الأحد، 3 سبتمبر 2017

210

210
Picture 026.jpg

 قتلوها و هى منهم لانها كانت ستنجب من مسلم و يكون أخو ملك بريطانيا المسيحية " اليسوا أرهابيين متشدين ؟ "
فى مصر كوارث بشرية :

محافظ بورسعيد لا يحافظ على رعيته و يبيع بضائعهم بأبحث الأثمان و يلحق بهم الخسائر
وزير التربية و التعليم بلا تربية و يسب المدرسين

أنها مبارزة يقوم بها أنصار قطر و أ نصار السعودية و للأسف قد ينزلق المبارز إلى محزور أو شئ ليس له قياس فى النور " الصراعات السياسية حلها سهل و بسيط فى الغرف المغلقة بين الساسة و لا يوجد بينهم ضغائن و أحقاد ؛ ولكن صراعات فى المبارزة بين الأتباع و العوام قد تخلق صورة حمائم و صقور تخدم السياسية المتفق عليها دون أن يدرك الجميع و الأدهى 
و الأمر أنها تخلف ضغائن و أحقاد بين عوام الشعوب "

بقايا جيش صدام فى ثوب أسلامى مستخدم لعدم الأستقرار فى العراق و الشام و علاقته بحزب الله  وطيدة

صدام كان أحمق فقد نقل له سعدون جابر عام 1981 رغبة لندن فى نفط العراق بلا مقابل فكان عنترياً و لم يتفاوض لأن ليس لديه رؤية و بعد نظر سياسى مما كلفه و كلف شعبه ما يعيشونه الأن

و أستكمالاً لكامب ديفيد دول الصمود و التصدى الأربعة العراق و سوريا و اليمن و ليبيا اليوم فى خبر كان و شعوبهم على مائدة اللائم و النفط بيد الغرب ............. أنهم يخططون و العرب فى الغفلة نائمون

على كل ذى عقل أن يدرس الرجال قبل أن يستمع منهم فمن أين كان للرجل العلم ؟ و هل هو ذى أختصاص أم مدعى علم و منسوب قصراً إلى علماء الدين ؟ ثم كيف تمكن من المكانة ذات المنبر المؤثر فى حياة المسلمين ؟ و ما رأى جمهور العلماء فيه و فى علمه ؟ من بعد هل يؤخذ منه أو لا يؤخذ منه ؟  فلدينا رجال دين منافقين أصل دراستهم غير شرعية سواء أن كانت محاسبة أو أعلام أو طب و رجال دين منسو بين إلى العلوم الشرعية و دراستهم التكميلية فيها عوار لأنها من سربون فرنسا فما علينا إلا أن لا نعيرهم أذان تنشد علماً أو حقاً و يجب علينا دوماً أن نفضحهم و نفضح جماعتهم و ما يريدون من الأسلام و المسلمين

قد يكون فيصل القاسم جانبه الصواب لأنه  أستخدام الأية  و هى فى التفسير تخص اليهود و ليس المسلمين و لكن تعالوا معى ألسنا نحن المسلمون بأسنا بيننا شديد ألسنا فرق كلها فى النار إلاواحدة هى الناجية ؟ و هذا وفقاً لما أخبر به سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و من هنا تجدنا فى مجملنا مسلمين من حيث الظاهر و حقيقة الأمر أن بيننا أختلافات و خلافات كثيرة و الدرزى فيصل القاسم بعد أن تجاوز سن الأربعين لغبار على أسلامه

سيادة منقوصة للحكام و المحكومين فى البلاد مما يحتم تدهور أحوال المواطن العربى بالرغم من أن المفرادات الأقتصادية تنطق بالرفاهية

ما بلاش الصب معنا ...........
 لنشتكى و نتعب من جوانا ..........
 و لا عشنا مستهيفنا شغال على شقنا ...........
 ما بلاش مابلاش الصب معانا معنا ..........
ده اخرنا جه و خلانا .........
نصعب على كافر نسانا .......
ما بلا ش ما بلاش الصب معانا معانا

و ما الأسلام إلا ما كان عليه محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم و أصحابه الصادقين فى الإيمان بالله و رسوله و غير ذلك ليس أسلام و لن يقبل منهم فى الدنيا عند أولى الألباب و العقيدة الصحيحة التى تنجى أصحابها من النار و فى الأخرة هو أسلام الخاسرين فى الدنيا و الأخرة

لقد كان لعثمان بن عفان رضى الله عنه فتنة يتشدق بها المتشدقون و هو الذى نزل فيه قرآن و جماعة من الصحابة بالمغفرة بعد فرارهم فى غزوة أحد و هو أيضاً الذى وضع رسول الله صلى الله عليه و سلم يده الشريفة فى بيعة الرضوان و قال هذه يد عثمان وهو الذى بذل المال فى غزوة تبوك بكثرة تعجب منها رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى قال ما ضر عثمان ما يفعل بعد هذا اليوم و هو الذى مازال فى المدينة صدقة جارية بأسمة منذ ما يزيد عن 1400 عام و لها حساب فى البنوك و يعمل فيها العاملون ؛ و نقول أيضاً يكفى الدكتور سيد قطب الظلال و شهادة أن لا إلاه إلا الله فمن أين يجب له الكفر؟

أرحم نفسك ما ذكره الدكتور سيد قطب فى كتابه العدالة الأجتماعية فى الأسلام ما هو إلا سرد سيرة للصحابة و ما طعن فى أحد و من منظور المؤثرات فى السياسية للملك العضوض الذى بشر به سيد ولد آدم محمد بن عبدالله صلى الله عليه و سلم و دليل من دلائل النبوة حلل الأحداث و الدكتور سيد يعلم و كلنا يعلم أن خير القرون أفضل منا و أن كانت رؤيتنا لهم بنظرنا القاصر قد تجاوزا المعقول و منطق الإيجابيات و لذا من الأفضل أن لا نخوض فى فتن مرت بهم لأن بأس هذه الأمة بينها كما أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه و سلم

أدوات أنتاج ذات تكنولوجيا متطورة على أحدث طراز عالمى تساعد على تسويق المنتج عالميا ليتنا نضع شروط للأستثمار و أنشاء المصانع

فجاجة الجرائم فى حق البشرية بدأت المسلمين فى بيت المقدس بحجة تأمين طريق الحجيج المسيحيين و ما تبعه من حروب صليبة روحها عنصرية طائفية أستعمارية فى جميع أرجاء العالم ثم بقتل الهنود الحمر ثم أستعباد الأفارقة مع رميهم فى مياه المحيط ثم فلسطين ثم الفصل العنصرى فى جنوب أفريقيا و هلم جر فى الشيشان و أركان

أن صح القول أن الدكتور سيد قطب أرهابى فلنا أعماله الشخصية فلن نجد فيها قتل برئ أو هدم دولة و شعب و مقدراته و لا أهدار أرواح أبناء مصر فى نكسات تلو النكسات كما سجل لهذا الرئيس الذى تدافع عنه









ليست هناك تعليقات: