قصاقيص فيسبوكية و تويترية 142
الزواج توافق ديني فكرى ثقافي مجتمعي و بيئته
المحيطين في الحياة العامة و ليس في مواقع التواصل التي تخفى الكثير خلف الشاشة
البناء على أساس نظيف يطول عمره عن بناء على
خليط من النظافة و النفايات و تجانس القاعدة يدوم به البناء و تباينها ينذر يوماً
بالخلاف و التقويض
بنو أمية و بنو العباس تستباح دماؤهما في
ديارهما بعد أن بنو للإنسانية مجد لم تشهد مثله !
رحم الله كل منْ قام للأسلام في مقام و تعرض
لبطش اللئام رحم الله الدكتور حسن الترابي و أسكنه فسيح جناته
من ضحالة الفكر و الاستخفاف بالرأي العام أن
يكون الاتهام و أن أستند إلى أدلة هو حكم نهائي و تشويه سمعة أتمنى لكم النضوج و
احترام الذات و الأخر
أم أبن عبد الناصر شيعية فماذا تنتظر منه غير
تأييد الشيعة و ما أخطأ الفتى لمعينه الذى نشأ فيه
غادة عويس قالوا عنك فقولي
أحدى الصحفيات المصريات الشيعيات كانت تلومني
في متابعتك و التعليق على كتاباتك و مشاركتك الأفكار و الأراء و قالت : - أنك أبنة لجنرال كان في جيش سعد حداد و مضى فترة
في إسرائيل و أنك و أسرتك عملاء للصهاينة و الأمريكان و ما القناة التي تعملين
فيها إلا بوق استعماري زرع ليحطم العالم العربي و الأسلام فماذا تقولين ؟ أنى أريد
قراءة ردك لأنى مؤمن بأن الأمور لا ترى من زاوية واحدة بل ترى من جميع الزوايا و
من بعد يكون تكوين الفكرة و الانطباع و أصدار الحكم الذى قد لا يكون صواب و لكنه
أقرب إلى الصواب بنسبة كبيرة
عندما أحاول عبور الطريق و يميل علىَّ سائق
تاكسي يستجدى توصيله أبكى في صمت على حال الناس و مستويات المعيشة
لكى تكون كلماتنا حقيقية و واقعية ما رأيك في أن
نبدأ أن نسجل حوادث القتل في الولايات المتحدة مع مرور الأيام خلال ثلاثة أشهر على
الأقل في أخصائية تحدد عدد القتلى و انتماء القاتل ثم نعقد مقارنة إحصائية أيضاً
بين الوطنيين و بين المتطرفين الأسلاميين من حيث عدد القتل في نفس البلد و في نفس
الزمن
أيها الأعلام أيها الإعلاميون لن تخدعوا عقلي و قدرته على التمييز و
لن تأسروا و فكرى و هويته فأنا وعى أعرف قضيتي
عمرو موسى سلم ليبيا للخراب و الدمار ؛ نبيل العربي كان صمته مطبق على
هلاك سوريا ؛ ترى ما بجعبة أبو الغيط للعرب بعد معرفة مهمة أمين عام جامعة الدول
العربية؟
البرلمان الأوربي ما هو إلا برطمان ينطق حسب المصلحة الذاتية ولا يهتم
بالأخرين و معظم قراراته غير ملزمة للأعضاء
منْ ذا الذى في ظله أنشأ كيان جامعة الدول العربية و لمصلحة منْ تعمل
منذ نشأتها و هنا تذهب الدهشة عندما نرى أشخاص أدارتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق