الثلاثاء، 22 يناير 2019

2/65


2/65
22/1/2019
Image may contain: 1 person, standing, glasses and outdoor
* تابعونى على هذه الروابط
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php

الصين تسعى لمحو عقيدة المسلمين الإيجورلأنهم منتمين إلى العرق التركى الذى بدأ ينهض فى تركيا خشية طلبهم الأنفصال و أنتشار الإسلام إذا ما تركتهم دون القمع و التضيق عليهم ؛ و لكن أسلوبها المتبع لا يزيد المسلمين إلا قوة و صلابة فى مواجهة الصين و لن يزيد الإسلام إلا أنتشار

لقد سبق تمكن الأمريكان من أراضى العرب مسخ هويتهم و زعزعة دينهم فإذا سألت عرب اليوم عن عروبتهم تجدهم يتنكرون منها و إذا سألتهم عن دينهم تجد لا علم لهم إلا من علماء مسلطين عليهم يأتمرون بأمر سلطان ضال مضل يريد تطويع الدين لأغراضه فلا نقول مرجعيات دينية بل مخالب سلطة منافقة

رحم الله سلامات هاشم أسد الفليبين و المجاهد المؤسس لجبهة مورو و خريج الأزهر الصرح العملاق

الصراع الأقتصادى العالمى ليس وليد اليوم بل أنه أشتد منذ حوالى ربع قرن بظهور قوى أقتصادية وليدة تبحث عن حصتها الأقتصادية فى الساحة العالمية و هذه القوى تتمثل فى الصين التى تمثل اليوم 14% من الأنتاج العالمى و النمور الأسيوية و صعود الهند الدولة الفتية فى حين أن أوربا أمة عجوز و أمريكا أمة تعتمد على المهاجرين فتوزيع الحصص سواء بأتفاقيات أو بفرض أمر واقع حول التحالف الأقتصادى بين أمريكا و أوربا الذى كان بعد الحرب العالمية الثانية إلى صراع هذا بالأضافة إلى الصراع مع القادم الجديد و من البديهى أن نشهد خلال العقود الثلاثة القادمة صعود أقتصادى لقوى جديدة و هبوط قوى تربعت طويلاً فى مكانة أقتصادية مرموقة لفقدانها عوامل تدوير أقتصاد نشط يفرض نفسه بمكانة سياسية أو قوة عسكرية

حملة " خليها تصدى " المستندة إلى الأتفاق مع الأتحاد الأوربى بخصوص صفر جمارك على السيارات لن تنجح لأن المستهلك المصرى ليس لديه الوعى لفرض نظرية العرض و الطلب فى السوق المصرى المسير بالأحتكار العسكرى و المراكز المالية و القرارت السياسية

قد يكون ما تكشف لنا تنسيق روسى إسرائيلى لذبحنا نحن العرب فى سوريا و لكن لا يجب أن لا نتغافل عن هذا الذى منح الروس  قواعد عسكرية فى سوريا ؛ و يجب أن نلوم أنفسنا على فقداننا الحفاصة السياسية فى التواصل مع الإيرانيين

سقط كل العرب بشر لابد منه و هو أستقدام القوات الغربية لتحرير الكويت لحماقة صدام فى أحتلاله الكويت و دهاء مصر المدمر التى أرادت أن تخرج من بعض ديونها و موافقتها على الحرب و أشتراكها فيها و بذا سلمت العرب للغرب و الغرب لن يكرمها كثيراً بل هى أخر ما يلتهمه

الحرب لن تشتعل بين إيران و إسرائيل فصواريخ إيران بجبل الشيخ ورقة ضغط إذا ما فكرت أمريكا فى عمل عسكرى ضد إيران

أكبر الظن أن النخبة السياسية البريطانية متفقة تماماً على الصورة التى ستخرج بها من الأتحاد الأوربى و الشاهد تصويت مجلس العموم البريطانى خلال 72 ساعة مرة لرفض بريكست و رفض و مرة لسحب الثقة من ماى و لم يحدث فى حين إذا كان بريكست من صنع ماى و قناعتها كان يجب سحب الثقة منها

سياسية الفوضى الخلاقة سياسية معتمدة فى البيت الأبيض ينفذها الأدارات المتعاقبة و تكون فى صورة
أنقلاب عسكرى
تزوير انتخابات
تدخل عسكرى بجيوش
المهم فى النهاية مصالح أمريكا
و لكن عند الشعوب الواعية الممتلكة لزمام أمورها يفشل تنفيذ هذه السياسية

هذه حقيقة لا شك فيها فكل ثائر حر عاش و تفاعل مع ثورة 25 يناير 2011 كامن فى كيان ذاته عظمة هذه الثورة و ما كان فيها

مما لا شك فيه أن الفتح الإسلامى للأندلس غير وجهها حضارة و عمران و معتقد و حياة إلى الأفضل و ما حدث بعد ذلك كان استيلاء و ليس أسترداد لأن الأسترداد يكون للشئ بعينه و ليس بعد أضفاء العظمة و البريق عليه و غيره تماماً

جيش أوربى موحد بقيادة ألمانيا ترى للدفاع عن أوربا أم للحفاظ على مصالحها بالخارج و مصالح فرنسا فى الفرانكفونية كثيرة و متشعبة أم للحد من النفوذ الأمريكى الذى أرهق الأقتصاد الأوربى ؟ ننتظر حتى تتبلور الأمور و تتضح

اللغة العربية تملكنا و نحن لا نملكها و منذا الذى يملكها إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم و أولى العلم
قاموس لغة العرب القرآن
عظيم الأدب و البيان فى القرآن
أبداع القصص المتداخلة و المتتابعة فى القرآن فتأمل سورة يوسف , و سورة القصص , و سورة طه فما أعظم السرد الغزير فى مختصر المفردات التى لا يستطيع أبداعها عملاق المؤلفين فى الأرض
منحة الله للبشرية فى القرآن ففيه الصواب و الطريق المستقيم و النجاة و تقويم المعوج من السلوك و ذلات الأهواء و أغواء المنحرفين و تضليل الشياطين
هذا ما أدركته مع قصورى و تقصيرى و متأكد ان فيه الكثير و الكثير الذى لم أتعرف عليه و سيعرفنى عليه يوماً منْ هو اعلم منى و  يأذن الله أن يباح به للناس

لقد كان لقطر فعاليات فى حل مشاكل السودان فمن الممكن أن تدعم البشير مادياً لحل بعض مشكلات السودان و  يمكن أن تكون مستقر له و باقى رجال السياسية فى السودان يصلون به إلى  تهدئة للوضع و مصر و السعودية لن يزعجهم ذلك و أن أختلفوا مع قطر لأن زعزعة الأستقرار العام فى الدول العربية ليس من صالحهم

مطار إيلات المدنى بديل لمطار تل أبيب الذى تصله الصواريخ سواء من الشمال أو الجنوب أى بناءه بدوافع امنية أما على صعيد السياحة فهى مرتبطة بالأستقرار الأمنى و ينشطها قرب إيلات من شرم الشيخ الشهيرة عالمياً كمدينة شمس

لا بأس بك و لا عليك إذا ما كتبتى فى الدين و لكن الشرط أن يكون من مصادر موثوقة و مستند إلى مراجع فقهية معتمدة من جمهور العلماء أما علاقة ظاهرك بجوهرك و علاقتك مع الله فأعتقد أنك وصلتى إلى درجة تميزى فيها بين كل شئ و الله تعالى سوف يحاسبنا جميعاً فليس لك منا غير النصح

السودان مازال ينتفض و البشير فى قطر





ليست هناك تعليقات: