الجمعة، 21 أغسطس 2015

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 111

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 111
Picture 026.jpg
ما القانون إلا عرف ضمنى فى المجتمع أقر بأغلبية قاطنيه و صيغ فى مواد لينفذ روحه قبل أن يعمل بمواده على أرض الواقع ؛ و لذا فإن سن القوانين الفوقية أو الدكاتورية أو القمعية لها هيئة القانون و مفرغة تماماً من روحه التى تسرى فى جسد المجتمع و يعد مثل هذا القانون ميت قبل خروجه إلى نور الدعاية و الأعلام

أحلام السعادة الأبدية و الخلود المنعم و واقعنا درجات و طبقات بعضها فوق بعض و يتخذ بعضنا بعض سخرية و مختلفون و لذلك خلقنا المولى ليبتلينا لنسمو إلى المثالية المطلقة أم نخلد إلى هوى الأنسانية المنحط الذى يصل إلى أدنى من الحيوانية البرية ( لقد أخذتينا للحظات فى غيمات أحلام فشكراً لك (

لله فى خلقه شئون و الفنون ضرب من الجنون

تسيير شئون الدولة بمنطق الأولويات و أخفاء الحقائق بدعوى المصلحة العامة يفقد الشعب الثقة فى القائمين على أدارة الدولة

أنها بالونات الأختبارات السياسية و قياس توجهات الرأى العام فى أن تعلن جهة ذات صلة بأدارة دولة مشروع أو رأى ثم إذا ما وجدت أنه غير مرغوب فيه و متدنى الموافقة عليه تخرج جهاتها الرسمة لتنفى صلتها بما أعلن عن مقربة منها ( يا له من علم غير نظيف يسمى بعالم السياسية و أدارة الشعوب )

بداية النهاية لحكام العراق الذين جاءوا على ظهور الدبابات الأمريكية بمحاكمة بعضهم البعض و تحميل بعضهم البعض جرائم الفساد و الفشل

إذا تكلمت فصاحب السلاح و المال سيعتقلك و إذا فعلت فصاحب السلاح و المال سيقتلك فوراً أو على مراحل


إلى الذين يرفضوني لمجرد الاختلاف في وجهات النظر أو الرأي أو المبدأ اختاروا ما شئتم و لن أخسر نفسى و مبادئي

  لما لا تقولين أن المسيحيين رعايا فى دولة أتباع محمد ليس لهم سيادة و الجزية تكاليف رعاية و حماية منْ يستطيع دفعها


أتباع محمد فى عقيدتهم أن دينهم هو الدين الكامل الذى لابد أن تلتزم به الأنسانية و البديل الجزية أو الحرب

جرائم المسيحية فى حق الأنسانية لا تحصى و لا تعد و تذكر بشلالات دماء فى القدس و مذابح فى مختلف بقاع الأرض

مهما أرتكب متطرفى المسلمين من جرائم فلن يصلوا إلى عتو جرائم المسيحيين

أختى المسلمة أحسان الفقيه التى لم أختلف معها يوماً أشكر جهدها فى الأطلاع يوماً بعد يوم و أشكر أعدادتها و عرضها للموضوعات التى يجب أن يطلع عليها لأجيال اليوم ليعلموا الحقائق من غير تزييف أو بهتان و تردهم إلى دينهم و هويتهم التى كانت أصلة عزتهم و منعتهم و جميعنا يعلم أن الشيخ محمد بن عبد الوهاب كان داعية إلى الله و رسوله على نهج السلف الصالح و ما كان مبتدع أو صاحب بدع و كل منْ يرميه بنقيصة فهو عدو لدين و هوية أمة الأسلام و المسلمين و لن يبلغ مرامه لأن الدين باقى بحفظ الله و بمنْ يختارهم الله لينالوا شرف الجهاد فى سبيله على يقين ليكون لهم الجزاء الأوفى يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا منْ أتى الله بقلب سليم و لا يحمل فى قلبه و لا عمله ذرة رياء أو سمعة

الرأى و وجهة النظر وحدهما لا يكفيان لخلق واقع نعيش فيه بل أن الواقع الذى يراد خلقه لابد أن يحظى أولاً بتأييد المولى عز و جل ثم الأخذ بالأسباب ( لا يفل الحديد إلا الحديد (

" منْ بات أمناً فى سربه يملك قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحزافيرها " و لا يحقق الأمن الخارجى و الداخلى للأنسان إلا إذا كان المجتمع يميل إلى الدعة و المسالمة و وعيه الجمعى يقر حدود متعارف عليها لما للفرد و ما عليه و الفرد نفسه عنده زخم روحانى يسمو بنفسيته إلى أفاق علوية سرمديه أبدية و هنا قد يشعر الأنسان بسعادة لا يعادلها سعادة و لا يدركها الأخرون و يكتفى بقوت يومه فى رحلة الحياة الدنيا التى من الممكن أن تتوقف فى أى لحظة

تصنيف المصريين درجات حسب الأنتماء و بالتالى ينجر هذا على نصيبهم من الحقوق بناء على هذا التصنيف سياسية هدم لنسيج  المجتمع  المصرى

قدرات خالد الصاوى تكمن فى تكوينه الشخصى كرجل يملك منطق متزن عادل و مصقول بكم كبير و عالى من الثقافة

بلغ الوهن بالأمارات أنها تطبق قرارات الأمم المتحدة بحرية الأعتقاد والعبادات وتعاقب الدعاة وقرارت نفس المنظمة لم تحفظ دماء عرب ومسلمين

أوطان العقائد هى الثوابت و الباقيات التى تبقى بين الأمم و غير ذلك نسيج وهم لا يعشش طويلاً فى عقول مدعيه و مؤيديه



ليست هناك تعليقات: