يعيبون و العيب فيهم

# الدموى الفاشى يكره الحقيقة ونور العدل .
# حرامى السوق لا يسرق إلا فى الفوضى و الهرج و المرج .
# صاحب المعيارين و المكيالين فى معالجة المواقف و الأمور لا يعتد به و لا ينظر له كحكم عدل فى الفصل عند الألتباس .
بنظرة عامة سريعة على الأنسان الغربى الذى يعلن أنه معتنق المسيحية بمذاهب مختلفة و الأكثر تقدماً و تحضراً بالنسبة للعنصر البشرى على وجه الأرض إلا أن الدراسات الأكاديمية و الشواهد تقول أنه ثابت فى أنجلترا و الولايات المتحدة الأمريكية أن هذا الأنسان من أكلة لحوم البشر أى أنه يقدم على الجريمة بدم بار و بلادة شعور منقطعة النظير و فى الشعر العربى يعاف الذئب المعروف بالغدر و الأفتراس أن يأكل لحم أخيه ميتاً و هؤلاء يقتلون أخوانهم و يأكلون لحومهم فلنا أن نتصور تراكيبهم الأنثروبيلوجية كما أن الغرب الذى جاء إلى الشرق الثرى و السوق التى لها مقدرة شرائيها عالية أبان الثورة الصناعية التى فاض و زاد أنتاجها عن التسويق فى أسواقهم المحلية و تحت راية الصليب و دعوى حماية طريق الحج المقدس إلى بيت المقدس و سفكوا دماء العرب حتى صارت شوارع بيت المقدس شلالات دماء و ذهبوا إلى أبعد من ذلك بأشعال حروب كونية راح ضحيتها الملايين منهم و من غيرهم و أستخدمت فيها أسلحة دمار و قتل لم يعرفها البشر من قبل و مازالوا يقتلون إلى يومنا هذا بتكنولوجيا العصر التى تدعى طائرة بدون طيار عزل أمنين فى بلادهم و غطاء قتلهم دعائياً الحق و العدل و مكافحة الأرهاب الذى سرعان ما ينكشف زيفه و ينجلى كذبه و تتصدر المصالح و النفط و النفوذ أسس أى شروع فى القتل عندهم و إذا ما قارنا تاريخهم الدموى بتاريخ العرب و الأسلام نجد أن المسلمين بالنسبة لهم كطفل فى رياض أطفال و هم فى دراسات عليا أجرام لأنهم يصطنعون الفوضى و الخلافات و الطائفيات و النعرات العرقية ليتمكنوا من سرقة ثروات الشعوب و هى فى غفلة و ضعف و دائما نجدهم عنصريين فى حكمهم على الموقف و الموقف المشابه فإذا كان الموقف به ضرر لهم يسرعون بمناصرة الحق و الأنسانية و الأممية و القانون الدولى و ينتزعون الحق أنتزاعاً أما إذا كان الحق لمن يرون أنه واجب أستضعافهم و هدمهم لأستغلالهم و أستنزافهم و سرقة مقدراتهم و السيطرة على أرادتهم فنجدهم يسوفون و يسوفون و يغمضون أعينهم و يماطلون و يتباطأون .
و لأن الأسلام فى جوهره نور و عدل و حق و حقيقة و هم يدركون ذلك تماماً فإنهم لا يريدونه قائماً أو قوياً أو واضحاً أو جلياً و لا سارياً فى الكون و هم لا يعلمون أن الله متم نوره و لكرهوا و صنعوا ما بدا لهم و ليشوهوا الأسلام فهم يمارسون ممارسات الأثارة و الأستفزاز لمن لم يكتمل عقد الدين عنده ليصرخوا و يولوا هؤلاء هم المسلمون و بوكوا حرام جماعة أسلامية من حيث الأسم و لم يدخل الإيمان قلبها و سهل أستفزازها و أثارتها لتستغل أعلامياً فى تشويه الأسلام الحقيقى و لنا أن نرثى لها لأنها أسلمت و ما تمكن الإيمان من أهلها لنقص العلم و العلماء فوزرهم فى أعناق من يعرفون صحيح الدين و لم يصلوا إلى ديارهم ليقوموا المعوج فيهم و يطلعوهم على منهج المسلم فى كل أمره و تبقى بوكوا حرام فى المحصلة أقل أجراماً من الحكومة النيجيرية و الغرب بكل المقاييس و أن وقعت فى المحاذير و أهالت على نفسها سئ الأعمال و الأدانات .

# الدموى الفاشى يكره الحقيقة ونور العدل .
# حرامى السوق لا يسرق إلا فى الفوضى و الهرج و المرج .
# صاحب المعيارين و المكيالين فى معالجة المواقف و الأمور لا يعتد به و لا ينظر له كحكم عدل فى الفصل عند الألتباس .
بنظرة عامة سريعة على الأنسان الغربى الذى يعلن أنه معتنق المسيحية بمذاهب مختلفة و الأكثر تقدماً و تحضراً بالنسبة للعنصر البشرى على وجه الأرض إلا أن الدراسات الأكاديمية و الشواهد تقول أنه ثابت فى أنجلترا و الولايات المتحدة الأمريكية أن هذا الأنسان من أكلة لحوم البشر أى أنه يقدم على الجريمة بدم بار و بلادة شعور منقطعة النظير و فى الشعر العربى يعاف الذئب المعروف بالغدر و الأفتراس أن يأكل لحم أخيه ميتاً و هؤلاء يقتلون أخوانهم و يأكلون لحومهم فلنا أن نتصور تراكيبهم الأنثروبيلوجية كما أن الغرب الذى جاء إلى الشرق الثرى و السوق التى لها مقدرة شرائيها عالية أبان الثورة الصناعية التى فاض و زاد أنتاجها عن التسويق فى أسواقهم المحلية و تحت راية الصليب و دعوى حماية طريق الحج المقدس إلى بيت المقدس و سفكوا دماء العرب حتى صارت شوارع بيت المقدس شلالات دماء و ذهبوا إلى أبعد من ذلك بأشعال حروب كونية راح ضحيتها الملايين منهم و من غيرهم و أستخدمت فيها أسلحة دمار و قتل لم يعرفها البشر من قبل و مازالوا يقتلون إلى يومنا هذا بتكنولوجيا العصر التى تدعى طائرة بدون طيار عزل أمنين فى بلادهم و غطاء قتلهم دعائياً الحق و العدل و مكافحة الأرهاب الذى سرعان ما ينكشف زيفه و ينجلى كذبه و تتصدر المصالح و النفط و النفوذ أسس أى شروع فى القتل عندهم و إذا ما قارنا تاريخهم الدموى بتاريخ العرب و الأسلام نجد أن المسلمين بالنسبة لهم كطفل فى رياض أطفال و هم فى دراسات عليا أجرام لأنهم يصطنعون الفوضى و الخلافات و الطائفيات و النعرات العرقية ليتمكنوا من سرقة ثروات الشعوب و هى فى غفلة و ضعف و دائما نجدهم عنصريين فى حكمهم على الموقف و الموقف المشابه فإذا كان الموقف به ضرر لهم يسرعون بمناصرة الحق و الأنسانية و الأممية و القانون الدولى و ينتزعون الحق أنتزاعاً أما إذا كان الحق لمن يرون أنه واجب أستضعافهم و هدمهم لأستغلالهم و أستنزافهم و سرقة مقدراتهم و السيطرة على أرادتهم فنجدهم يسوفون و يسوفون و يغمضون أعينهم و يماطلون و يتباطأون .
و لأن الأسلام فى جوهره نور و عدل و حق و حقيقة و هم يدركون ذلك تماماً فإنهم لا يريدونه قائماً أو قوياً أو واضحاً أو جلياً و لا سارياً فى الكون و هم لا يعلمون أن الله متم نوره و لكرهوا و صنعوا ما بدا لهم و ليشوهوا الأسلام فهم يمارسون ممارسات الأثارة و الأستفزاز لمن لم يكتمل عقد الدين عنده ليصرخوا و يولوا هؤلاء هم المسلمون و بوكوا حرام جماعة أسلامية من حيث الأسم و لم يدخل الإيمان قلبها و سهل أستفزازها و أثارتها لتستغل أعلامياً فى تشويه الأسلام الحقيقى و لنا أن نرثى لها لأنها أسلمت و ما تمكن الإيمان من أهلها لنقص العلم و العلماء فوزرهم فى أعناق من يعرفون صحيح الدين و لم يصلوا إلى ديارهم ليقوموا المعوج فيهم و يطلعوهم على منهج المسلم فى كل أمره و تبقى بوكوا حرام فى المحصلة أقل أجراماً من الحكومة النيجيرية و الغرب بكل المقاييس و أن وقعت فى المحاذير و أهالت على نفسها سئ الأعمال و الأدانات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق