2/59

2/59

11/1/2019

 

* تابعونى على هذه الروابط

anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php

https://www.blogger.com/blogger.

g?blogID=7751811807791668449#overviewstats

المساجد لله ليذكر فيها أسمه و ليست لبانيها و لا لسعتها و لا لجماله و لا بهائها و لا تتفاخر بها

إذا ما أعترفنا بأن 25 يناير 2011 ثورة فإن كل أحداثها و فعليتها نتاج ظلم و جور وقع على شعب و لا يجوز على الأطلاق محاكمة أى شخص أشترك فى فعاليتها و لا سجنه و لا التحفظ عليه بسبب الثورة

 لن تستطيع مصر تطبيق العدالة الأنتقالية , لأن السلطة الفعلية بيد المؤسسة العسكرية التى هى بالفعل دولة فوق الدولة و جميع منتسبيها يتمتعون بمواطنة فوق العادة و أقتصاد متميز معفى من الضرائب و تمييز عن باقى سكان مصر فلن تتنازل المؤسسة العسكرية للمدنيين بكيان حياتها و الطلب مرفوض

حساب الحكام و القيادات و الشيوخ العرب على أخطائهم ليست بالأمر السهل اليسير لأنهم نصبوا أنفسهم وكلاء الله فى الأرض المعصومين و يعاملون الشعوب بفوقية و إزدراء , فلكى تحاسبهم فإنك بحاجة إلى أسلوب فيه قوة موازية لقوتهم المستخدمة فى السيطرة الباطلة 

المتنمر تركيبة نفسية معقدة منتقمة منْ ما تراه أفضل منها و متسلطة بغير وجه حق و هى تعتقد أنها صاحبة كل حق فى أن تكون الأفضل فميزان نشأتها و تكوينها مبنى على معيار الباطل و البلطجة و العنف و الفساد و التخريب و الكذب و فزاعات الرعب من أجل أن تسود هى فى هذا الخضم الغيرى سوى بالمرة

أعتقد أن أبو تريكة أذكى من أن يعود إلى مصر لأن وضعه المحتوم سيكون السجن و عرائظ التهم جاهزة و تجديد الحبس من النيابات معمول به و القضاء فى النهاية سيصدر عليه أحكام بتهم خيانة الدولة المصرية و لن تنفعه منظمات حقوق الإنسان و لا حب الجماهير و لن يستطيع محمد صلاح حمايته أو مساعدته

قد تعطى الدراسات تراجع للإسلام فى المجتمع التركى على الرغم من وجود أردوغان ذو التوجه الإسلامى على رأس السلطة التركية و السبب ليس فى سياسات أردوغان بقدر ما توضح ما يصنعه أعداء التوجه التركى المتجذر فى الوعى الجمعى التركى منذ أنتخاب مندريس و الشواهد كثيرة فى محاولات أنقلابية و معارك أقتصادية و مناصرة لليسار الكردى

قوة دفع الربيع العربى كانت و مازالت التضرر الشعبى من السلطات الحاكمة و المسيطرة بأسلوب فوقى لطبقة دون شعب على مقدرات البلاد و هذه الطبقة متمكنة من الدولة العميقة و ثروات البلاد فهى لن تعطى الكلمة للديمقراطية " الشعب " لتفقد أمتيازاتيها بسهولة

ترامب و الأدارات الأمريكية لا يعنيهم هيئة النظام الحاكم طالما مصالحها تلقى العناية المطلوبة , و يا حبذا لو كانت مصالحها فى منطقة نزاعات طبيعية أو مصنوعة كما فى حالة إيران و العرب , و دواعى أنخراط مصر فى حملة ضد إيران تعتمد على المكافأة و مقدرة حكامها فى أقناع الشعب

حتى لو أعتمد المصريون على أنفسهم فى التغيير , فإن لم يكن هذا التغيير يراعى مصالح أمريكا و الغرب فلن يكتب له الميلاد

الشخصية المستقلة لها هوية  ثابته لا تتغير مع المواقف أو فحوى مقولة قائل إلا فى عالم السياسية الذى يبحث عن مصالح فإن الهوية تتلون  حسب المواقف و مقولة القائل بمقاييس دبلوماسية يكون فيها التنازل حسب قيمة الهدف

دخول الإسرائيليين ممنوع!

مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا أكد رفض بلاده منح رياضيين إسرائيليين تأشيرة دخول، للمشاركة في بطولة دولية للسباحة البارالمبية 2019

قال: "دخول إسرائيليين خرق لمبادئ سياسة ماليزيا إذا أرادت اللجنة الأوليمبية سحب الاستضافة منا فلتفعل"

السودان مظاهرات و قتلى و معتقلين من الشوارع و من داخل المستشفى