الثلاثاء، 29 يناير 2019

2/68



2/68
29/1/2019
 21034678_1428021143919634_6881190571704811877_n.jpg
* تابعونى على هذه الروابط
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php

الجهل يدفع الجهلاء إلى أكثر من ذلك: فهؤلاء الأعراب الذين لا يفقهون غير العصبيات والتفاخر لا يعلمون أن الممرضة درست أربع سنوات جامعية تعلمت فيها التمريض و مساعدة الأطباء على متابعة الحالة و حينما تعامل المريض  أو منْ يجهل مصلحة المريض بشدة فهى تؤدى عملها و لا تهين أو تتعالى عليهم

عزيزى انت من طبقة و ثقافة و مستوى تعليمى و أحاسيس و مشاعر و تعظيم لقيمة الإنسان ؛ أما هذه المسكينة التى علقت أبنها بين شباك و شرفة فى أدوار عليا و عرضته لخطر الموت أو العجز ما بقى فى الحياة محدودة فى كل شئ  , فأنت رجل محترم و إذا ما أضفنا ان الطبقة البسيطة يعمل معظم رجالها و أطفالها فى المعمار و عادى جداً انهم يعلقون انفسهم على واجهات مبانى شاهقة الأرتفاع لكسب عيشهم فانه يبدو لفكرها البسيط انها لم تؤذى أو تفعل شئ ضار بصغيرها فمن الأنصاف ان ننزل لمستوى تفكيرها و لا نحكم عليها بفكرنا

أن لم تسير كل حركة و سكنة فى الحياة على إيقاع موسيقى متسق و متناغم فإنها تكون نشاز ضار ؛ فإن لم يكن الحديث هادئ منمق منساب بهدوء و غزير بالأفكار فإنه لا يكون عذب و لا يجذب الأنتباه ؛ و فى أبحاث عن تلاوة القرآن مجود وجدوا أن كل خلايا و اجهزة الجسم تتفاعل إيجابياً و ينتظم أداءها

و أنهار ترامب داخلياً و سينهار ترامب خارجياً و ستنحسر أمريكا عالمياً

أنها السياسية و الحاجة و المصلحة و الخداع و الدهاء و أعلان الهزيمة النكراء بعد 17 سنه فقد صمد السوفيت أطول منهم و حاربوا 23 سنه و لكنهم الأفغان العزم و الأصرار و عزيمة الأحرار فى دحر كل معتدى أمريكا فى جعجه أعلامية طالبان أرهاب و قوضوا دولتهم و اليوم طالبان شركاء مفاوضات لينحسبوا

تركيبة الزعيم تختلف عن تركيبة السياسى ؛ فالزعيم عقيدة و مبدأ و أخلاقيات و قضايا عادلة لا يتنازل عنها مهما كانت التكلفة ؛ أما السياسى فهو صاحب فعل الممكن فى حدود المتاح لتحقيق أكبر مكسب و تجنب الخسائر ان أمكن و لا مجال للمبادئ و لا للأخلاقيات , الملا عمر زعيم و انشا دولة و قليل من الرجال فى هذا العالم منْ يستطيع ان يحمل على عاتقه أنشاء دولة و أمريكا قوى عظمى غاشمة أرتكبت كثير من الحماقات فى فيتنام و أفغانستان و العراق و من قبل كل ذلك تأييد الصهاينة و دعمهم فى أقامة دولتهم على أرض فلسطين التاريخية و تاريخ امريكا لن يرحمها لأن عوامل القوة لا تدوم , و نعود إلى موضوعنا و هو وصف الملا عمر بالغباء السياسى نجده ليس فى محله لأن الرجل لم يكن سياسياً يوماً ما و لم يكتب عنه التاريخ سوى أنه زعيم .
كابول من أقدم مدن العالم و افغانستان مملكة فهى دولة ملكية ؛ و جمهورية شيوعية فهى ذات سمت شيوعى و امارات متناحرة فاسدة لأمراء حرب فهى كذلك أبان الأحتلال السوفيتى و دولة ذات دستور و شريعة إسلامية فهى دولة طالبان و طالبان هم طلاب العلم الشرعى و الملا عمر كان احد شيوخهم المجاهدين ضد السوفيت و فقد أحد عينيه فى الجهاد ضدهم و طلاب العلم الشرعى موجودون فى افغانستان و باكستان على حد سواء و خاصة فى بشاور الباكستانية الحدودية و تواجد المخابرات الباكستانية مؤكد و حاضر من أجل امن باكستان و ليس لحياكة وضع أو مستقبل أفغانستان لأنها تعرف ان التدخل فى شئون قبائل الأوردو و البشتو و الطاجيك و هم مكون أساسى لأفغانستان  لا يجلب سلام لباكستان
أيها العزيز/ صالح نصرلقد أصبت أنت و أخطأت أنا لأن فى معرض ردى على الأخ/مجدى احمد ذكرت أنه يوجد قبائل تسمى أودو و هذا خطأ ورد منى لأندفاعى فى الرد معتمد على الذاكرة من حديث كان لى مع أصدقاء باكستانيين و الأردو أو الأوردية هى لغة مستخدمة فى باكستان و كان الأجدر بى هو الأطلاع و تقديم المعلومة الصحيحة لكم و هذا ما فعلته الأن فمكونات الشعب الأفغانى هى كالأتى:
البشتون، وهم "الأفغان"حوالي 62%
الطاجيك، حوالي 25%.
الهزارة، حوالي 3%.
البلوش، حوالي 2%.
التركمان، حوالي2%.
الأوزبك، حوالي7,5%.
مجموعات أخرى، 2,5%
و بلوشستان مقاطعة فى باكستان يقطنها قبائل البلوش الممتدة إلى أفغانستان

الأعلام المهنى المنتمى إلى هوية و دين إذا عرض وثائقى يشير إلى انحراف قيمى لابد أن يرافق ذلك صحبة مخلصة لله ثم للوطن من رجال دين و علماء نفس و علماء أجتماع و علماء سلوكيات لتفسير أسباب الأنحراف القيمى و طرح حلول ممكنة و الألحاح على الوقاية قبل المعالجة

البنسلين يعرفه المتعلمين
و ألكسندر فلمنج غريب على الممسوخين
و أرادة الشعوب و قرارتها أن لم تحترم فالأستقرار حلم بعيد

مهاتير محمد زعيم و من عداه محترف سياسية بدرجات حسب المقومات و المتاحات
الزعيم مبدأ و قوة و أصرار و عزم و أخلاقيات
محترف السياسية يفعل الممكن حسب المتاح و لا مجال عنده لمبدأ و لا أخلاقيات

عزاء واجب لآل / خفاجى فى مصابهم بفقدانهم الدكتورة / هبه خفاجى , التى أنتقلت إلى الرفيق الأعلى , نسأل الله أن يتغمدها برحماته و يفيض عليها من فضله , و يلهم ذويها الصبر و السلوان

القائم بالزيارة فى عالم السياسية عادة ما يكون له مطالب يريد تحقيقها لتاريخه السياسى و بلاده ؛ و عندما نلحظ أن ماكرون و بلاده فقدوا صفقات سلاح مع بولندا فمن المؤكد أنه سيسعى لتعويض بلاده ما فقدته و سيتصدر جدول أعماله صفقات السلاح و ليس هناك مانع ان تكون حقوق الإنسان أستهلاك محلى خلال زيارته لمصر ؛ ففى عالم السياسية محادثات الغرف المغلقة تختلف عن التصريحات فى العلن .

أيها تويتر الرائع شكراً لك فلقد جعلتنى أرى ما لم أراه قبل أن أعرفك ففيك التباين الشاسع فى العقول و المستويات الفكرية و الثقافة و الأجتماعية و بدون معلومات قد أجدها فيك فهذا فى حد ذاته تثقيف و معرفة أحظى بها

فرنسا مستعمر خطير يربط مستعمراته ثقافياً و فكرياً و أقتصادياً و عسكرياً و هذا واضح فى الفرانكفونية أما مصر فهى لم تتحرر بعد من التبعية البريطانية الأمريكية فلا مجال للحديث عن أن مصر تنافس فرنسا فى مستعمراتها بل بمقدورنا التحدث عن عمل مصر تحت لواء فرنسا فى تشاد و جنوب ليبيا مما يزعج إيطاليا

معارك العقائد و الحقوق و الحريات جيوشها شعوب و جماهير فيها الأنهزامى ضعيف الأرادة و المنافق و يتصدر نسقها صناديد , و لأن العقائد و الحقوق و الحريات مكتوب لها النصر دوماً و أنا ككل مؤمن لا و لم أسلم فى معركتى فأنا فى ميدان حربها حتى النصر المبين أو الموت الشريف

أقتراح الدورات الأولمبية كان لأمتصاص الطاقة السلبية العدائية الموجودة  الكامنة فى عوام الشعوب عوضاً عن الحروب التى أرهقت الدول و الساسة و كذلك تفعل كرة القدم فكل طاقة سلبية عدائية لا تصدر إلا من رعاع الشعب المشجع لكرة القدم و ليس كل الشعب رعاع

 الشرع لم يحدد قدراً معيناً للمهر، فالراجح أنه لا حد لأقله ، والإجماع على أنه لا حدّ لأكثره فيجب على الشباب أن يوائم بين رغبته فى الزواج و بين أمكانياته و أن لم يستطع فعليه بالصوم أما أن يقذف بنات مجتمع بأكمله و يحمل عليهن حملة بدعوى " خليها تعنس " فهذا خارج سياق الأخلاق و المروءة و صحيح الأعتقاد و بدون شك البديل هو الفساد فى الأرض و كل دعوة للفساد باطلة و يجب تقويمها فإن لم تقوم تحارب حتى لا تتفسخ المجتمعات.

أيها المحترم الذى تستوعب من الدين قدر أدراكك , و لأسباب فقر المصريين قدر ما بلغوك , الذى يقدم على الزواج يكون فى حالة تسمح له بالزواج و لكن مع التضخم و سوء أدارة البلاد يدخل دائرة الفقر , فقد كانت قيمة الجنيه المصرى أكثر من قيمة جنيه ذهب و اليوم الجنيه الذهب 5120جنيه مصرى

مدير الأمن و المخابرات بالسودان يأمر بالأفراج عن جميع معتقلى المظاهرات فى السودان



ليست هناك تعليقات: