تركيا العظيمة ستأتيك فرنسا مرغمة و هى التى طالما
عارضت دخولك الأتحاد الأوربى أنها الأفعال البناءة للأمم تجبر الأعادى على الخضوع
و الخنوع
رامى جان : - أعجابى بك يزداد كلما صدحت بالحق و لا تقبل على نفسك
أى باطل
أخى العزيز قد ترى فى بحيرة التمساح و مبنى الأرشاد
ساعة الغروب جمال و لكننى أرى فيه عجز و فشل و ظلم دولة لم تستغل البحيرة و جميع
بحيرات القناة و لم تخصص جزء بسيط من دخل القناة لأهلها لأستزراع الأسماك و نصبح
من أكبر منتجى نوعيات فاخرة من الأسماك نسد به فجوة البروتين التى نعانى منها و
نحل مشكلة البطالة و نشعر بحق أننا أبناء قناة السويس العالمية المجرى الملاحى
الذى ينظر له كل العالم على أنه شريان حياة و نبض أقتصاد و نحن على ضفافه ليس لنا
إلا الله
أن مصر تدعوا كل يوم العسكرية العالمية للسخرية منها
فمن المعروف أن أعلى رتبة عسكرية وفقاً لقدرات و طاقات و أمكانيات القائد العسكرى
العملية هى رتبة جنرال و ما بعد ذلك من رتب تمنح فى مصر ما هى إلا رتب شرفية ناتجة
عن قيام الجنرال بأعمال عسكرية فوق العادة و لم يسبقه لها رتبة عسكرية فى العالم
بعمليات عسكرية على أرض الواقع و لا أقول إلا ( يا أمة ضحك من جهلها الأمم حافظوا
على رونق شخصيتكم )
الأخوان لم يخدعوا بل دخلوا المعترك حتى لا يقضى
عليهم قضاء مبرم فى ظل تعتيم و عدم معرفة للشعب المصرى شئ عنهم و ليكشفوا أن
السلطات العسكرية ما هى إلا و هم قيادة فاشلة تستغل و تسرق شعب علاوة على أنها
أدارياً فاشلة عاجزة و أصبحوا وقود ثورة لن يخمد لهيبها إلا إلا بتحقيق أهدافها
أننى لست من الجماعة و تتعجب لو قلت لك أننى كنت من
شباب مصر الأشتراكى ثم من منبر مصر ثم من مؤسسى الحزب الوطنى و لكنى سافرت إلى
الخارج لفترة طويلة و عشت فى ظل دكتاتوريات قمعية و عشت فى ظل حريات و ديمقراطيات
و الثورات لا تموت و ما نحن فيه اليوم ليس وليد 25 يناير 2011 بل كان ميلاده فى
1977 و تطوره الطبيعى بالحس و اليقين الشعبى هو ما نحن فيه الأن و سيظل مستمر لأن
هذه هى حركة التاريخ الحتمية و الفعلية و الأشخاص لا
يعنونى فى شئ بقدر عجلة التاريخ الحتمية التى تسلب السلطة من أدارة فاشلة عاجزة عن
التوائم مع الرأى العام و الحس الشعبى لبديل جديد يرى فيه جموع غفيرة من الشعب
نبراس أمل و أنا لا أخون أو أتهم لأننى أعمل فى المجال الأمنى و مدرب تدريب عالى و
مكتسب لحس أمنى فطرى فائق و اللغة و الكلام أقناع أمنى بأمتياز من الدرجة الأولى
فى الأستدراج و لن أطيل عليك لأننى أطلت بالفع
مبروك لتونس بداية خطوات نجاح الثورة
مبروك لتونس أنتهاء عصر الدكتاتوريا و القرار الأن للشعب
مبروك لتونس الحريات و إلى الجحيم عصر قمع و ظلم و أضطهاد المواطن التونسى
مبروك لتونس ملئ قلبى و سمعى و بصرى فشعب تونس الشقيق بأكمله يستحق كل خير
أيها الضابط المخابراتى المحترم أن جموع الشعب التى
يقتل منها العشرات يومياً هى التى دعتك اليوم لتتكلم عن المصالحة و لو أستمرت هذه
الجموع الشعبية فإنها ستصل إلى ما تريد و العنف و القتل لا يولد إلا عنف و قتل و
الشعب ملايين و الأجهزة الأمنية القابضة على السلطة ألاف و لك أن تتخيل نتيجة
المعادلة مع طول المدة والثابت أن الشعوب لا تقهر و لا تنهزم و أراك و أسمعك فى
جولة قادمة و لكننى أعتقد أنك ستكون خارج مصر
ما حدث لسمو أمير الأمارات : - لعلها تكون موعظة لمن ألقى السمع و هو شهيد
السلطات المصرية الهلامية التى لا تراعى أبعاد دولية
أو أصول دبلوماسية و تعيش حالة من الفوضى و الغوغائة بعد أن قرعت على رأسها فى
طرابلس ( ليبيا ) تفرج عن الرئيس السابق لغرفة ثوار ليبيا حتى تستطيع أستعادة
أفراد البعثة الدبلوماسية المصرية المحتجزين فى ليبيا بيد مسلحين و تحافظ على
علاقاتها مع ليبيا الجارة
تنفق الأسماك فى البيئة المائية التى يكثر فيها
أقفاص تربية الأسماك التى تسير فيها عملية التربية بأسلوب بدائى و أعلاف رخيصة مما
يتسسب فى زيادة نسبة الأمونيا فى الماء و بالتالى تموت الكائنات الحية و أولها
الأسماك و من وجهة نظرى السبب فى هذه الكارثة و لن أقول المشكلة لأنها فى الواقع
كارثة أدارة دولة و خراب ذمم و أنعدام ضمائر فإذا كان لدينا أدارة دولة واعية
مخلصة كاليابان فيجب أن نعتمد علمياً على أقسام علوم
البحار فى كليات العلوم بجامعتى الأسكندرية و قناة السويس و أضافة المراكز البحثية
المتخصصة فى مصر شئ وارد و الأستعانة بالخبرات الناجحة دولياً شئ ممكن إذا كانت
الضرورة ملحة و كل ذلك تحت مظلة أدارة مخلصة متخلصة من الأختلاس و السرقة كداء
مستشرى فى مصر و تسهم البنوك التى لديها فائض من الودائع و يستخدم الشباب الذى
يعانى البطالة و تلبثته الحالة الثورية و تنتشر عمليات الأستزراع السمكى و البحرى
فى مجرى نهر النيل و البحيرات و السواحل التى تمتد لأكثر من ألفى كيلومتر فى شمال
و شرق مصر و نسد الفجوة الغذائية البروتينية و نتوقف عن أستيراد الأسماك مع الأخذ
بعين الأعتبار تحويل مستوريدى الأسماك إلى منتجين مستزرعين و فى وقت من الأوقات
سيتحولون إلى مصدرين لفائض الأنتاج من الأسماك و لا ينقطع سبيل رزقهم و يكونون
عقبة فى تنفيذ مشروع قومى مصرى ضرورى بالدرجة الأولى و من المؤكد أنه سيدير أرباح
تكفى التشغيل و الأدارة و تسد الديون و الفوائد المترتبة عليها و تتغير سمة فى مصر
( أخطف و أجرى لأننا يا عزيزى جميعنا لصوص ) و نبدأ عصر فكر و أعمل فى مظلة علمية
مدروسة برعاية أقتصادية تدرس جدوى مشاريع و أدارة دولة تراعى مواطنيه و الأبعاد
الأجتماعية المترتبة عن مشاكل لآ تقوم بحلها بالرغم من أنها المسؤل الأول و الأخير
عن تراب دولة و شعب ؛ أما أسعار الأسماك فى مدينتى ثابت بالنسبة لهذا الوقت من
السنة مع مراعاة أن هناك تضخم يصل إلى 33% عن العام الماضى
شلال الدم
تدفق فى مصر منذ 26 يناير2011 بيد الشرطة و الجيش و مازال مستمر و يتطور إلى
الطابع الأفغانى بأمتياز
ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ
أشده وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولا ﴿34﴾--سورة الإسراء
مبروك على مصر تجميد العلاقات مع ليبيا
د. محمد محسوب كم أنت رائع و كم أتعلم منك كل يوم و
كثيراً ما أجدك بداخل وجدانى و أفكارى و تعبير عما يجيش بكيانى فلك كل الأحترام و
التقدير .
كما أدانت الأمارات و قطر هذه التفجيرات أيضاً و
لكننا إلى الأن لم نتثبت من هوية و مؤلية المجرم الذى وراء التفجيرات
#شكراً_يارب كم من نعمة لله منحها قوماً
فجحدوها فسلبهم إياها ثم نكّل بهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق