الثلاثاء، 28 أغسطس 2018

1 / 2


2.jpg
1 / 2
28 / 8 / 2018
* مساكم الله بالخير " مساء الخير "    [ الله بالخير ] هكذا يعبر العرب فى مواقع جغرافية مختلفة عن أمنياتهم بالخير لمنْ يلقونهم بالمساء


* ليس عنده حق على العموم لأن الكفار و المنافقين نحن مطالبين بالأغلاظ عليهم و أن عاقبت بمثل ما عُقبت فلا أثم عليك و ما يدعوا إليه عمك صحيح فقط عن مسلم تعلم أن له ذلات و ليس فيه نفاق أو خصلة من خصال النفاق و الفجور

* الوعى و الأدراك الكامل قبل تحديد الأهداف نصف مهمة يتبعها العمل على كافة المحاور فلابد فى النهاية أن يأتى بأستقلال و لو شكلى متأخر عن باقى جغرافية العرب بما يزيد عن نصف قرن ؛ فلا أقول إلا أعانكم الله و وحد كلمتكم جميعاً مهما أختلفت الأتجاهات و الإيديلوجيات لأن الهدف بالأساس مازال حلم
و لا حك جلدك مثل ظفرك فتولى أنت جميع أمرك "


* القابض على دينه كالقابض على الجمر و ما عند الله خير و أبقى من أن نحيز الدنيا بكل ما فيها من نعيم ترف يمكن ان نتصوره او نتخيله لأن الموت حقيقة ثابته لا كذب فيها و لا تكذيب و الكيس منْ اختار لنفسه الأبقى .

* المجتمعات فاقدة الوعى و الأدراك محدودة الثقافة تدار بكوميديا سوداء كملهاه عن حقها فى الحياة                 " تأمل كم الأحداث و الأخبار و تأثيرها فى شرائح مجتمع ما معتدى على حقها فى الحياة "

* كل عام و الأمة الإسلامية فى عزة و منعة مغفور لها الذنوب و الخطايا و مقبولة عند رب العالمين .

*إذا أفتى الأستاذى الدكتور يوسف القرضاوى فهو أهل للفتوى .
*و إذا تحدث عالم دين دون الأستاذ الدكتور يوسف القرضاوى عما قاله فهذا يحتاج إلى تهذيب و تعليم و تبصير بأمور دينه.
*و إذا تكلم صحفى عن الأستاذ الدكتور يوسف القرضاوى فهو أحد أعضاء دار الندوة فى بدايات ظهور الأسلام.

*إذا ما رأينا موجة جديدة من الأعتقالات فلابد أن نتيقن من أننا خرجنا من متاهة و دخلنا فى متاهات.

*يكاد المريب يقول خذونى ؛ و نحن ننتظر بما ستبوح به الأيام القادمة #ترامب

*إلى الدكتور محمد عباس ...... قد أتفق معك فى الرأى و جهة النظر و الغلظة الواجبة على المنافقين و الفاسقين و لكنى لا أتفق معك فى المفردات المستخدمة ؛ فهناك مفردات تذبح بدون قطرة دماء يراها الناس و المذبوح .

*مقاومة المحتل جهاد و أعلى الأعمال جهاد فى سبيل الله.

*أعداد دوافع النفس البشرية و مظهر سلوكيتها يبدأ من الأبوين ثم المنشأت التعليمية و من بعد دور العبادة ثم التفاعل العام الذى نطلق عليه النخوة و الشهامة فى الشارع و النادى و السوق و الأماكن العامة [ نحن نعيش نتيجة فقدان كل شئ مننا جميعا ً ].

*الغضب من الشيطان و الشيطان من نار فلأطفاء الغضب عليك بالوضوء و الهدوء و السكينة ليذهب عنك الغضب و لا تستمرفيه و تستدرج إلى ما هو أعظم فى الفعل و الذنب .

* لغة الجسد مع إيحاءات مخارج حروف المفردات فى تناغمات و تعبيرات أى أن كانت تعطى أنطباع بخلجات التكوين النفسى للمتكلم سواء أن كان صادق أو كاذب أو متقمص لحالة معينة .

* سؤال إلى الأستاذ الدكتور يوسف القرضاوى ..... سيدى متى نتبع سنن الذين من قبلنا ؟

*أن الله يؤتى الملك من يشاء و ما أراك أيها الزعيم " رجب طيب أردوغان " إلا اختيار من الله لأستمرار ما كان من فتح من الله على الأرض بنور دينه و شرعه فسر على بركة الله .

*و لما لا نقول عن جون ماكين سياسى مخلص لمبادئه و أفكاره و يتفانى فى مناصرة أهدافه ؛ و بذلك نكون شهدنا فيه بالحق و هو الأن فى دار الحق.

*الديمقراطية أرادة الشعب من خلال صندوق الأنتخابات " وهم و زيف كبير لأن رأى الشعوب المزعوم أرادتها يقع تحت تأثير الحملات الأنتخابية و مدى الأنفاق عليها و مقدرتها على الأستقطاب اللحظى الذى سرعان ما يكون نقيضه بدون هذه الحملات ".

*النخب هى التى تحكم و تتحكم و الدليل فى دراما الديمقراطية الأمريكية فإذا ما أفرزت أرادته الشعب ما يتوافق و هوى النخبة فإنك لا تلاحظ أى ألغاء لأرادة الشعب؛و لكن إذا ما أفرزت أرادة الشعب ما لا يتوافق مع رؤية النخبة تجد الأزاحة كما فى حالة نيكسون أو البطة العرجاء كما فى حالة كلينتون .

* إلى مديرة المجلس الثقافى البريطانى فى مصر ...... لقد كان لشكسبير رؤية أدبية للشعوب فما هى رؤيتكم الأن للشعوب العربية و على الأخص الشعب المصرى ؟

ليست هناك تعليقات: