الجمعة، 19 أكتوبر 2018

2/19



2/19
19/10/2018
 DSCF0751.JPG


* تابعونى على هذه الروابط
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats

الحياة جميلة لمنْ يستثمرها لصالحه فى الخير

دعوة إلى الإسلام بتوضيح قدسية و عدل شرع الله فيما بين الناس - فإن رفضوا فلهم حرية الأعتقاد بشرط أن ليس لهم فى قوام المجتمع لا جند و لا قضاء و عليهم فى مقابل ذلك جزية تنفق فى أمن المجتمع و العدل و هذه الجزية فيها عدل فليس الغنى كالفقير و ليس الكبير كالصغير , و لغير المستطيع و غير القادر على الكسب كفالة من عموم بيت مال المسلمين - فإن رفضوا و عنادوا و جحدوا و حاربوا فليس لهم إلا الحرب و الله على نصر المؤمنين عليهم لقدير ............... أندونيسيا و جنوب غرب أسيا و غرب أفريقيا و غرب أوربا و أستراليا و الأمريكاتين لم ينتشر فيهم الإسلأم بالسيف بل بدعوة و يكفى أن أندونسيا أكبر دولة إسلامية من حيث التعداد كان و مازال فيها الإسلام بالدعوة و المسلم القدوة فى الخلق و المبادئ و كذلك نيجيريا ذات التعداد الذى تجاوز 100 مليون و غالبيتها مسلمين أنتشر الإسلام فيه بالدعوة .

الشرق الأوسط يعاد توزيع القوى العسكرية فيه فألمانيا تخرج من تركيا كأحد قوات الناتو لتستقر فى الأردن , تركيا تظهر فى الشمال السورى و تستدعى فى قطر و مطلوبة فى الكويت بعد تخلى أمريكى , أمريكا لمنْ يدفع التكاليف , أنجلترا تعود إلى البحرين بعد رحيل منذ 40 عام

حينما أقول الزعيم أردوغان فأنا لا أمدح و لا أتملق ؛ و لكن أصف لما أجد فى شخصه من سمات الزعامة فى معالجة الأزمات و المشكلات السياسية بحنكة و حكمة ليخرج بالأمور إلى بر السلام و الأمان بأقل معدلات خسائر

أى سياسى عنده أزدواجية فى التصريحات و العبارات التى يعبر بها ؛ فالذى يقال فى التصريحات الأعلامية و الدعائية غير الذى يقال فى الغرف المغلقة و التداولات السياسية و الدبلوماسية ؛ و الضابط لإيقاع القول قيمة السياسى المستمدة من ما يمتلكه من معطيات و مقومات تسمح له بمدى معين من الأقوال و الأفعال

عجزت دول الشرق الأوسط عن رأب الصدوع الداخلية , و تصفير المشكلات الأقليمية , و الدولية ؛ و لذا فشعوبها تعيش معدلات بطالة , و تراجع فى مستويات الدخل , و تردى فى مستويات التعليم , و فقدان الأمن , و الأمان , و تعيش النزوح , و الحروب ؛ على الرغم من أن ما لديها يكفل لها الرفاهية " المشكلة أدارة "

جمال خاشقجى مفقود ؛ و لغز أفتقاده لابد أن تظهر له رتوش نهائية بعد أن تم تدويله

إذا كان التلاسن و الأسقاط و السباب شيمة قوم فأعلم أنهم لاعقول لهم , و لا هدف سامى يسعون إليه لأن نشأتهم على غير دين , و قيم , و مبادئ , و أخلاق , و أصول راقية

أشاعة الكآبة و الحزن و الغم و سوداوية الحياة بدلاً من الأمل و التفاؤل او على الأقل الأعتدال المنطقى يعتبر مرض نفسى جماعى متمكن من مجتمع مضغوط مسلوب لا يستطيع أنتزاع حقوقه فى الحياة

النقد ترميم و أصلاح بناء و تصحيح و ليس سباب و شتائم و تجريح
  
هل أمريكا تترنح أقتصادياً و دول فلكها يفتعل بها أزمات لتغطية دعمها للدولار و التعتيم على شعوبها ؟

أحترم العاقل صاحب العلم

أن أعظم الحب هو حب الإنسان نفسه بمعنى أن يرجو لها كل خير , و كل سلامة ؛ و هذا لن يكون إلا إذا عرف لما خلق فى هذه الدنيا و ما له و ما عليه ؟ هذه يعنى معرفة الله خالقه و خالق كل شئ و مليكه و كلما توسع فى المعرفة كلما سعى ليجنى لنفسه و بالتدريج سيجد أنه عن يقين و ثقة بالنفس و دون أن يسأل يحب فى الله و يبغض فى الله و تتأثر مشاعره و أحاسسيسه التى كانت متعلقة بغير الله بمؤثرات جديدة تبعث على الأرتياح و الثقة و اليقين المطمأن و المستقر " حبيبتى الصغيرة أنت رائعة فى التفكير و ستكونين دون أدنى شك رائعة فى الكتابة و التعبير عما يجيش بصدرك و فكرك و أننى على ثقة أنك فى المضمار الصحيح و ستصلين إلى ما يرضيك و تقر به عينك "

كان فى أعتقادى أن الرداحة المشهورة فى الحارة و التى جسدت فنياً فى خالتى فرنسا ظاهرة مصرية و لكننى أكتشفت أنها ظاهرة عربية ذات جذور فى شعر الهجاء و حية فى التلاسن الخليجى الذى لا ينقطع صباح مساء بين أعلاميين و شخصيات مجتمعية

كما أحب اللقاء بشخص دمث الخلق ودود مهذب راقى أحب أن أقرأ لقلم يعرض فكر أبداعى أو خلق و سلوكيات راقية أو مثاليات عليا أم غير ذلك فلا

لا تتداعى الدول على دولة بالحق أو بالباطل إلا إذا أتاحت هذه الدولة المتداعى عليها بأسباب التداعى

شق الصف الإسلامى أو الصف العربى بفاعليات سواء أن كانت عن عمد أو جهل و سوء تصرف جريمة فى حق الشعوب الإسلامية و العربية لا تغتفر

لا تقتل أخاك فتمدحه فأيها الأعلاميون و حملة المباخر لا تصنعوا طواغيط و لا تهلكوا شعوب من أجل حفنة أموال

أمة تستغل ذلاتها الأمم

أ أبكى لأن بصمة العرب فى سحنة رسمى
أم أتخفى لكى لا يعرف الغرباء كنه كَسْمٍى
فضائح مخزيات تلحق تباعاً تذل فى نفسى

رحم الله جمال خاشقجى قتل بغير نفس أو أرتداد عن دين و لا زنى و هو محصن ؛ فستلحق اللعنة بقاتليه و أن أنتسبوا إلى الإسلام لأنهم أتوا بكبيرة بعد الأشراك بالله

من أبشع عورات العرب تركهم للحمقى فى مواقع القيادة فلا يلوموا إلا أنفسهم

إذا تم الأبقاء على القتلة و المختلين و الحمقى على قمة العروش و أنظمة الحكم فأعلم أن أمريكا و الغرب يرغبون فى التوتر الدائم بين الشعوب و الأنظمة ليستمر الأبتزاز و السيطرة على الشرق الأوسط

أهل الطمع لا يكتسبون خبرات من تجارب الحياة , أما أصحاب العقول الناضجة يتعرفون من أول تجربة يخوضونها على ما لم يكونوا يعرفوه من قبل



More
إذا تملكنى الأعتداد بالنفس و قذفت الأعراض و ولغت فى الدماء فمنْ أكون ؟ ما دينى ؟ هل لى من القيم و المبادئ نصيب ؟ ما خاتمتى ؟
  
شهادة الحق قول الحق النبأ اليقين ما العيب فيهم ؟ لما يرغب البعض فى أخفائهم ؟

و يستمر موضوع أختفاء جمال خاشقجى للأسبوع الثالث مادة أعلامية دسمة يصول و يجول فيها أعلاميين و أمراء سعوديين من العائلة المالكة 
طبقاً لتصريحات رسمية لوزير العدل التركى : ألغاء كل التسريبات بخصوص أختفاء جمال خاشقجى , و نقطة و من أول السطر لماتبعات رسمية
المط و عدد الحلقات المبالغ فيه فى المسلسلات التركية ليس صنعة فنية بل أسلوب حياة عند الأتراك

اليمن جغرافيا و عرة , و شعب لا يكل و لا يمل قتال و قتل , و الذى يتعرض لليمن سواء طال أو قصر هذا التعرض خاسر ؛ و يبقى اليمن على ما هو عليه فقير فاسد متخلف مسروق الموارد و الثروات و الأمكانيات

وكالة رويترز للأنباء تعمل لدى عملائها بالمقابل و لديها مهنية و حرفية فى خدمة الأهداف و ليس هناك من مانع أن تقع فى أخطاء " فأستقبلوها على هذا الأساس إذا ما أردتم أستقبال الصورة كاملة واضحة "

أنزه عسكرى فى العالم العربى " عبد الرحمن سوار الذهب " أنتقل إلى رحمة الله و بقى لنا سيرته و بقى له صالح أعماله
أنزه رجالات العرب عبدالرحمن سوار الذهب رحل إلى رحمة مولاه و معه عمله الصالح و ترك لنا سيرته العطرة

جميع ثورات الربيع العربى لم تصل إلى نقطة النهاية بعد , و من السابق لأوانه تقيمها , و لكن يمكن التحدث عن مسارها و منعطفاتها

يرتبط المال و الأعمال بالأستقرار الأمنى السياسى و باقة أعلامية مروجة ؛ و منْ لا يعرف هذه القواعد فليس له فى الأستثمار المستمر الناجح البناء

و هؤلاء أيضاً لن يحضروا المؤتمر الأسثمارى السعودى : حساسية المال و الأعمال للأستقرار الأمنى و السياسى , و حاجتهم للأعلام الإيجابى يجعل هؤلاء يهربون من
مؤتمر #بن_سلمان للاستثمار:
وزير الخزانة الأمريكي 
وزير الإقتصاد الفرنسي 
وزير المالية الهولندي 
مديرة صندوق النقد الدولي 
رئيس البنك الدولي 
رئيس بورصة لندن 
رئيس بورصة نيويورك 
شركة فورد 
شركة "بلاك روك
"
جي بي مورغن
بي إن بي باريبا 
فيرجين 
وزير التجارة البريطاني 
الإيكونوميست  
فاينانشيال تايمز
نيويورك تايمز 
واشنطن بوست 

لن يصل الطاعنون فى الإسلام فى الوصول إلى هدفهم بالتصيد للمسلمين و المتأسلمين لأن الإسلام محفوظ بحفظ الله له كمتتم لكل الشرائع التى عرفها البشر

ليست هناك تعليقات: