فاقد للعدل و أقرار الحق
# عندما نسأل منذا الذى لا يحب أن يسمع نقداً و كشف عيب ؟
فأول ما يتبادر إلى الذهن من أجابة يكون الأشارة إلى هذا الظالم الذى يرفض العدل و لا يرد حق إلى أهله ؛ و كذلك الذى ليس لديه ثقة بنفسه و قدره و لا يملك حجة البيان و البرهان فى دحض كل أدعاء كاذب يحاول كل من حاول ألصاقه به .
# الصحافة شأنها شأن كل وسيلة أعلامية تتأرجح بين نقل الحق و الحقيقة و بشفافية دون مواربة أو مجاملة مهما كانت بشعاعة الوقائع ؛ أو قد تذهب إلى المزايدة و الأفتراء و الرمى بالبهتان تلفيق أكاذيب ما أنزل الله بها من سلطان .
# الأنظمة الفاقدة للعدل أو تلك التى تعجز عن أقرار الحق لنفسها أو لغيرها هى الأنظمة التى تتبع التكميم و التعتيم فى منهج تعاملها مع الأعلام و الصحافة بل تذهب إلى الجرائم و أرهاب الدولة و التصفية الجسدية .
# الأنظمة التى تقيم العدل ما أستطاعت و تقر الحقوق بالحجج و البراهين البينات لأسلوبها فى الأدارة أو تعترف بالزلل و تعود للحق إذا ما أرتكبت خطأ فإنها تطلق العنان للصحافة و الأعلام و تضع على حدث و حديث فى نصابه دون وجل أو ظلم .
# عندما نسأل منذا الذى لا يحب أن يسمع نقداً و كشف عيب ؟
فأول ما يتبادر إلى الذهن من أجابة يكون الأشارة إلى هذا الظالم الذى يرفض العدل و لا يرد حق إلى أهله ؛ و كذلك الذى ليس لديه ثقة بنفسه و قدره و لا يملك حجة البيان و البرهان فى دحض كل أدعاء كاذب يحاول كل من حاول ألصاقه به .
# الصحافة شأنها شأن كل وسيلة أعلامية تتأرجح بين نقل الحق و الحقيقة و بشفافية دون مواربة أو مجاملة مهما كانت بشعاعة الوقائع ؛ أو قد تذهب إلى المزايدة و الأفتراء و الرمى بالبهتان تلفيق أكاذيب ما أنزل الله بها من سلطان .
# الأنظمة الفاقدة للعدل أو تلك التى تعجز عن أقرار الحق لنفسها أو لغيرها هى الأنظمة التى تتبع التكميم و التعتيم فى منهج تعاملها مع الأعلام و الصحافة بل تذهب إلى الجرائم و أرهاب الدولة و التصفية الجسدية .
# الأنظمة التى تقيم العدل ما أستطاعت و تقر الحقوق بالحجج و البراهين البينات لأسلوبها فى الأدارة أو تعترف بالزلل و تعود للحق إذا ما أرتكبت خطأ فإنها تطلق العنان للصحافة و الأعلام و تضع على حدث و حديث فى نصابه دون وجل أو ظلم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق