مفصلات أرسل الله بها
موسى عليه السلام إلى فرعون و قومه فكذبوا و عصوا فكانت عاقبتهم الغرق فى اليم و
ظلوا آية إلى قيام الساعة فأعتبروا يا أولى النهى !
أنها
المصالح يا عزيزى فالأدرارات الأمريكية المتعاقبة لا يحكم قرارتها إلا المصالح
لحساب أمريكا , ألم تكن أمريكا مع الأفغان ضد السوفيت و هى اليوم تحتل أفغانستان و
تقتل الأفغان ؛ فلا عجب أنها كانت تدعم حاكم تركيا كنعان أفرين ضد الأكراد و الأن
تدعم الأكراد ضد حاكم تركيا أردوغان
الله
يرحمه يا حازم , حسن أخلاق حمادة إمام ثروته التى أعتقد أنه يتمتع بها الأن
المقتحم
للمجال الفنى على يقين أنه مرفوض سواء بقناعة أو تبعية من قطاع عريض من الشعب و
لذا فإنه يحتمى بمظلة السلطة الحاكمة و لا يملك إلا مسايراتها و تلبية طلبتها
الشعب
السودانى مستمر فى المظاهرات و البشير متمسك بالسلطة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق