الجمعة، 25 مارس 2016

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 144

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 144

Picture 026.jpg
إذا كنت تمارس حياتك بشكل طبيعي و جاء أحدهم ليصفك بالجنون فأعلم أنك في خانة العظماء و الأنبياء و المرسلين فهكذا وصفوا حقداً و غلاً و حسداً

نظام أبتلع ثورة و أنقلب عليها و جسم على صدر شعب بالحديد و النار يرمى له بنفايات تقليم أظافره و الشعب يفرح بقلامات الأظافر  #الزند_رحل 

لدينا في مصر إعلاميين يقدمون بحرفية و اقتدار الشيء و عكسه و ما عليك إلا أن تتبع مسيرتهم الإعلامية لتكتشف كم النفاق و التدليس و عبادة المال

من خيبات و سقطات الأعلام المدوية تحويل المشتبه به إلى متهم ثابت عليه الاتهام  و لا يكتفون بذلك بل يصدرون أحكام قبل التحقيق و القضاء فأللهم  عافنا

أنك لا تهدى منْ نصحت و لكن الله يهدى منْ يشاء ؛ و منْ طمس الله على قلبه و جعل على عينه غشاوة و جعل في أذنه وقراً فإنك لن تستطيع له شيء و أن كنت البليغ الفصيح قوى التعبير و البيان ؛ فإنهم لهم قلوب لا يعقلون بها و لهم آذان لا يسمعون بها و لهم أعين لا يبصرون بها و أضلهم الله على علم فهم في غيهم يترددون

بعد نشر حساب مجهول على توتير أمس تحذير من الاقتراب للأماكن الأمنية و الشرطية في تركيا انفجار تقسيم يقع اليوم مخلف 5  قتلى 20 جرحى

تركيا في وطيس حامى مع أرهاب حزب العمال الكردستاني الذى يتلقى ضربات مهلكة و يرد بتفجيرات انتقامية يائسة

والى إسطنبول يعلن أن ضحايا تفجير تقسيم اليوم 4 قتلى و 20 مصاب

أذا كانت شريعتهم " أخرجوهم من قريتكم أنهم أناس يتطهرون " فمن الطبيعي أن ترى الصالحين في السجون #سيدة_الدعارة_براءة

عجباً لأعلام  كان يشيطن الأخوان و أصبح الأن يبرئهم من كل خطيئة و عمل أرهابى

تفجيرات أنقرة استهدفت طلاب و أسرهم يحتفلون بالانتساب للجامعة و تفجيرات إسطنبول قضت على إسرائيليين هل هذه مصادفة أم سجال ؟ أم صراع مصالح ؟

سيناء أهي حرب أم أدارة أزمة فاشلة أم سياسية ألهاء بطعم الدم و الموت ليستمر نظام في حكم مصر أم ...... أم .... ؟ بكائي طويل و مرير على أبناء مصر

تصحيح العالم بعد أن توفر له الإمكانيات و المناخ البحثي يفقد الصفة المصرية و يصبح منتمى لجهة الرعاية

هل هي حلول أم تضخيم أزمات تمر عبر حرق المنازل و تفجيرات و كمائن لقتل الضباط و الجنود و قذف طائرات و عمليات لقتل مصريين؟(مشهد ضبابى)

قرى يا نفس عيناً بالعبودية لله إذا ما وهبتيها
و شتات الأمر الهوى و الشهوة إذا ما تبعتيها

قرأه أولى : - دماء المسلمين مهدرة في بلادهم و ديارهم تخرب باسم الديمقراطية و مكافحة الأرهاب
قرأه ثانية : - تفجيرات في أوربا للدفاع عن نبي الأسلام و المسلمين و يطلق عليها أرهاب
قرأه ثالثة : - مضى و ولى زمان يهدر فيه دماء المسلمين و تخرب ديارهم دون رد فعل مؤلم و يصل إلى السجال
قرأه رابعة : - الأسلام برئ من قتل العزل و النساء و الأطفال و العجائز و يبيح قتال المقاتلين المعتدين
قرأه خامسة : - الأنسان و الإنسانية في عجز تام عن مكافحة أراقة دمائها بأيديها و تبرر العدوان و الانتقام بصور أقرب للبدائية
قبح الله أعلام يصف أفعال منتسب إلى الأسلام بأن هذا هو الأسلام و نصوص الأسلام الحقيقية بريئة من الأفعال

قبح الله سياسية همجية استغلالية تشوه الأسلام و المسلمين و تقتلهم و تخرب ديارهم مدعية أنهم أرهابيين
قبح الله مفكرين و مثقفين و مؤسسات دول أسلامية أن لم يدافعوا بكل عزة و افتخار عن سمو و عظمة الأسلام و رسول الأسلام

حيثيات الأفراج عن محبوسين احتياطي لمدة تزيد عن أصل الاتهام و العقوبة المتوقعة تدين التشريع و القضاء و الدولة
و تسقط هيبة مؤسسة الحكم

الألترس الكيان و المشكلة
=============
الألترس كما هو معروف جماعات من الشباب الذى يتراوح عمره بين 15 - 25 عام منظم  مستقل مادياً و تعبيرياً و نشاطاً متمرد تمرد المراهقة يشجع نادى بعينه تشجيع مهوس بأخلاص و تفانى كلون من ألوان الترفيه عن النفس و أشغالها و ألهائها عن مشكلات حقيقية يعانى منها الشباب المصري حينما يواجه حقيقة  طموحاته و أماله و تطلعاته للواقع و المستقبل و كونه يشارك فى ثورة 25 يناير 2011 أو تبلور فى ألترس ربعاوى فهو شيء طبيعي لتعبير شعبي عن الثورة أو الغضبة لتجريف بلد و أنتشار فساد و المشكلة مع الألترس متشعبة فى ضحاياه سواء ألترس أهلوى أو وايت نيتس اللذان يستقر فى يقينهما أن أجهزة الدولة العميقة استهدفتهما بأساليب غير شرعية أو قانونية سواء بالقتل أو التعذيب أو السجن الغير مبرر أو له وجاهة من الأسانيد القانونية كأسلوب لكبح جماح غضب و ثورة الشارع المصري  كما أن المناخ العام للدولة لا يبعث فى نفوس منتسبي الألترس أن هنا ثمة عدل أو عدالة ناجزة أو تطور اقتصادي أو حلول جذرية لمشكلات البطالة وتحسن مستويات المعيشة و نجد أن الفجوة الكبيرة بين جيل الآباء و أجيال الأبناء التى ينتمى إليها الألترس لا يمكن سدها أو تضيق مساحتها إلا بالعمل المؤثر على ترسيخ يقيني فى نفوس الشباب أن هناك عدل حقيقي و أن آمالهم و طموحاتهم فى المستقبل شرعية و تجد طريقها إلى التواجد و تبقى مشكلة الألترس جزء لا يتجزأ من مشكلة مصر لأن الألترس من نسيج  شعب مصر

يبدو أن هذا المزروعي لم يقرأ القرآن الذى تخبر آياته أن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود قبل المشركين كما أن علماء الأمة الأجلاء لا يقيمهم هذا المزروعي الذى لم نسمع عنه فقه و علم في الدين بل الذى يقيمهم جمهور علماء المسلمين المشهود لهم بالتقوى و الورع قبل العلم و الفقه و بما أنه أقحم نفسه في الشهادة و التقييم على غير أساس يمتلكه فهو قد ظلم نفسه و وضعها في مكانة السفهاء الذين لا يلقى بال لكلماتهم

أنا لا أفهم و أحب أن أفهم لأنها سوداء تزداد سواداً حتى أننى لا أرى شعاع وحيد في نهاية النفق المظلم

الإعلامي ينقل الخبر بالصورة التي تخدم مموله و صاحب القضية ينقل الخبر و يعلق بما يخدم قضيته و الثائر يصنع الحدث و الخبر معاً

هذه هي الآية التي يستند إليها أصحاب التفجيرات في الغرب الصليبي الذى جاء إلى ديار المسلمين دون داعى شرعي لهم و قتلوا و دمروا مسلمين

البضاعة الكاسدة لا يتسوقها إلا أحمق و منْ يصدق الخزعبلات فهو بالقطع متخلف لا يميز

لا تندمي و لا تحزني و وطدي نفسك أننا جميعاً من المهد إلى اللحد نتعلم و لا يؤثر فينا إلا ما تعلمناه من أخطائنا

الشعوب التي تحترم ذاتها و تحترم الأخر تعطى الحق الشرعي للجميع و أن كانوا مختلفين و تحترم و تجل النخبة الشريفة و العلماء

أفيقوا يا مسلمين أفيقوا يا عرب تذبحوا كالنعاج في دياركم باتفاق بين بوتين و أوباما

" الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف و ما تنافر منها اختلف " هذا قول صحيح يحدث في حياتنا اليومية عندما نلتقى بشخص لأول مرة فنقبل عليه و نندمج معه بسرعة بينما أخر مجرد رؤيته نتوجس و نلتزم الحذر ؛ و هذا روحه جميلة و مقبولة يشيع الفرح و المرح في المجلس و يخفف وطأة الهم و الغم و لديه عبقرية في حل المشكلات أما الأخر فهو ثقيل الظل  يبعث على الكأبة في النفوس و لا يأتي من لقائه أي خير ؛ فإذا دربنا أنفسنا على المرح و الفرح في نطاق الموضوعية و الالتزام و البشاشة فبدون أدنى شك سنتمتع بروح جميلة لدى معظم منْ نلقاهم

يعرف الشخص من قبلته و قدوته فإذا كانت قبلته لعظيم فهو دون شك ذو أدراك واعى و عقل حكيم و كذلك إذا كان قدوته عظيم أم غير ذلك فحدث و لا حرج 

في يوم بعد صلاة العصر بأحد المساجد هممت بالخروج فلم أجد شبشبي فملأ الحزن قلبي و هممت بالخروج حافياً إلى منزلي القريب إلا أن أخي أحضر لي أحد شباشب الوضوء و قال لي لما تمشى حافياً فقلت له أنه شبشب المسجد فقال لي يا أخي أنه صدقه و لا تأخذه بل يوصلك للمنزل و تأتى في صلاة المغرب بنعال أخر و تضع شبشب الوضوء في المسجد و من يومها لا أضع نعالي إلا أمامي حتى لا أكون حافياً متأزماً مرة أخرى و صاحب صورة ربط النعال بسارية المسجد لابد أنه عانى مثلى و يتحسب لسرقة نعاله بهذا الجنزير المحكم لنعاله في سارية المسجد و قد أحسن لنفسه و فوت معصية السرقة على سأرقى أحذية المساجد

ليست هناك تعليقات: