قصاقيص فيسبوكية و تويترية 109
تمنيت أن أكون
أعلامياً فى الجزيرة بالتحديد سواء فى الأعداد أو التقديم و لكنى مع الوقت أحجمت لسببين
الأول أن أمكانية العمل ليست سهلة ثانياً أن الأعلام أمانة ثقيلة و حمل كبير على كاهل
الأعلامى الصادق مع نفسه و يكفنى المتابعة و التواصل مع رموز الجزيرة المتميزة رغم
أنف الحاقدين .
هكذا هم المحترمون
يعتذرون عندما يرون أن الأعتذار واجب و أن الصواب أولى من الأصرار على الخطأ
حزب العمال
الكردستانى العراقى يسعى لفصل أكراد تركيا عن نسيج الأمة التركية و لا يقوى على
مواجهة تركيا عسكرياً ( قضى الأمر )
|
هل يحق لنا كعرب أن
نحتفل بأعياد الأسلام و نحن لا نقيم لدين الأسلام حرمة و لا قدسية ؟
|
هل يحق لنا كعرب أن
نحتفل بأعياد المسلمين و بعضنا يقتل بعض من غير نص شرعى فى دين الأسلام
|
لما لا نقول أن علماء
الدين لم يجاهدوا فى الله حق جهاده و أن أصحاب السلطة و القرار لم يضعوا الدين
فى رأس قائمة العمل الداخلى و الخارجى للدولة و ذلك بسبب ضغوط تنتقص السيادة و
تفرض التبعية و نجد أن أصحاب الفكر المستنير رضوا بأن يكونوا أذناب سلطة و لم
يبوحوا بالصحيح المفروض أن يكون مع تكوين و جوهر المجتمع .
|
قال الله تعالى فى
سورة المنافقون الآية 4 " وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ
وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ
يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ
قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ " و كلنا يعلم أن المنافقين أشد
ضرراً على الأسلام و المسلمين من أعدائه المعروفين .
|
نجحت حيث فشلنا
============ إيران أجبرت الغرب على المصالحة معها و تمضى قدماً نحو فرض شخصيتها كدولة ذات سيادة يجب أحترامها و حساب الحسابات عند التعامل معها أو الأقتراب من رعايها أو مصالحها ؛ فى المقابل نجد أن العرب غير ذى سيادة فى بلادهم منتهك حرماتهم مباح دماء رعاياهم بكل سبب و بأى سبب و من المفارقات المبكيات المضحكات أن إيران أستخدمت الطائفية المقيتة المتغلغلة فى النسيج الأجتماعى العربى لتصل إلى غاياتها و لا تعير أى أهتمام لمصير العربى سواء أن كان من طائفتها أو الطائفة الغير موالية و تعجز الأدارات العربية عن دراء التهرء المفعول بفعل فاعل فى نسيجها الأجتماعى العربى و فى الوصول بالمشكلات عموماً سواء أن كانت سياسية أو أقتصادية أو أجتماعية إلى الحالة صفر و هنا يمكن القول بأن إيران نجحت حيث فشل العرب مجتمعين و إلى متى سيظل هذا الفشل ؟ الأجابة عبر الأيام و سطور التاريخ أليس الشيخ محمد جبريل من حملةكتاب الله؟ أليس من الذين لديهم علم بالحديث والفقه والتفسير؟ فبالله عليكم لما يمنع من أمامة المسلمين فى الصلاة؟
|
مفضوحه يا مصر طول
عمرك بنساء دائرة السلطة من زمن أمرأة العزيز إلى زمن نساء ماسبيرو
|
لا يمر أسبوع إلا
ونسمع عن جرائم قتل عشوائى فى أمريكا على ما يبدوا أن أمريكا مجتمع جريمة و عنف
|
نتائج أقتراع شعبى
تؤدى فى اليونان إلى: تعيين يوكليد تساكالوتوس وزيرا للمالية بعد استقالة
فاروفاكيس ( فالوزير المرفوض سياساته يرحل بلا جدال )
|
فليكن محمد البرادعى
وطنى شريف و ما علمناه إلا ثورى كان فى خضم التمهيد الذى كان جاهزاً اصلاً لثورة
25 يناير و لكن ما عشناه و شاهدناه فى ممارسته للسياسية كان جلبه أبشع صور يمكن
أن يراها الأنسان فى وطنه و لا أظنه يصلح لأن يكون سياسى هذا على أقل تقدير و
كونه مرشحك المفضل للرئاسة فهذا شأن يخصك و لك كل الأحترام و التقدير كشريك فى
الوطن و للأسف بدأت صورتك لدى كأعلامى قدير تهتز لأنحيازك القوى الغير محايد
للبرادعى .
|
كفاية يا مجدى حرام
أنا قرفت و لكن مطمن على المصرى الذى يتناول الفول المدمس و المش بدوده و ملوحه
كلابى و مازال على قيد الحياة ؛ أذكر أن أحد الأصدقاء اليابانيين ذهبنا به فى
جولة بخان الخليلى و القاهرة الفاطمية و كان فى غاية الأندهاش و الأعجاب و الفرح
و ما توقف كاميرا الفديو الخاصة به عن التصوير و التسجيل لكل ما نرويه له عن ما يراه
لكن الفسحه الجميلة لم تكتمل عندما قال أريد أن أتناول طعام مصرى و أصطحبناه إلى
محل كشرى و ما أدراك ما الكشرى وأخذتنا الهمة فى صب الشطه و الدقه على الطبق
الدوبل و كان صاحبنا يقلدنا و فجأة غمر بالعرق و أستمر تصبب عرقه حتى دخل فى
غيبوبه و نقلناه إلى المستشفى و على وجه السرعة أجرى له الأطباء غسيل معدة وضعوه
تحت الملاحظة 24 ساعة و هنا أدركت أننا شعب غير كل الشعوب فى العادات الغذائية و
قدرته على تحمل تناول جميع السموم و يستمر فى الحياة ليقول أنا مصرى .
|
مصر تتأرجح و الشاهد
التفجيرات و القتل بصورة شبه يوميه
|
آل سعود يخضون الجولة
الثالثة عبر تاريخهم لنشر دعوة الأمام محمد بن عبد الوهاب
|
يا توتو و هناك آية توضح وضع اليهود بالنسبة للذين أمنوا "
( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ
وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا
الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ
وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ) (المائدة:82) ؟
و ذكر الله تعالى اليهود قبل الذين أشركوا لشدة عداوتهم المتأصلة فى نفوسهم للذين
أمنوا
أتون الشرق الأوسط
يغلى
و أوداج قتلاه تدمى فلا ضابط و لا رابط و لا حاكم و لا محكوم و من المؤكد أن وجه الشرق الأوسط يتغير |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق