السبت، 26 ديسمبر 2015

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 130

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 130
Picture 026.jpg
مجرمو الأرض يحكموا و ينفذوا على أمم لا يجب لها بقاء
بالسلاح و الحرب و المكر و الخديعة ينسجوا لها خيوط الفناء
مستقبلها طفل يفتكون به بشريعة غاب وحشية ليس فيها أرقاء

أن يعتنق 60 ألف سعودي النصرانية ليس بجديد فقبل دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب أنحرف معظم السعوديين بالأسلام

دأب التحالف على قتل الجنود و المدنيين العرقين ثم الاعتذار لأن ذلك أمر سهل ليس من ورائه عواقب و ليس للعرقيين و المسلمين و العرب قيمة

إلى الكابتن حسنى عبد ربه قيصر الكرة الأسمعلاوية لا تهتم بما يحدث فالذين جاءوا من الخارج لهم أهداف استثمار و انتفاع  بالنادي و ما فيه من أسلوب تفريخ مواهب و يطمح إلى أن يكون له مكان على حساب أبناء النادي و الأسرة الأسمعلاوية و لما أدرك أنه لن يصل إلى شيء رحل غير مأسوف عليه ولا تحزن و لا تبتأس فقد شهدت فيه أنه حرفي في أداء مهنة الأدارة الفنية و لكن الشخص لا يقيم  في جانب واحد من صفاته و لكن يقيم بمجمل ما لديه و لديك في الماجيكو أبو تريكة المثال و ضع في حسبانك نصيحة المقربين بشأن الجامعة  العمالية و أنت أولى بالنادي و النادي أولى بك و أبناء الإسماعيلية أولى بناديهم

يقتل السوريين بالكيماوي و الأسلحة الفتاكة على يد نظام دولة لا يضع معايير لقتل شعبه و يستعين بأجانب لهذا الغرض فأين العرب ؟ أين المسلمين ؟

سؤال يطرح نفسه هل العرب أمة واحدة في خضم الأحداث الجارية اليوم في الشرق الأوسط ؟ هل عقيدتهم الأسلام ؟ و كيف انسلخوا من أسلامهم ؟

هل عرب اليوم لهم صفات العرب الأوائل أيام عمر و أبن الوليد ؟ أم أنهم مسوخ شوهت بأيديهم و أيدى أخرين ؟

عام أنقضى يلفظ أيامه الأخيرة و يرحل بأحداثه و فعالياته فيها ما كان إيجابي و منها ما كان سلبى و نسأل الله تعالى التجاوز عن الخطايا و الزلل و أن يلهمنا الصواب وندام عليه دون ملل كما نسأله أن يصير الشأن العام إلى ما هو أفضل و يواكب تطلعات الشارع المصري و الشارع العربي الذى يتوق إلى الحق و العدل و الاستقلال و النهوض بما هو أهل له و يستحقه من مدخولات بلاده دون شفقة أو أحسان من أحد أي منْ كان كما نتضرع إليه سبحانه بأن يحقن دماء المسلمين في مشارق الأرض و مغاربها و لا يمكن عدو منهم فإن حالهم لا يخفى عليه سبحانه كما أنه لا يسرنا و لا يسر منْ يحبنا

حينما تدرك أنك في أخر القائمة و أنت تحاول النهوض بنفسك فلابد أنك تعانى و أنا كذلك لأن مصر واحدة من الدول القليلة التي يحكمها عسكر و هم لا يصلحون لأداره دول

منذ متى كان مجلس الأمن نصير للإنسان العربي أو الأنسان الضعيف عموماً ؟ و ما هي الحقوق التي ردها لمستضعف ؟

الخطيئة لها أهلها و منْ جبل على الخطيئة تأخذه العزة بالأثم فلا يعود إلى الصواب  إلا إذا رأى عذاب الله و أن ترك ليعمل صلحاً فإنه لا يعمل

نزال الشام الآن مثلث رؤوسه شعب البلاد و حاكم طاغي و عدو متجهم و ما أظن أن جهاد الأسلام الذى يخضه الشعب بمنهزم بل منتصر

ما يسمى بالإرهاب و ما يتمخض عنه من حمامات دم للإنسان في أي مكان ما هو إلا صناعة مخابراتية لقوى عالمية تسعى للسيطرة و الاستغلال

إذا كان الغرب حقق شيء يذكر مع المجاهدين في أفغانستان فإنه لن يستطيع تحقيق أي شيء في أرض الشام لأنها أرض جهاد المسلمين و نصرهم التاريخي

صدق هيكل فإن مصر على حافة الخروج من تاريخ حقبة العسكر التي تعبد في محرابها و ستدخل في تاريخ أحرار يمتلكون بلادهم

ما أرى أن سوريا في نكبة كنكبة فلسطين مع الفارق أن رجال الأرض في سوريا لن يقبلوا بوضع فلسطين و لن تكون سوريا فلسطين الثانية

يجب على جميع المؤسسات المصرية أن تطبق روح القانون قبل نص القانون حتى لا يلحق بها العار كما حدث في مقتل الفلسطيني المختل عقلياً

جمال أي عملة في العالم ليس في تصميمها و زخارفها و تنوع ألوانها و لكن في قوة اقتصادها و قوتها الشرائية فاحترموا عقول الناس


ليست هناك تعليقات: