الأربعاء، 30 يناير 2019

2/69



2/69
30/1/2019
 21034678_1428021143919634_6881190571704811877_n.jpg
* تابعونى على هذه الروابط
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php

التفوق الرياضى مؤشر على نجاح إدارى و دعم مالى و توظيف مواهب فى مكانها الصحيح ؛ التفوق الرياضى عنوان تقدم فى مجال من مجالات المجتمع ؛ التفوق الرياضى اليوم عنابى .

الميزان العدلى الداخلى الفطرى لدى الناس يدفعهم دفعاً لتأيد صاحب الحق و رفض صاحب الباطل , و ما المواقف إلا فرصة لتعبير الناس عما بداخلهم , فكل المتواجدين على أرض قطر عاشوا و عصروا حصار كانت الأمارات طرف فيه و فوز قطر على الأمارات 4 - 0 فى كأس كرة قدم أمم آسيا فرغ ما بداخل الناس

ليتنى من الرقميين الرحل أجوب أسقاع الأرض و يكون لى بمثابة عمل

كنت أود أن يؤيد المقال بمباحث فقهية فى سماع الأغنية و خاصة أن السيدة عائشة كانت تستمع إلى الغناء فى عيد و أقر ذلك الرسول صلى الله عليه و سلم و نهى أبو بكر الصديق رضى الله عنه حينما نهرها على السماح لجوارى عبد الله بن سلام بالغناء فى بيت رسول الله , و علمى من علم عوام الإسلام و لست متخصص فما أطلعت عليه حتى الأن أباح ألات الإيقاع شريطة أن لا يكون فيها نحاسيات و نهى عن ألات النفخ و الوتريات , و مما أطلعت عليه أيضاً و يؤيد مقالك أن الكلامات ما لم تدعو إلى فحش و لا فجور فلا بأس بها , و للإحتياط فإن درجات الإيمان تقوى ثم بر ثم إحسان و منْ يلج فى مضمار الإيمان يلتزم " قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ " سورة المؤمنون ففى الآية ( 2 ) الحث على الأعراض عن اللغو و الغناء من لغو الحديث و هنا قد لا يتحقق ألتزام المؤمن إذا أسرف فى اللغو , إذا عدنا إلى السنة النبوية المطهرة نجد         { فقد روى مسلم عن أبي عثمان النهدي عن حنظلة الأسيدي قال: وكان من كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لقيني أبو بكر فقال كيف أنت يا حنظلة؟ قال: قلت: نافق حنظلة! قال: سبحان الله، ما تقول؟ قال: قلت: نكون عند رسول الله صلى عليه وسلم يذكرنا بالنار والجنة حتى كأنا رأي عين، فإذا خرجنا من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات فنسينا كثيراً. قال أبو بكر: فوالله إنا لنلقى مثل هذا، فانطلقت أنا وأبو بكر حتى دخلنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: نافق حنظلة يا رسول الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "وما ذاك؟." قلت: يا رسول الله نكون عندك تذكرنا بالنار والجنة، حتى كأنا رأي عين، فإذا خرجنا من عندك عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات نسينا كثيراً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " والذي نفسي بيده؛ إن لو تدومون على ما تكونون عندي وفي الذكر لصافحتكم الملائكة على فرشكم، وفي طرقكم، ولكن يا حنظلة ساعة وساعة ثلاث مرات." أي لا يكون الرجل منافقاً بأن يكون في وقتٍ على الحضور والتدبر والتفكر وأداء حقوق الله، وفي وقتٍ على الفتور وقضاء حوائج نفسه ومخالطة أولاده وزوجه وأمواله، وليس معنى الحديث ما إن كان قد حرفه بعض الناس وجعلوه سلما لمواقعة المحرمات والمنكرات، فإذا ما أنكر عليهم شخص قالوا : ساعة لك وساعة لربك ودينك . ويزيد بعضهم تحريفاً لحديث آخر وهو : "إن لنفسك حقاً." رواه البخاري.
والمقصود من هذين الحديثين وأمثالهما: أنه ينبغي للمسلم أن يعطي نفسه حقها من الراحة، ونحو ذلك من المباحات، وألا تكون حياته كلها في العبادة، وليس معناه مقارفة الحرام والمنكر! نسأل الله السلامة.
وهذا التحريف من هؤلاء أكبر إثماً وأعظم جرماً من مقارفتهم للمنكر، بل إن هذا النوع من التحريف قد يصل بصاحبه إلى الكفر المخرج من ملة الإسلام، والعياذ بالله، لأن هذا من تحريف الكلم عن مواضعه.
والله أعلم.

كنت من المستمعين إلى الموسيقى و الغناء و أبحث فى كل صنف من صنوف الغناء و أستوقفنى المقامات العراقية فقد كانت فى المقدمة تتلى كتلاوة القرآن ثم تغنى بألحان و بذا تكون قد سلبت اللب و الوجدان و أخذت العباد عن طريق رب العباد إلى طريق الشيطان الرجيم بنشوة طرب و أنس مجلس و ربما معاقرة خمر , فلابد أن نشير إلى المحرم من الغناء و المباح منه و أراك فعلت شئ من ذلك و لكن دون أستفاضة , و إذا ما نظرنا إلى الزنا كمحرم و كبيرة من الكبائر نجد المولى عز و جل نهى عن الأقتراب من أسبابه " و لا تقربوا الزنا أنه كان فاحشة و ساء سبيلاً "(32) سورة الإسراء و الذى فسر عظم حرمة الزنا السنة المطهرة فيما تواتر من أحاديث و ورد فى تفاسير , و عندما نبحث فى تفاعلات الغناء مع النفس البشرية فهو منذ القدم حدو يحمس القوافل و يصبرها على المسير و قد يكون تحميس على قتال و قد يكون تهيج للمشاعر و الأحاسيس لخطأ قد يكون فيما بعد و قد يكون مدح و قد يكون هجاء و قدح و قد يكون أنس و قد يكون .... و قد يكون .... فهنا لابد أن نتحسس النتائج قبل المقدمات و عندما نبيح الغناء فلابد أن يكون له ضوابط لها مرجعيات شرعية أن لم تكن بنص صريح من القرآن الكريم فلابد أن تكون بحديث متواتر أو حسن أو أثر لصحابة أخيار أو تابعين مشهود لهم بالتقوى و الصلاح

و لما أطلعت عليه فإنى أختلف معك فيما ذكر عن الصحابى الجليل و كاتب الوحى معاوية بن أبى سفيان و أرى أنه لا يجب منا أصدار حكم عليه لأننا أقل شأناً من ذلك لما ورد فى فضل أول هذه الأمة مثل قوله (والسابقون الأولون)، وقوله (لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ)، وكما في السنن الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم مما هو في الصحيحين أو أحدهما من قوله: خير القرون القرن الذي بعثت فيهم ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم... وقوله: والذي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهباً ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه. وغير ذلك من الأحاديث.. وكقول ابن مسعود: إن الله نظر في قلوب العباد: فوجد قلب محمد خير قلوب العباد ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد... وقول ابن مسعود: من كان منكم مستنا فليستن بمن قد مات أولئك أصحاب محمد أبر هذه الأمة قلوباً وأعمقها علماً وأقلها تكلفا قوم اختارهم الله لصحبة نبيه وإقامة دينه فاعرفوا لهم حقهم وتمسكوا بهديهم فإنهم كانوا على الهدي المستقيم.
* و سئل عمر بن عبد العزيز عن علي بن أبى طالب و عثمان بن عفان – رضى الله عنهما , و الجمل ,  و صفين , و ما كان بينهم ,
فقال : - تلك دماء كف الله يدي عنها و أنا أكره أن أغمس لساني فيها .
فهل نحن خير من عمر بن عبد العزيز حتى نقول و يعتد بقولنا ؟
لا رأى لى هذا هوالجواب لأن الله و رسوله  قالوا القول الفصل فمن أنا حتى أعقب على قول الله و رسوله ؟

شكراً لكل داعى للتبرع
رأيى من رأى الأستاذة مها البدرى
القصر العينى معروف للجميع و الوصول إليه سهل
من الأفضل قبل التبرع التعرف على الحالات التى تحتاج تبرع فعلى
على كل متبرع لأى جهة التأكد من أنها مرخص لها بجمع التبرعات و مشهود لها بالأمانة و أنفاق التبرعات فى مصارفها المستحقة.


ليست هناك تعليقات: