السبت، 3 نوفمبر 2018

2 / 27



2 / 27
3/11/2018
DSCF0751.JPG 
* تابعونى على هذه الروابط
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats

أنها جهالة النعيق دون تفكير حسب هوى العداوة العمياء تجعل الخطاب الأعلامى السياسى يتحول 180 درجة و ان كان ذلك مغاير لأستراتيجيات ثابتة و ضار بمصالح تاريخية

قال الأولين : نأكلها مسلوقه مهروسه بالتوابل المشهيه
قال الثانين : نأكلها فى الزيت مقليه
قال الثالثين : نأكلها مع الطماطم فى صنية باللحم مستويه
و بعد ذلك تحولت لحلم فما وجدها الأولين بطريقه صحية , و لا الثانين بحموضه حتميه , و لا الثالثين ببزخ و طبقيه
فهل عرفت ما هى ؟

ولى الأمر الذى يعلم سوء ما يدور فى حيز ولايته فهو مصيبة على منْ تولى أمرهم ؛ و أن كان لا يعلم سوء ما يدور فى حيز ولايته فعندئذ تكون المصيبة أعظم على منْ تولى أمرهم

التأثير الدعائى له دخل كبير فى توجيه العقول و قناعتها

ما الذى يحدث بمصر خلال 24 ساعة المسلمين يزج بهم فى المعتقلات و المسحيين تهدر حياتهم على الطرقات فى المنيا ؟ أليس حول ذلك شبهات

شعب سحب من فمه لقمته التى تقيم صلب حياته و يقف صابراً فى طوابير البطاطس فهل يخرج منه سلطة تعتقل برئ أو أرهاب يقتل أبن سبيل فى طريقة إلى دار عبادة أعطونى عقولكم و منطقوا الأمور فيما نمر به من أحداث " أرفض أرهاب و ترويع أى مصرى أرفض الأستهانه بكرامة و دماء المصريين "

ممكن للسلفى أن يكون أخوانى ؛ و ليس بالضرورة أن يكون كل أخوانى سلفى,فبدايات الأخوان دعوة فى ثوب صوفى ثم تدرجت لمنهج السنة و الجماعة و لا ترفض أى شخص يطلق عليه مسلم على أساس أنه دعم للإسلام و من خلال المسيرة يمكن تقويم أعتقاده و من هنا يرفض السلفيين الأخون و يعتبروهم مسلمين منحرفين

المسلم عزيز بعز الله لا يقنط و لا ييأس و كامن فى أعتقاده أن كل ما حوله ما هو إلا فرص للإجتهاد و الجهاد و التقرب إلى مولاه عز وجل

قال عمر بن عبد العزيز : - و هو خليفة شيئان ليس لأهلهما فيهما جواز أمر و لا لوال إنما هما لله يقوم بهما الوالي من قتل عدوانا و فسادا في الأرض و من قتل غيلة

قال محمد بن قيس : - حضرت أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز أول مرضه فأرسل إلى ذمي و نحن بدير سمعان فساومه موضع قبره ,
فقال : - الذمي يا أمير المؤمنين و الله إنها لخيرة أن يكون قبرك في أرضي قد حللتك فأبى عمر بن عبد العزيز حتى ابتاعه منه بدينارين , ثم دعا بالدينارين فدفعهما إليه

إذا كنت أحب نفسى التى بين جنبى و أجلها أترجم حبى لرسول الله صلى الله عليه و سلم إلى حب عملى فى كل قول و فعل فى كل حركة و سكنة , أما الأبتداع فى الأحتفال بمولده صلى الله عليه و سلم فى يوم بالعام , ما هو إلا ألتفاف على الحب الحقيقى الواجب لله و رسوله صلى الله عليه و سلم

حاكم يحكم : تعنى عدل تأمين أرواح و أموال و ممتلكات
أعانة عاجز أو منكوب
حماية تراب وطن من أى أعتداء خارجى
التطوير و النهوض بشعب ليكون فى مقدمة الشعوب
أشاعة البهجة و السعادة لأدراك المواطن مستوى من القيمة و القدر و الرفاهية و التقدير داخلياً و خارجياً

مصر و المصريون ليسوا فى ظل حكم إسلامى شرعى فهنا محددات العلاقة بين جميع المصريين تكمن فى الأخوة فى الإنسانية و الشراكة فى الوطن ؛ فأنت حر ما لم تضر ؛ الحرية مكفولة للجميع ؛ للجميع الحق فى العيش حياة كريمة ؛ و لا لإهدار كرامة أى مواطن , و لا لأستباحة أى دم دون منصة قضاء

ما أحتفل الرسول عليه الصلاة و السلام بمولده فى حياته قط , و ما فعلها أصحابه و الخلافاء الراشدين المهديين من بعده و لا التابعين المستمسكين بالعروة الوثقى ؛ و ما نراه من مولد للنبى ما هو إلا بدعة و كل بدعة ضلالة و كل ضلالة فى النار فأتقوا الله فى دينكم و فى انفسكم

من السابق لأوانه أن نقول أن اقحام الدين فى مقاومة محتل لأرض فلسطين أفقدنا الموقف الدولى و أشياء أخرى لأن السجال على أرض الواقع مازل حى و أن كان جانب المسلمين ضعيف و لكنه لم يخبوا و لم يندثر بالمرة

آل سعود أسسوا دولة دينية و اندثرت و اعلن الحرب على الدرعية و أهلها و عادت دولتهم و مازالت مستمرة و ستستمر أن شاء ما تمسكوا بدين الله

مصر: سقوط طائرة مقاتلة أثناء طلعة تدريبية و نجاة الطيار من الحادث

الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها أأتلف و ما تنافر منها أختلف ؛ و تعاملت كمصرى مع معظم الجنسيات العربية فوجدت أقرب الشعوب للمصريين الأمارتيين و المغاربة و كأن الشعوب الثلاثة شعب واحد من ام و أب واحد

المسلمون أمة واحدة و لكن الذى يستهدفهم و يمتص ثرواتهم و يطوعهم أكثر منهم علم فى العلوم السلوكية و الأدارية و النفسية و يجيد اللعب الغير نظيف على القوميات و العرقيات و الطوائف ليستمروا فى وهن و ضعف و يستمر هو سيدهم

ليست هناك تعليقات: