الخميس، 28 أبريل 2016

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 149

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 149
 Picture 026.jpg
دماغ فاضيه من المخدرات مصفحه بتدور على أى مصلحه المهم الجيب يعمر و الصنف موجود لا بيفكر فى حدود و لا يوم حيكله فيه الدود

أن كثير من بلدان التبعية للهيمنة الصهيو أمريكية  يحكمها عصابات ضحاياها الشعوب التي لم تستطيع امتلاك زمام الأمور


لا تكبل نفسك بما يسمى المستحيل بل أطلق العنان لأحلامك و خذ أول الخطوات إلى تحقيقها و ستتحقق يوماً ما فكثيراً من الأحلام أضحت واقع ملموس

الشعوب التي يستقر في يقينها أن حياتها منحة أو امتياز من بشر تعيش مستعبدة و لا تعرف معنى أو طريق للحرية و الشعوب التي تؤمن أن حياتها حق  لا تتنازل عن حريتها و من الصعوبة بما كان استعبادها

إذا كانت المعصية على أصرار فلا فائدة و لا طائل من ورائها غير موات القلب و سوء الخاتمة و عذاب الأخرة
أما إذا كانت المعصية فيها مجاهدة للنفس الأمارة بالسوء و الهوى و الشيطان و متبعوه  بتوبة و عمل صالح فإنها الخير كل الخير لأنها جبل للنفس على الطاعة و الطريق المستقيم  و تبديل السيئات حسنات و رضى المولى عز وجل و قبول العبد و أكتنافه بالرحمة و الفضل  و جزاءه بجنات النعيم

أدريس ديبي و حسين حبرى قصة صراع عسكر على السلطة في تشاد لخدمة السادة في فرنسا و تطويع شعب و امتصاص دمائه و ثرواته

البقاء لله و لله ما أخذ و لله ما أعطى و هنيئاً لمن غادر الدنيا و هو فى رحاب الله و حرمه

نضج الوعى و شبكات التواصل الاجتماعي و مستويات التعليم و الفكر لأصحاب القضايا المصيرية في الأوطان تضرب الأنظمة المخابراتية في صميم صناعة الكاريزما و قيادات و رقية يتم تحريكها من خلف ستار لا يراها جمهور المنقادين  ؛ و الأنظمة التي مازالت تعتمد أسلوب صناعة الكاريزما أنظمة عفى عليها الزمن و أكل عليها الدهر و شرب لأنها لا تواكب التطور و المتغيرات العالمية و بدون شك ستنهار و تزول بعد الإخفاقات المتتالية و الفشل الذريع الذى سيطوقها حتى الموت

فيما مضى لقد كان الكفار و فساق الأقوام يغرون سفهاء الأحلام و الصبية الذين لم ينضج عقولهم بعد بالسب و الطعن و تحقير الشأن  للأنبياء  و الصلحين و المصلحين و في أيامنا هذه سفهاء الأحلام و الصبية يطلون من وسائل الأعلام المتعددة يقومون بنفس الغرض و نفس الأسلوب

العقلية الفكرية الخليجية و أن أرتقت و أن تعلمت فإنك لن تجد لها مراجع وثائقية إلا الأغنية و قالوا و شهدوا حتى لو كان زور فالرجل صاحب حق فكرى لأنه وثائق معلوماته من أغاني حسين الجسمي و أشباهه

أطال الله فى عمرك و أعانك على الصالحات من الأعمال و التزود بالحسنات و متعك بقوتك و سمعك و بصرك ما حييت

جمال خاشقى كنت أظنه أسم كبير لقلم نزيه يعبر عن فكر و رأى سواء أتفق معه أو أختلف و لكنى وجدته بعد متابعة ليست بطويلة من كتاب القطعة حسب الهوى و رؤية السلطان فعزفت عنه و كونه يتكلم عن الحركات الأسلامية و يصف مواقفها بالانتكاسات و التهاوى يجعلني أنظر إليه نظرة الشفقة لأن عقليته لا تدرك أن الحركات الأسلامية و على رأسها الأخوان المسلمين كانت منبوذة مشيطنة و حراكها في نصف العقد الأخير أكسبها زخم من المحبين و المؤيدين علاوة على تعرية مضطهديهم  و أبراز فداحة جرائمهم للعيان على المستويين الإقليمي و العالمي بصورة لم يسبق لها مثيل لتحرر البوق الإعلامي و تحوله من ملكية خاصة إلى ملكية عامة بالإضافة إلى شبكات التواصل الاجتماعي و ثورة الاتصالات و الأهم و الأقوى هو انضمام عشرات الألوف من حملة الدكتوراه  و ما بعدها إلى  كيان التيار الأسلامى مما يجعل المرحليات مدروسة و في طريق  ممهد ثابت الرؤية و الوضوح لأن العثرات متوقعة و الأعمال المضادة محسوبة سواء أن كانت سلاح أو مال و أن رؤيتي المتواضعة تؤكد أن التيار الأسلامى سيتمكن من منطقة الشرق الأوسط و البلدان العربية خلال عقد من الزمن على أقصى التقديرات مع الوضع في الاعتبار أن عقد أو اثنين ليس بمدة طويلة في أعمار الحركات التي تنشد هدف و ليس بشيء في عمر عجلة التاريخ

محور القضية المصرية هي شعب يمتلك جيشه أم جيش يمتلك شعب ؟ و مسيرة الحرية مازالت طويلة و متعطشة للدماء و كل الدماء حرام ؛ قضية العيش في مصر تستخدم لتطويع شعب بممارسة سياسة العصا و الجزرة ؛ و قضية العدالة الاجتماعية تصطدم بعصابات مهيمنة  ترصد كل ما في مصر لها و لذويها و لن تفرط في ظلم يمتعها و يتعس الأخرين بسهولة


يا فضحهم يا غالى و لكن قلم الكاتب عزيز عليه و غالى من أجله يسهر الليالي و يحميه من شر تتالي لأن بالأساس منه عيشه و أن كان سيسجنه فالتقيه شيء عادى و قالها أبن العاص داهية العرب عن مصر منتهى الأرب رجالها لمن غلب فالرحمة بجويدة مستشار مرسى و من أوائل من قفز من المركب لما شعر بطوفان العسكر لأنه صوفي و لا يسكر و الصدام أو الثبات عنده فعل منكر

ليست هناك تعليقات: