قصاقصيص فيسبوكية وتويترية 29
قصاقصيص فيسبوكية وتويترية 29
لست بخروف و أن كان بروفيل رابعة لأننى مؤمن أن
رابعة عار فى حق الأنسانية و حق الأنسان بالدرجة الأولى و ليتنى كنت خروف أو
يقبلنى من تسميهم الخرفان واحد منهم بل أنا مصرى مهموم بهموم مصر و أراهم بعد عمر
و فوات الزمان أنهم صح و على حق و لن أتواصل معك بعد الأن لأن صدرك ضيق و أفقك
يميل إلى البذاءات و أنا لا أحب ذلك بل أفضل مقارعة الفكر بالفكر و الحجة بالحجة
فليذهب جيش بلادى إلى الجحيم أن لم يكن أول مهامه و
كل مهامه الدفاع عنى و عن ترابي بلدى بدلاً من أن يقتل الشعب فى الشوارع و
الميادين ..... فليذهب جيش بلادى إلى الجحيم إذا ما أغتصب أقتصاد بلادى و تسلط
عليه و ترك الشعب جياع يصارع بعضهم بعض على فتات العيش و الفرص بعد ما أرسى سوء
السلوك و الأخلاق و الرشوة و الواسطة و المحسوبية ...... فليذهب جيش بلادى إلى
الجحيم إذا أعتدى على قيم الحق و العدل و المساواة و
الشرعية .............. لم يعلمنا أحد شئ مما تدعيه أنهم علمونا كراهية جيشنا بل
لسان حال أحوالنا هو الذى دعانا لنتفاعل و نعيش الكراهية للفسدة المسيطرين على شئ
فى البلاد و للأسف هم يسيطرون على الجيش أيضاً فكرهيتنا ليست لبلادنا و لا لجيشنا
و لكن للفسدة الموجودون بيننا فهل أدركت و تكلمت بمنطق سليم يتطابق مع الأحداث أم
أنك تريد ترويج شئ علينا لن يمر على أدراكنا و عقولنا .
أمريكا و الغرب بثقلهم وراء انصارهم فى أوكرانيا
فالبرلمان الذى كان يفصل قوانين أزاحة العارضة و تسبب فى الزج ب << يوليا
تيموشينكو >> فى السجن اليوم يصدر قانون بالأفراج عنها و هى متهمة بسوء
أستغلال السلطة
نتكلم أولاً عن الكرامة ( عندما يحق لأى ضابط مباحث
أن يأخذك تحرى و لسوء فهم أو أستهجان أو لأن مزاج ضابط المباحث ليس على ما يرام
لأى سبب يعد لكل مذكرة أعتقال بها كل ما يدمر مستقبلك و حياتك من تهم و يتم و ضعك
فى الحجز على سبيل التحفظ لحين العرض على النيابة و يدخل عليك الحجز أمناء أو
مناديب شرطة أو جنود مخصصين للأهانة و الأذلال و الضرب المبرح و أن أعترضت أو
تكلمت بلغة مثقف يعرف حقوق الأنسان و القانون يأخذوك
إلى غرفة خاصة للتعذيب بكهرباء فولت عالى و ماء بارد أو ثلج و تعليقك من يديك و
رجليك و أنت بالملابس الداخلية و تقذف جرادل الثلج على وجههك و صدرك و يقال لك أنك
ضفدعة و تستقبل أقذع الشتائم و تنتهى الحفلة بسلكى كهرباء فولت عالى فى ثديك لتذهب
فى غيبوبة و تفيق على ضرب بعصى غليظة و عندما تعرض على النيابة تجد وكيل النيابة
يحتقرك و ينكر حقوقك و يزدريك و يستقبل الباشا الضابط و يصدق على تهمه و عندما
ترفض التوقيع على المحاضر فهذا لا يعنى شئ بالمرة و تستمر مهزلة أهدار كرامة
المصرى فى بلاده و لن نعيب على أى بلد خارجى يهين المصرى فى أى مكان فى العالم ) .
أما حقوق المصرى فى بلاده فنتحدث و لا حرج إذا أردت أن تتعلم لأن لديك قدرات فردية
لتحصيل العلم فهذا متاح و لكن لن تكون صفوة مجتمع و لن تتمكن من منصب معد سلفاً
لطبقة غير طبقتك التى أنت منها و قد يكون شاغل المنصب أقل منك فى القدرات و تقدير
التخرج و لكنه يحصل على الوظيفة المتميزة براتب يصل إلى 100 ألف جنيه بتصديق من
رئيس الجمهورية بوضعه فى منصب متميز أما أنت المؤهل صاحب الأمكانيات فإن حصلت
وظيفة ب 2000 جنيه فإن الكثيرين من أبناء الأكابر سيمتنون عليك بأنك تأخذ حقك فى
بلادك . برأى عندما أكون آمن فى بلادى من سلطات الدولة و المتسلطين و صانعى الفوضى
و ضياع الأمان فإننى سأتمتع بحياتى كأنسان ؛ و عندما أتساوى مع جميع من هم مثلى فى
القدرات و الأمكانيات فى الحقوق و الواجبات و أحصل على نصيبى من الدخل القومى
لبلادى و فرص الحياة فهنا أقول أننى مواطن و هذا الوطن جدير بالأنتماء إليه و
التفانى من أجله .. أن النظام الأدارى للدولة و أصحاب السلطة المتسلطين على الشعب
و البلاد فشلة لدرجة أن الأمور خرجت من بين يديهم و أصبح الحس العام للشعب ثائر
متضجر .
إذا ما أرادت أمريكا سياسية معينة فإنها تضغط بقوة
لتحقيقها على أرض الواقع و للبرهنة على مصداقية ما أقول يكفى تصريح البيت الأبيض
أمس برفض المعالجة الأمنية و التوعد بعقاب مرتكبى هذا الفعل و رد الفعل السريع من
البرلمان الأوكرانى الذى ألغى عملية مكافحة الأرهاب التى أعلن عنها سابقاً و سحب
قوات وزارة الداخلية و تدفق المحتجين إلى ميدان الأستقلال وسط العاصمة كييف مع
غياب تام لقوات الأمن ( فعلى الشعب المصرى أن يتولى أمره بنفسه و يحدد أصدقاءه من
أعداءه من خلال المواقف )
نعم أخوانى قد يكون قصاص ألاهى عادل من هؤلاء الذين
حرضوا و شجعوا على قتل الأبرياء و لكن هناك قضية أكبر و أهم نحن غافلون عنها تمام
ألا و هى أن المقتول ظلماً مصرى و أن المقتص منه بالعدالة الإهية مصرى ففى الحالة
الأولى للموت تجبر و ظلم و تعنت من المستولى على السلطات فى مصر و فى الحالة
الثانية أهمال و عدم أكثراث من المستولى على السلطة لأى مصرى سواء عارضه أو أيده
أن أنسانية المصرى فى بلاده و على أرضه مهدرة قبل أن تهدر فى جميع أنحاء العالم و
لذا فإننى أريد منكم تقيم الأمر تقييم شامل و أتخاذ قرارات و العمل على تنفيذها من
أجل الأنسان فى مصر
(دعوة البيت الأبيض الرئيس الأوكرانى
<< فيكتور يانوكوفيتش >> إلى سحب قوى الأمن من قلب # كييف و
............ تصريح المتحدث بأسم البيت الأبيض << شعرنا بالغضب من مشاهد
أطلاق قوات الأمن الأوكرانية النار من أسلحة رشاشة ضد شعبها >> و أشارته إلى
أن الولايات المتحدة ستعمل مع شركائها الأوربيين لمحاسبة المسؤليين عن العنف فى
أوكرانيا ) ؛ و عندما نقارن الوضع بالنسبة لمصر ندرك أن لا مصر و لا المواطن
المصرى له أدنى قيمة لدى الولايات المتحدة و شركا ئها الأوربيين و ينتفى عن جماعة
الأخوان المسلمين أى علاقة تحالف من قريب أو بعيد مع الولايات المتحدة و شركائها
بل يثبت العكس
حينما يلتقى القدير المحترم د . أحمد منصور و د .
محمد محسوب المحترم صاحب المبادئ مناصر الحق و الحقيقة و يريد العدل مجسد فى أرض
مصر تحت أدارة واعية ذات كفاءات و ليس عسكر فشل عبر ما يزيد عن عقود و سنوات فإن
هذا اللقاء جدير بأن يتابع و يوثق و نريد من د. أحمد منصور أن يحفز د. محسوب
ليتكلم فى كل ما عنده و نتمنى على د . محسوب أن يميط اللثام عن بعض ما عند أهل
مناصرة الشرعية فى التقدم نحو نور الأمل ليبعث برسائل أطمأنان للثوار الأحرار على
مسيرتهم و هدفهم
عندما تحلق طائرات الجيش و لا تنقذها و تموت من شدة
البرودة و عندما يودع أخر فى السجن لأنه أعتاد المساجد و يجد معه من تظاهر ليعبر
عن رأيه و تسأل يجيبك أبو 50% لماذا ذهبت إلى هناك لو جلست عند أمها ما أصابه شى و
لماذا هذا يعتاد المساجد فكلنا نصل أو حتى لا نصلى فجميعنا مسلمون و لماذا يخرج
هذا فى مظاهرات و يعبر عن رأيه و يزعجنا و يتعب قلبنا من الجرى ورائه فلو جلسوا فى
البيوت عند أمهاتهم ما جاءوا إلى السجن و عندئذ ستدرك أن أبو 50% لا يعى و لا يفهم
و لا يستطيع أدارة و يريد أن يكون قائد رغم أنف الجميع و إلا أعطاكم طريحة كما كان
يفعل فى طفولته و يحصل على كل شئ بالبلطجه
قال تعالى: {
واصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين }.[هود]
إذا تفرق أجماع الرأى العام فى قضايا بعينها فإن
السيطرة على الشعوب يكون بتروج الأشاعات و الأكاذيب و لكن إذا أجمع الرأى العام
فالسيطرة بالمنطق
فى جمهوريات الخوف تقاد الشعوب لأن الخوف متمكن منها
و لكن إذا مات الخوف فلا تقاد الشعوب إلا بالعدل فى ظل الحريات و الديمقراطيات
.فمن فهم ؟
أليست حرب على الأسلام ألم تفوز الجبهة الإسلامية
للأنقاذ فى مطلع تسعينات القرن الماضى بأكثر من 90% من مقاعد المحليات فى أنتخابات
حرة تحت زعم الديمقراطية و على أثر ذلك قامت القوات القمعية السلطوية فى الجزائر
بأفتعال السناريوهات لقتل الجزائريين على مدى 20 عام و قتلت منهم أكثر من 150 ألف
نفس أن أعتقال على بلحاج الرجل الثانى بعد عباس مدنى الذى كان يجبر على الجلوس و
النوم على فتات الزجاج فى فترات أعتقاله فى سجون
الأجرام الجزائرى الذى لا يعرف حقوق أنسان و لا قيمة رجل دين و قدر سياسى شريف
يجسد العداء و الخوف من الأسلام الذى هو هوية الأرض و الشعب و أجماع عموم العرب
لأنهم يعلمون تماماً أنه سيفوز بأكتساح برئاسة الجمهورية أن الغرب و الصهاينة و
المنافقين من أبناء جلدتنا يمارسون العداء و الأعتداء على أسلامنا و هويتنا و
أرضنا فيجب علينا يا أبناء العروبة المستضعفين فى مشارق الوطن و مغاربه أن نهب هبة
رجل واحد لنصرة ديننا و هويتنا و تاريخنا و جذورنا و نستخلص ما لنا و هو حقنا
الأصيل فى حرية الرأى و التعبير و ممارسة شعائر ديننا دون تسلط أو وصاية أو تحجيم
أو ترهيب من براثن جميع أعدائنا
فلتحذر الدول و المجتمعات قامات و هامات الرجال من
العبث معها حتى لا يطالها العار فى فم الزمان فالحرية لكل القامات و الهامات
الدكتور أيمن على و جميع من معه
قدرك أن تكون بطلاً قدرك أن تكون رجلاً و سخر لك ربى
الأوغاد حتى يصنعوا بنفسيتك الأمجاد و تعقد العزم فى ثبات على أن ينقشع عهد
الخيبات و ترى مصر على يدك يا ولدى كل النجاحات
شكراً فأنا كما يقول الأولاد من الزمن القديم جداً
لاحظ معى يخشون كلمات رجل أن تسمع و يسمعها شعب و
يأتون بكل الفواجع و النواقص و البلايا و لا يهتم لها شعب فهنا ستدرك عظمة الزعيم
و حقارة و دناءة الأنقلاب
لا أريد ظلماً فى الأرض لا أريد قهراً للشعب لا أريد
تجاوز للأعراف و القوانين و الشرائع و حقوق الأنسان
أللهم فك أسر جميع المأسورين لدى العسكر المتجنين
على شعب حر كريم ثائر من أجل دينه و حريته
الجريمة لمن قتل و الخطأ أن كان هناك خطأ على من شحن
و لا يقابل الشحن إلا الشحن المضاد و لكن أستحلال القتل لهذا السبب منطق معيب و لا
يتوافق مع أبسط حقوق الأنسان و أحترام الأنسان لذاته أو مراعاة صاحب السلطة لشعبه
و أن عارضه أو أختلف معه فى الفكر و الرأى أن القتل الذى حدث و يحدث فى شوارع و
ميادين مصر جرائم مكتملة الأركان فى حق الأنسان و الشعب المصرى و لابد أن تقف على
الفور لأننى أعتقد أن المجتمع الدولى سيجد يوماً ما مسوغ لمعاقبة مرتكب هذه
الجرائم فى مصر و هذا بدورة يلقى بظلال سيئة و بقع سوداء فى التاريخ المصرى عموماً
الحرية لسجين الفكر و الرأى و عاشق الحرية و السجن
لأرباب السوابق المعتدين على الشعوب
أن هذه الشخصية إذا أستضفنا خبير قراءة إيحاءات
جسدية و تحليل نفسى للعبارات التى تنطق بها فأنه سيؤكد أن شخصية غير متزنة محترفة
البلطجة تقتات بالزور و البهتان و هذا يعطى أنطباع تام و صادق عن من أستأجروها
لتعبر عنهم
أين أستالين أين هتلر أين بول بوت أين بونشيه ؟
جميعهم مع عنفوان قبضتهم الدموية رحلوا و منهم من عاقب نفسه و منهم من عاقبه الشعب
و كل ما فى الأمر أنهم أستعجلوا نهايتهم بطريق الدماء و ذهبوا غير مأسوف عليهم
بأسوأ صورة يمكن أن ترسم فى التاريخ
تم الأفراج عن دهب بفضل أبنتها حرية و خوف الداخلية
من المنظمات الحقوقية الدولية بعد أن أصبحت أشهر من نار على علم فى تجاوز حقوق
الأنسان
ستكون جلسات محاكمات د. مرسى مسجلة و لن يكون البث
مباشر لأن تصريحاته لها صدها لدى مؤيدية فى الشارع و أن فعلت السلطات المصرية
علنية البث فقد يكون لقياس مدى تأثيره من عدمه فى القاعدة الشعبية فى الشارع
المصرى و تحديد ما يزمعون القيام به من خطوات و عموماً محاكمات د. مرسى محاكمات
سياسية خلية من التهم الحقيقية الموثقة بأدلة فعلية و الطفل يعرف ذلك
أن قتل أى أنسان فى جميع الأعراف و القوانين و
الديانات حرام إلا فى محددات تحددها القوانين و شرائع الديانات و قتل الناس سواء
أن كانوا أبرياء أو تشوبهم التهم الموجبة لقتلهم دون محاكمة عادلة يتوفر فيها
دفاعهم عن أنفسهم حرام و مرفوض بالقطع فى حق الأنسان و الأنسانية و ما تقوم به
المؤسسات الأمنية المصرية فى الشوارع و الميادين المصرية ثابت بحقه الأدانة و
الرفض و الأنكار
أنقطاع الكهرباء لن يكهرب أرادة و أفكار شعب ثائر
أن أذرع الدولة العميقة التى يتحكم فيها المخابرات
الحربية و الأمن الوطنى فى مصر متغلغلة فى جميع مؤسسات الدولة و معروفة بالدولة
العميقة لنظام مبارك التى تعمل لحساب أنقلاب السيسى منذ سبعة أشهر و تستخدم فى
الكهرباء على وجه الخصوص للسيطرة على المزاج العام القرار لطوائف الشعب المصرى
التى تريد الأستقرار و سير حياتها بشكل طبيعى فى أقرب وقت كما أنها تستخدم كأسلوب
ضغط على القطاعات الثائرة و المحركة للثورة فى الشارع فالسؤال هنا متى ينصرف
الأنقلاب عن أستخدام أنقطاع الكهرباء كورقة ترغيب و ترهيب و ضغط ؟
الحرية تعنى لى ببساطة حرية الرأى و التعبير و أن
أختلفت عن الأخر و أن لا يكون ذلك سبباً فى أمتهان كرامتى كبريائ أو التعدى على
حقوقى الطبيعية فى الوطن من فرص التعلم و العمل و الحصول على حقى من الدخل القومى
للبلاد بقدر ما أقدمه من جهد و عمل لصالح وطنى و أن كان طبيعة المجتمعات طبقات
بعضها فوق بعض لفروق فى القدرات و المواهب الطبيعة التى يمنحها الله للأنسان و لكن
لا يكون ذلك سبباً فى أزدرائى أو أحتقارى أو نبذى لسبب دينى أو عرقى أو جنسى
أشراف الأقوام حينما يجتمعون تجدهم العلامة الأستاذ
الدكتور يوسف القرضاوى و المبدعان الخلوقان المتدينان الراقيان المهذبان زين
العابدين توفيق و أحمد طه
قد تتعرض البنت للأنهيار العصبى و الأغماء فى
الأمتحان أو عند الخروج من اللجنة عندما تكون هيئة التدريس المشرفة على العملية
التعليمية لها فاشلة متعنته و تأتى بأمتحانات من معلومات لم تدر س نتيجة سوء أدارة
و فشلها معاً و عموماً هذا هو حال التعليم المصرى و بوابة نقاش جادة فى أسباب تدنى
مستويات التعليم فى مصر و خروج الجامعات المصرية من التصنيفات العالمية لجودة
التعليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق