قصاقيص فيسبوكية و تويترية 43

هكذا يكون المسيحى المصرى الراقى
علمياً و المثقف ثقافة تفوق العالمية و منتمى إلى نسيج أمته المصرية أنه الدكتور
حبيب و هو حبيب فعلاً .
#ارحلياعرص حقيقة لا يعرفها الميت و من حوله و يتغاضون عنها ميت يهنئ عرص
فى إيطاليا يحجر على العجوز و لا
يحصل على جواز سفر بعد 55 إلا إذا ثبت أنه لن يسئ لسمعة البلاد و عندنا فى مصر لا
حجر على السفهاء
أبكى أحوال المسلمين و الأسلام فى
مصر و ليبيا و سوريا و العراق و الصومال و السودان و اليمن و بورما و الشيشان و
غربى الصين و هلم جر وا أسلاماه
إذا كانت هذه الأموال يدفعها الأخوان
لمن يقوموا بهذه الأعمال فأنا أدعوهم إلى أدخار هذه الأموال و أستثمارها أستثمار مربح
لى و عندما يكون لدى أستطاعه فأننى على أستعداد أن أدعم الأخوان بضعف الملبغ
المدخر و المستثمر و الأرباح .
معضلات حالة الأنتخابات
==============
الواقع أن الأقبال على الأنتخابات ضعيف و دون تطلعات مرشحى الأنتخابات و مخزى و مذل لأى فائز يدعى أنه رئيس بعد الرئيس الشرعى الأستاذ الدكتور محمد مرسى و تأكيد على أن 3 / 7 / 2013 ما هو إلا أنقلاب عسكرى كامل الأركان قادم ليحكم المصريين بالحديد و النار و يسعى إلى شرعنة الأنقلاب من خلال عملية أنتخابية تظهر أن المؤيدين ما هم إلا ثوار على حكم الأخوان المسلمين حسب الزعم و الأدعاء و لكن الحقائق تكشفت للجميع و الزاعمين و مازال مسلسل الخداع و الكذب مستمر ليبقى العسكر على رأس السلطة فى مصر و هذا قد يكون ناجح على مستوى الحسابات الداخلية لأن الشعب المصر مسالم و لن يلجأ للعنف فى طلب سلطة و لكن تبقى المعضلة فى الحسابات الخارجية التى قد ترفض صراحة التعامل مع نظام لا يمثل بلد ذا أهمية و بحجم مصر سواء من حيث التعداد السكانى أو قاطرة مجتمع عربى أسلامى أو ثالث أكبر أقتصاد فى أفريقيا بعد جنوب أفريقيا و نيجيريا و تبقى الأنظمة الخبيثة التى ستقبل التعامل مع العسكر و لكنهم لن يعطوا العسكر قدرهم لأن لى ذراعهم سهل مستندين على أنه لا شرعية حقيقة لهم كما أنهم سيبخثون المصريين قدرهم و حقهم و فى هذا جهالة و حماقة منهم لن يغفرها الشعب المصرى الذى صمد و بقى متماسك بعد أكثر من عشرة أشهر من الأنقلاب بل و مصر على ثورته التى يستمد طاقتها من قوة أرادته و إيمانه بحقة عن يقين لا يتزعزع فرؤية المستقبل تؤكد أن الأنقلاب إلى زوال و الحرية و الديمقراطية ستعم أرجاء مصر و ستتحول إلى مارد منطلق فى عالم الأقتصاد و السياسية و القوية العسكرية بما لديها من قدرات بشرية لا ينقصها إلا أن تمتلك القرار و الأدارة .
==============
الواقع أن الأقبال على الأنتخابات ضعيف و دون تطلعات مرشحى الأنتخابات و مخزى و مذل لأى فائز يدعى أنه رئيس بعد الرئيس الشرعى الأستاذ الدكتور محمد مرسى و تأكيد على أن 3 / 7 / 2013 ما هو إلا أنقلاب عسكرى كامل الأركان قادم ليحكم المصريين بالحديد و النار و يسعى إلى شرعنة الأنقلاب من خلال عملية أنتخابية تظهر أن المؤيدين ما هم إلا ثوار على حكم الأخوان المسلمين حسب الزعم و الأدعاء و لكن الحقائق تكشفت للجميع و الزاعمين و مازال مسلسل الخداع و الكذب مستمر ليبقى العسكر على رأس السلطة فى مصر و هذا قد يكون ناجح على مستوى الحسابات الداخلية لأن الشعب المصر مسالم و لن يلجأ للعنف فى طلب سلطة و لكن تبقى المعضلة فى الحسابات الخارجية التى قد ترفض صراحة التعامل مع نظام لا يمثل بلد ذا أهمية و بحجم مصر سواء من حيث التعداد السكانى أو قاطرة مجتمع عربى أسلامى أو ثالث أكبر أقتصاد فى أفريقيا بعد جنوب أفريقيا و نيجيريا و تبقى الأنظمة الخبيثة التى ستقبل التعامل مع العسكر و لكنهم لن يعطوا العسكر قدرهم لأن لى ذراعهم سهل مستندين على أنه لا شرعية حقيقة لهم كما أنهم سيبخثون المصريين قدرهم و حقهم و فى هذا جهالة و حماقة منهم لن يغفرها الشعب المصرى الذى صمد و بقى متماسك بعد أكثر من عشرة أشهر من الأنقلاب بل و مصر على ثورته التى يستمد طاقتها من قوة أرادته و إيمانه بحقة عن يقين لا يتزعزع فرؤية المستقبل تؤكد أن الأنقلاب إلى زوال و الحرية و الديمقراطية ستعم أرجاء مصر و ستتحول إلى مارد منطلق فى عالم الأقتصاد و السياسية و القوية العسكرية بما لديها من قدرات بشرية لا ينقصها إلا أن تمتلك القرار و الأدارة .
أيها البطريق أنت فى رعاية و حماية
الأخوان و كذلك جميع أتباعك و لن يصنعوا بك إلا ما أنت أهل له فى كل القوانين و
الشرائع الأنسانية منذ بدأ الخليقة .
و ما كان الكذب إلا سنام باطل و وهم
سرعان ما ينهدم على رؤس صانعيه و هكذا حال الأعلام المصرى الكذاب الذى أعتاد أن
يكذب و يكذب ثم يكذب .
فكرى رتبى تكلمى قولى أنفعلى و أسخرى
فأنت جوهرة فى ركب ثورة حق
مصر فى ثورة لم ينطفأ لهيبها و لن
يهمد حراكها حتى تبلغ أهدافها فشعب مصر لديه من العزيمة ما تنقل به الجبال من
مواضعها .
نصيحة من القلب
===========
إلى كل زمرة الأنقلاب إلى كل اللصوص الذين سعوا لسرقة وطن من شعبه إلى كل من يحاولون شرعنة الباطل و فشلوا إلى كل من عمد لكسر أرادة المصرى الحر الجسور أهربوا من مصر فى أسرع وقت إلى مواخير الأمارات فإنها فى أنتظاركم لتأنسوا وحدة الفشيق و إلا فإن أعواد المشانق فى أنتظاركم عاجل و غير آجل لأن ما فعلتموه ليس بالهين و لا بالسهل و لا يملك أحد أن يتنازل عنه فالقصاص قادم القصاص قادم لا محالة .
===========
إلى كل زمرة الأنقلاب إلى كل اللصوص الذين سعوا لسرقة وطن من شعبه إلى كل من يحاولون شرعنة الباطل و فشلوا إلى كل من عمد لكسر أرادة المصرى الحر الجسور أهربوا من مصر فى أسرع وقت إلى مواخير الأمارات فإنها فى أنتظاركم لتأنسوا وحدة الفشيق و إلا فإن أعواد المشانق فى أنتظاركم عاجل و غير آجل لأن ما فعلتموه ليس بالهين و لا بالسهل و لا يملك أحد أن يتنازل عنه فالقصاص قادم القصاص قادم لا محالة .
تمر الأيام و تقرع الأحداث مفاهيم و
عقول الناس و أصبحوا يقولون ليتنا كنا أخوان فهم على حق و يعرفون الحقائق و نحن
لولا ثورة يناير و الأنقلاب ما تعرفنا على شئ و الأكثر من ذلك أنهم تحملوا كل هذا
البلاء العظيم و السوس الذى ينخر فى مصر أكثر من ثمانين عاماً و لم يكلوا و لم
يملوا و أصبح الشعار اليوم ليتنى كنت أخوانياً
العين ترى و الأذن تسمع و القلب يعقل
و لا يفلح الكاذبون مع كون فسيح مثل القرية الصغيرة فى عالم الأتصالات من وكالات
أنباء بالصوت و الصورة و منظمات محايدة للمسرحية الهزلية لأختطاف السلطة الشرعية
مشاهدة
يتسولون شعب يحتقرهم لأنهم
ظنوا أنهم بقوة السلاح يمكنهم سرقة وطنه و سلب أرادته و يمدون الأنتخابات و يصدرون
فرمانات بالأجازات و لكن الشعب فى سلمية و صمت يعلن للعالم أجمع أنهم لصوص يسرقون
الوطن و يغتصبون السلطة و يعتدون على كل شرعى و شرعية كم أنت عظيم يا شعب مصر كم
أنت رائع كم أنت ناضج واعى و السفهاء يقولون عنك أنك لا تستحق حرية و لا تستحق
ديمقراطية لأنك لا تعى و لا تعرف و هم وحدهم يعرفون كل شئ من أجل سرقتك و تجويعك و
أذلالك و أنتهاك حرماتك و بمشيئة الله تعالى سيذهب كل هؤلاء المجرمين الآثمين فى
حقك إلى مزبلة التاريخ و ستبقى أنت شامخاً لأنك شعب
مصر
مصر
آيات عرابى : - قرأت لك و أستمعت
إليك فوجد الأستماع أفضل بكثير لأنك بهدوء و أبداع تفندين الحجج و البراهين نقطة
تلو النقطة ثم تتوجين أقناعك للمشاهد بنقد لاذع فى الصميم و أسمحى لى أن أسميك (
رائعة أعلامية )
الشعب المصرى صبور قوى التحمل ناصر
للحق متدين بطبعه قاطع أنتخابات الدم و رفض سرقة أرادته و أهدار ثورته
1 - أننى رجل قطعت على نفسى عهد مع
رجل و لست فى حل منه و لم يحلنى من عهده فلا أستطيع أن أعطى نفس هذ العهد لرجل أخر
.
2- و لمن سأعطى عهد آلرجل حنث بيمن و سفك الدماء
و سرق وطن من شعبه أم لرجل لم يسكت عن كل هذه الجرائم بل هلل لها ؟ .
3- أن كل خطاب يظهر من عنوانه و لك مقدمات نتائج
فإذا كانت المقدمات قتل و سحل و أعتقال و سجن و أحكام زور و تصريحات انه ليس لديه
و ليس عنده فبأى عقل سأعطيه عهد إلا إذا كنت مختل عقلياً و أرحب بالخراب و الدمار
و سيطرة الأشرار و شظف العيش فى وضح النهار .
و بعد أن سقت الأدلة و البراهين فأنتم لست بحاجة
لأن أصرح بقرارى .
{إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين} [القلم:7]
إذا أردت أن تكون روح أمك على حد قول
أحدهم فقاطع أنتخابات الدم و ستكون عندئذ روح أمك و ستتمتع كثيراً فقاطع أنتخابات
الدم و ستسعد كثيراً
يا من لم تخون يوماً و تريد أن تكون
خائناً فتعالى أعلمك الخاينة و قاطع أنتخابات الدم التى تساعد سفاح على حكم مصر و
سيأتى لكم بأيام مملوءة بالسواد و الطين و فقاطع الأنتخابات و ستتمتع بالخيانة و
ستعلم أن لها فوائد فكن خائناً و لا تتردد .
يا حسن أنت أمام ثورة مضادة تقودها
الدولة العميقة للقضاء على ثورة يناير بكل أطيافها و هذا لن يحدث بإذن الله مهما
طالت المدة و مهما كانت الصعاب و كنا نهتف الشعب يرد أسقاط النظام و كانت خديعتنا
أسقاط رأس النظام حتى ينقضوا على الثورة ؛ النظام متغلغل فى مفاصل الدولة و مستميت
و لن يفرط فى أمتيازاته بسهوله و لن يترك لك الدولة على طبق من ذهب أنت أو غيرك و
لا تجعل أختلافك مع الأخوان كراهية عمياء فإن الأخوان تعرضوا لأكثر مما تعرضت له و
من قبل أن تكون ثائر حر و هم أكبر فصيل مطلوب محوه حتى لا يكون فى مصر بعد ذلك
ثورات بل ستكون غضبات تسحق أمنياً و لا عزاء للأحرار أن لم يتكاتفوا معا من أجل
محو الظلم .
أيها السيد الفاضل الذى أحترمه و
أحترم ما يكتبه لأنه وراء كلماته عقل ناضج مثقف و فكر ثاقب و خبرات عمر أن السواد
الأعظم من المصريين مسلمين و الأقلية منهم مؤمنين لأنهم أطلعوا على صحيح الدين و
مارسوا الشعائر و العبادات و ذاقوا حلاوة الإيمان و تمتعوا بالقرب من جناب الله و
هم مايزالون على الأرض و يبقى التقصير مشترك بين مجرمين آثمين تعمدوا الأساءة إلى
الدين و تشويه كل ما يمت إليه فى المجتمع و أحجام هؤلاء الذين أسلموا و لم يؤمنوا عن تناول مكنونات دينهم العظيم و
المسلم الجاهل متمسح فى دينه لنفع مادى أو غرض فى نفسه و هواه و هذا نراه فى
المحجبة نصف حجاب مع ملابس ضيقة أو منتقبة نقاب يبرز منه مفاتن جسمها و هذه عنوان
لخليه من خلايا المجتمع المسلم فهى ما ظهرت بهذا المظهر إلا بأقرار و موافقة من
ذويها الرجال سواء أن كان الأب أو الأخ أو العم أو الخال و لم يناقشها و يطرح
عليها كينونة هويتها و ثقافتها و صحيح دينها فإننا مازال أمامنا طريق طويل للتناصح
و التعلم لصحيح الدين والأرشاد إلى الخير و يقيننا أنه لن يكون إلا ما قدره الله
وشاء أن يكون فينا و ما نحن أهل له عنده سبحانه .
لم أقتنع بما عرضت لأننى أدركت من
خلال السطور أنك لم تطلع تاريخ الدعوة الأسلامية الأولى على يد الرسول محمد بن
عبدالله صلى الله عليه و سلم و هذه الدعوة هى المرجعية الأولى و الأخيرة لأى جماعة
دعوية أو تيار أسلامى كما أنك فى معرض حديثك خلطت بين الأخوان المسلمين و الجماعة
الأسلامية و كل جماعة لها ظروفها و مناخها المحيط فحينما تعود إلى المنهل الرئيسى
سيكون لها أسلوبها فى العمل قد يختلف فى ظاهره عن الجماعة الأخرى و لكن الهدف دون أدنى شك سيكون فى نهاية المطاف
موحد ؛ و عندى دليل مادى هو أستمرار الأسلام إلى يومنا هذا و أستمرار جماعة
الأخوان المسلمين لأكثر من ثمان عقود و هذا تأكيد أن لا الأسلام و لا الأخوان
المسلمين يعانون من مشكلات و لا حتى أنهم إيديولوجيات كما وصفت و حددت بل هم عقائد
و تناول العقائد يحتاج إلى فهم أعمق لجوهرها .
يا حسن لك أن تقتنقى ما تشاء من
إيديولوجيات فهذه هى الحريات التى تعلمناها و لكن ليس لك أن تفرضها على الأخر ؛ هذه
واحده و الثانية عليك أن تدرك أن المجتمع المصرى أطياف و شرائح و خليط من
إيديولوجيات منها الأغلبية و منها الأقلية و منها الأقصائية و مهما أختلفت أطياف
المجتمع فإن الوفاق هو الواجب أن يكون ؛ و من يعصى و يستعصى فتقويمه الثورى واجب ؛
و أطلب منك أعادة النظر فى خطابك للجميع حتى يكون الجميع وحدة واحدة و ليس وحدات
منفصلة .
سيادة العميد طارق الجوهرى : -
سيادتكم لست بعميد شرطة سابق و لكنك قائد نتعلم منه تجاوز الأزمات و قبول الأختلاف
و معالجته أبقاك الله لنا زخراً و معلماً .
خبر صادم و نريد المزيد من الأطمأنان
على ميرام الصديقة العزيزة و الأخت الحرة التى لا تقبل المعوج و الضيم و ندعو الله
أن يشفها شفاء عاجل و لا يرينا فيها سوء .
إلى آيات عرابى : - أن ببروفيلك
لجمال و أن فى كلماتك لأشباع لكل نهم لمحكم الكلام و بهائك يزداد يوماً بعد و
معذرة إذا بوحت بما يجيش به صدرى و فكرى و ليس بهذا بغزل بل أقرار بما رأيت و
أدركت و شكراً لك .
تكميم الأفواه ؛ تجميد الحركة
الفكرية ؛ الأعدام المعنوى للحركة الأدبية و البحثية الأبداعية ؛ توجيه أساطين
الدراسات الأستراتيجية لطلابات فئة دون فى الرؤية و الفكر و التنظير وداعاً للحرية
فى سماء مصر المخطوفة و المعتلقه فى سجن العسكر الكبير
أولى العزم من الرجال أقوى من الذين
يعتنقون الديمقراطية لأنهم لا يقبلون الخلاف فى الرأى فقط بل يتحملون أذى المخالف
فى الرأى الذى يجهل و يعتدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق