عزم الأنبياء
أن أهل النزاهة و الطهارة و الباحثين عن الحق و العدل و مصلحة مصر الوطن و الشعب المصرى لابد أن يكون لديهم عزم الأنبياء إذا ما أرادوا الأصلاح و التطهير و التصويب و وضع الأمور فى نصاب العدل و الحق و كم نبى عاش يدعو دعوته و لم يتبعه أحد و منهم من أتبعه نفر أو أثنان و منهم من تبعه رهط أو جماعة ومنهم من تبعه شعب أو أمة .
و أن مصر المحروسة ذات الطاقات التى لم تستغل فى شبابها و أبنائها و خيرات و موارد حينما تعيش الفقر و السخط و الغضب و الثورة فى حين أن دولة مثل كوريا بدأت منذ خمسينات القرن الماضى ركزت على جودة التعليم و سمو الأخلاق و القيم فقط أصبحت اليوم خامس أقتصاد فى العالم و هى ليس لديها موارد طبيعية تذكر ؛ فمن هنا نستطيع أن ندرك أن مصر مريضة بفساد معجز شل البلاد و أحبط كل ما فيه .
و بارقة النور نجدها فى شخص المستشار جنينه القائم على رأ س مؤسسة الجهاز المركزى للمحاسبات و لأن تيار الفساد شديد جارف منقض على ثورة الأصلاح فثبات هذا الرجل و مؤسسته يعد عزم من قبس عزم الأنبياء فى مواجهة الكفر و العناد و الألحاد و الظلم و الطغيان و لا يطلب منه هو مؤسسته غير الثبات حتى يأذن الله بأمر كان مفعولاً و تنتصر الثورة على قوة الأنقلاب المسلح بالبطش و السلاح و تتولى الأمور أيادى العدل و الكرامة و الأنسانية ليشرع فى عمله على أكمل وجه .
أن أهل النزاهة و الطهارة و الباحثين عن الحق و العدل و مصلحة مصر الوطن و الشعب المصرى لابد أن يكون لديهم عزم الأنبياء إذا ما أرادوا الأصلاح و التطهير و التصويب و وضع الأمور فى نصاب العدل و الحق و كم نبى عاش يدعو دعوته و لم يتبعه أحد و منهم من أتبعه نفر أو أثنان و منهم من تبعه رهط أو جماعة ومنهم من تبعه شعب أو أمة .
و أن مصر المحروسة ذات الطاقات التى لم تستغل فى شبابها و أبنائها و خيرات و موارد حينما تعيش الفقر و السخط و الغضب و الثورة فى حين أن دولة مثل كوريا بدأت منذ خمسينات القرن الماضى ركزت على جودة التعليم و سمو الأخلاق و القيم فقط أصبحت اليوم خامس أقتصاد فى العالم و هى ليس لديها موارد طبيعية تذكر ؛ فمن هنا نستطيع أن ندرك أن مصر مريضة بفساد معجز شل البلاد و أحبط كل ما فيه .
و بارقة النور نجدها فى شخص المستشار جنينه القائم على رأ س مؤسسة الجهاز المركزى للمحاسبات و لأن تيار الفساد شديد جارف منقض على ثورة الأصلاح فثبات هذا الرجل و مؤسسته يعد عزم من قبس عزم الأنبياء فى مواجهة الكفر و العناد و الألحاد و الظلم و الطغيان و لا يطلب منه هو مؤسسته غير الثبات حتى يأذن الله بأمر كان مفعولاً و تنتصر الثورة على قوة الأنقلاب المسلح بالبطش و السلاح و تتولى الأمور أيادى العدل و الكرامة و الأنسانية ليشرع فى عمله على أكمل وجه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق