الأحد، 13 يناير 2019

2/60



2/60
13/1/2019
 DSCF0751.JPG
* تابعونى على هذه الروابط
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats

أنها حرب على الإسلام و محاولات مستميته لتشويه ثوابته و أساسياته و مضمونها العظيم الذى هو من تشريع الله للإنسان فلن يفلحوا و أن ملأوا الآفاق ضجيجاً , فقصة الفتاة السعودية لا تعدوا عن قصة مرتدة عن دينها و كم من مرتد كان ؟ و محاولة للطعن فى الإسلام فكم طعن كان ؟ والإسلام فى كل مكان

إدانة العنصرية سواء أن كانت من الغرب علينا أو فيما بيننا واجب مقدس , ذلك أحقاقاً للحق و أبطالاً للباطل
و يجب علينا مع أنفسنا معالجة عنصريتنا و أسبابها لأنها حينما تتواجد فيما بيننا فهذا يدل على أننا مسوخ و لسنا أصحاب قيمة راسخة فى رفض العنصرية

فى دوائر اللاوعى يمكنك صنع تطرف و  تغذيه ليتحول إلى فوضى و من بعد تتمكن بعصى غليظة من الجميع " الفوضى الخلاقة " و تفرض الواقع الذى تريده و يخدم مصالحك

منذ 3 عقود كنت فى أوربا و بلغ لعلمى وجود هيئات للرقابة على الأدوية و الأغذية تصنف جودتها حسب مدخلات الكيماويات و العضوى و النقية تماماً و طبقاً للتصنيف تكون الأسعار و الرقابة على المواصفات هذا فضلاً عن برامج تليفزيونية تحاور المستهلك و المنتج و آراء علماء الكيمياء و الصحة " وعى "

عدد المشاركين فى مظاهرات السترات الصفراء الفرنسية هذا الأسبوع 84 ألف فى مقابل 50 ألف الأسبوع الماضى

الإكنوميست تذكر أن عدد القتلى وصل إلى 40 قتيل فى مظاهرات السودان و المعتقلين 800

اليوم أنا رجل الأمس مضاف إليه بعض الخبرات و التجارب , فما من يوم يمر إلا و يضيف خبرات و تجارب

أمريكا صريحة مع نفسها و مع الجميع فهى لا تسعى إلا إلى مصالحها و حماية حليفها إسرائيل , فأى تحرك أو فعاليه لها فى دول المحيط الإسرائيلى يدفعنا إلى البحث فى أمران الأول المصالح الإقتصادية و الإستراتيجية الأمريكية و الثانى مدى أضعاف دول المحيط الإسرائيلى لتبقى فى نظرية أمنها

قالها أسلافنا مثل " ما حك جلدك مثل ظفرك فتولى أنت جميع أمرك "
هل منحت أمريكا و من قبلها فرنسا فيتنام الأستقلال ؟
هل نهضت الصين و أصبحت دولة نووية تشارك ب14% من الأنتاج العالمى بمعاونة أمريكا ؟
هل فرض الكوريين الشماليين أنفسهم على أمريكا بمساعدة أحد ؟

الزوجة التى تزوج زوجها زوجة أخرى لا يكفى أنها تحب زوجها بل يجب أن تكون محبة طائعة لله قبل زوجها و تطبق آيات الله الواردة فى القرآن بشأن تعدد الزوجات بشروطها الشرعية و هذا من الممكن أن يتكرر مع كل مسلمة مؤمنة طائعة لربها تجد فى زوجها القدرة الصحية و المالية على التعدد فى الزوجات

منذ زمن و أنا امنع نفسى من الكتابة للقبك الذى هو لقب جدتى لأبى
و لكن شخصنة الأوطان دفعتنى للرد فنحن العرب لابد أن نثرى ثقافة الإنسان و قيمته و نسبته إلى وطنه فى كل أقليم و ليست الأوطان حكر على أشخاص سرقوا السلطة و تسلطوا على الإنسان و ليست ملك لتنظيمات و منظمات

الشرع فى الأرتداد عن الإسلام أستتابة و تعذير فإن أصر المذنب يقام عليه الحد بالقتل المادى , و فى قصة فتاة الحضن لما لا تستاب و تعذر فى وسائل أعلام فإن رجعت و أقرت لا يلحق بها أذى و أن أصرت فتقتل معنوياً بفصلها خشية على الأقران من الفساد و درأ لتفشيه , الفصل قتل معنوى و تدمير لمستقبل

أمريكا أول منْ بدأ فى العالم تجنيس الأبطال الرياضيين العالميين لتحصل بهم على ميداليات فى المسابقات الدولية و مازال هذا سبب لقبول مهاجرين دون رفض لأمريكا , و من بعدها قامت دول أخرى بنفس السلوك

ليست هناك تعليقات: