2/61
16/1/2019
* تابعونى على هذه الروابط
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
الصدمة التى يعيشها المواطن العربى عموماً أن الدول
العربية فى جميع دساتيرها سواء المكتوبة أو الضمنية تعلن أن الدين الإسلامى دين
الدولة و المشاهد أنه لا إسلام و لاحقوق إنسان بمعايير الشريعة الإسلامية بل عسف و
جور و فضائح أنظمة تعذب و تسجن و تقتل الإنسان بمجرد الأشتباه أو رؤية صاحب سلطة
صورة أرشيفية " الصورة الحديثة التى تواكب الأحداث
تكون دائماً مؤيدة لمصداقية نقل الخبر و مؤثرة فى المتلقى و محافظة عليه كمتابع
"
فى عام 1978 كانت الدعوة أجبارية لكل طلاب جيولوجيا علوم
المنصورة و وجدت البنش الأول و الثانى لرئيس القسم و الدكاترة و المعيدين و
المحاضر الدكتور شطا الخارج من سجن عبد الناصر بعد عفو من السادات و حملنا أمانة
دخوله السجن و هى بحث أحياء نهر العريش الذى موقعه وادى العريش
اللواء جميل الحسن صاحب فكرة البراميل المتفجرة التى
أهلكت قرابة نصف مليون و شردت 11مليون سورى يعالج فى لبنان و لن يتم توقيفه حتى لو
طلب الأنتربول و المنظمات الحقوقية و الحقوقيين ذلك لأن لبنان أضعف من مواجهة
سوريا و حزب الله و العرب العائدين لدمشق
الجميع يعلم أن الإستيراد و التصدير و التسويق المحلى
محتكر من النظام بواسطة دولته العميقة و هذا هو السبب فى الضعف الحقيقى للنمو
الإقتصادى و أرتفاع نسبة البطالة و أستمرار التزايد فى معدلات التضخم , و الإدارة
المصرية لن تنجح فى شئ مادامت على ما هى عليه من منوال محبط
إذا كنت مؤمن نقى على أتصال بالله فإن المولى عز و جل
أقسم على نفسه لدعوة المظلوم قائلاً : "و عزتى و جلالى لأنصرنك و لو بعد حين "
فكن من أهل الله و أنصر المظلوم ؛ و لاحظ أن المظلوم هنا عامة لم يحدد فيها نوع و
لاجنس و لا عقيدة أى تشمل أى مظلوم كان
ترامب أحد ممثلى الإدارة الأمريكية و ما من شك أن
الإدارات الأمريكية فى السابق كانت لا تريد وجود الصين عضو دائم فى الأمم المتحدة
و لا نووية و لا تحتل 14% من الأنتاج العالمى و لا لديها فائض نقدى يزعجها و لكن
الصين كما نرى اليوم " فتصريح ترامب بتدمير أقتصاد تركيا أجوف " إذا كان
بتركيا أدارة تصمد
الأمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر الأستاذ الدكتور أحمد
الطيب يطبق الإسلام برحمته فى واقعة فتاة الجامعة التى أخطأت بطلب حضن و يأمر
بتداركها برحمة الدين و مراعاة حداثة عمرها و يأخذها بالحكمة و الموعظة الحسنة إلى
الطريق المستقيم و يؤلف قلوب المخطئين إلى سعة رحاب الأسلام العظيم
قد يبدو لأول وهلة عند المراقب أن ربيع الياسمين و ما
تبعه من موجات الربيع العربى لم يغير شئ و لم يحقق مطالبه و لكن ما لم يمكن تجاهله
أن الحدث فى حد ذاته كشف النقاب عن قوة الشعوب و أخطاء الأنظمة مما سيحدوا بالأنظمة
التى تريد البقاء بمعالجة العورات و بذا يكون الربيع قد أثر و أثرى
أصبح من المفهوم عن ترامب أنه إذا هدد أو أساء إلى أى
شخص سياسى على الساحة الدولية فإن معنى ذلك أنه يدلل حليف و لنا مع السيسى و محمد
بن سلمان و الأن مع أردوغان ترامب يتعامل مع الحلفاء و الأصدقاء بصفاقة سوقية
ألمانيا هى عصب الأتحاد الأوربى و بريطانيا الوافد
المتردد فى وفوده على هذا الأتحاد و الشاهد الخلافات التى كانت بين بريطانيا و
ألمانيا قبل الحرب العالمية الثانية بسبب النفوذ و المصالح و أدت إلى أندلاع الحرب
؛ فألمانيا اليوم فى وضع المنتصر أقتصادياً و بريطانيا فى وضع المنازع الذى يريد
أكثر من حقه و لم يتغير شئ
أنها أنظمة عربية واحدة مجموعة سفاحين سفاكين لدماء
الشعوب و ليسوا برعاة لرعية , و كل قرين بالمقارن يقتدى
لم يكن هناك أنسداد سياسى بين صدام و أمريكا بل كان هناك
و مازال طلب خليجى مدفوع الفاتورة للقضاء على صدام و أولاده و حزبه و أضعاف العراق لخطورتهم على الخليج و أمريكا فعلت
و تركت الباب موارب لإيران لتستمر المنطقة سوق شراء أسلحة و طلب عون أمريكى "
العلة فى حماقة صدام و عنترياته " و إذا تدخلت أمريكا 2019 فى تشكيل الهيئة
السياسية العراقية فلن يكون إلا لمصالح تراها مستقبلياً لها فى الشرق الأوسط
" العراق مستعمرة أمريكية "
سياسية المستعمر البريطانى و وريثه الأمريكى لكم
الأستقلال الشكلى و حكامكم منكم و لكن إذا كان فى جزيرة العرب آل سعود ففى الحجاز
و الأردن و العراق آل البيت و أمارات الخليج مقتطعة بعضها من بعض و لديكم شيعة و
سنة و عرب و أكراد و تركمان ؛ و بذلك يمكننا تفجير الوضع حينما نريد , هذا فضلاً
عن إيديولوجيات مقحمة فى أفكاركم و مجتمعاتكم معلبة مجهزة لدينا تحت مسميات
القومية العربية و الشيوعية و الأشتراكية و العلمانية و الليبرالية لأن تمسككم
بدينكم و هويتكم يقض مضاجعنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق