2/66
25/1/2019
* تابعونى على هذه الروابط
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
لقد مضينا معاً من قبل و فى منتصف الطريق اختلفت الآراء
و تناحرت التطلعات و فشلنا و مازلنا فى حالة الفشل فكل منا يرمى تبعة الفشل على
الأخر ؛ فلكى نمضى معاً مرة أخرى فلابد ان نتفق من قبل على أدق التفاصيل حتى ننجح
و لا نفشل مرة أخرى لأن الفشل مرة أخرى موت تام لكل البلاد
خططى بعد الستين حاولت الحصول على عمل و لكن الأمر غاية
الصعوبة و لكن لا يأس عندى و سأستمر فى المحاولات ؛ على الرغم من تمتعتى باللعب مع
الأحفاد , و التفرغ إلى حد ما للعبادة عن ذى قبل ؛ فكيان الرجل دائماً فى عمل
يعمله
عندما يقرر 4 مليون عربى الهجرة أو مليون و 274 ألف مصرى
الهجرة من بلادهم فهذه نسبة تتراوح بين 0,9 –
1,3 % من أجمالى السكان و هذا يعد أرهاصة و ليست مؤشر فالأسباب أجتماعية و
أقتصادية و سياسية فالفرد الذى يعيش الغربة فى مجتمعه يغترب و المعسر يبحث عن المال و المضطهد يبحث عن الحرية
The destruction of human rights in Africa means the
provisions of power and control of the country in favor of a colony that
absorbs the riches of Africa. The search must be with the causative before
performing; Freedom for the children of Africa
سياسية ترامب مع العرب هى سياسية أى أدارة تأتى إلى البيت
الأبيض:
نحمى مصالحنا
نحمى حلفائنا
فاتورة الدفاع لابد أن يدفعها العرب
و الجديد فى ترامب انه رجل مديا لا يعمل فى صمت
السياسيين الوقرون و لكنه يحب الصخب حوله و طرح كل ما يعرفه الجمهور على طاولة
الأعلام
مقتضيات المصالح و الأولويات دفعت أمريكا للتفاوض مع
طالبان فى أبو ظبى بحضور الأمارتيين و السعوديين و على ما يبدو أنها لم تصل إلى ما
تريد و الأن تعيد كرة المفاوضات فى الدوحة بواسطة القطريين و قد تصل أو لا تصل إلى
ما تريد فما أنمحت من ذاكرة طالبان أن دولتهم هدمت على يد أمريكا و من السهل ان
تفعلها ثانية
جبهة مورو بدأت مع أسد الفلبين رحمه الله سلامات هاشم
أبن الأزهر الذى ناضل من أجل مسلمى منداناو الأقلية الذين يعانون من عسف دولة
الفلبين و اليوم بعد مشوار طويل من الجهاد المسلح و الدعوة على بصيرة بصحيح الدين
بدا فى الأفق حكمها الذاتى و فى طريقها إلى الأستقلال
حينما يعتلى الواجهة الثقافية لدولة و بالتحديد معرض
الكتاب السنوى عناوين كتب " ولاد المره
" و " ولاد الوسخه " فأعلم أن المجتمع وصل إلى مستويات من
الأنحطاط و السفاهة و البذاءات تنذر بتفسخه و زوال دولته
و تستمر الفوضى الخلاقة فى فنزويلا فبعد فشل الأنقلاب
العسكرى يأتى الأنقلاب السياسى بأعلان خوان جوايدو زعيم المعارضة و رئيس البرلمان
نفسه بالوكالة رئيساً لفنزويلا و ترامب يعلن على الفور الأعتراف به رئيساً بدلاً
من الرئيس نيكولاس مادورو المنتخب
بعد أعلان ترامب الأعتراف بخوان جوايدو زعيم المعارضة و
رئيس البرلمان رئيساً بالوكالة لفنزويلا
نزلت الآلف من الجماهير الفنزويلية شوارع كراكاس العاصمة و أعلن الرئيس المنتخب
نيكولاس مادورو قطع العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية
عندما نصل إلى الستين فالغفلة التى كنا فيها بسبب تسارع
إيقاع الحياة و متتطلباتها نفيق منها و ندرك أننا خلال مسيرة حياتنا قصرنا فى حق
أنفسنا و حق خالقنا فنعد لما بعد الموت و لا ننتظر الموت لأن الموت سيأتينا لا
محالة و الحياة ليست ورطة بل منحة جميلة لمنْ يستثمرها
أمريكا لم تستعيد عظمتها فى حكم ترامب و لكن تسعى بجد و
أجتهاد للسيطرة على المؤثرات التى تؤثر على أقتصادها و أحرزت تقدم و أن كان
أقتصادها يعانى و سهل الأطاحة به فى المستقبل
الديمقراطية كلمة الشعب تحت مؤثرات مديا و أقتصاد فظهور
إيديولوجية بعينها يرجع إلى ذكاء قادتها فى توظيف المديا و تأثير الأقتصاد على
العوام و بذا نستطيع القول أن الديمقراطية سمحت بصعود اليمين المتطرف فى الغرب و
ساعد فى ذلك تقاعص التيارات المناهضة له و هذا فى حد ذاته عامل قوى
أحلام و أفكار و فعاليات ثورة تبلورت فى 25 يناير 2011
على يد أجيال مصرية عاشتها و عاصرته و لم تحقق أهدافها و أحلامها و لكنها مازالت
حية فى وجدان أكثر من 20 مليون مصرى ؛ و لأن الأفكار لا تموت فأن هذه الثورة ستصل
يوماً ما إلى أحلامها و ستجسدها على أرض الواقع متعانقة مع كل المصريين
مظاهرات السودان مستمرة و القتلى يتساقطون و المعتقلين يزيدون و البشير متمسك بالسلطة
للأسف صاحب هذه الصورة و بدون ذكر أسمه أكبر تاجر مخدرات فى مصر فقد قامت شرطة مكافحة تجارة المخدرات بألقاء القبض عليه و كان بحوذته داخل سيارته ربع طن حشيش مخدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق