السبت، 10 نوفمبر 2018

2/30



2/30
10/11/2018
DSCF0751.JPG 
 * تابعونى على هذه الروابط
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats

المعنى اللفظى للكلمات قد يكون حسن و لكن أسلوب الألقاء يوحى بعكس ذلك ؛ و هذا كان فى لغة العرب القديمة يستخدم نفس الكلمات ذات نفس الحروف فى المعنى و ضده و لا يدرك ذلك إلا من سياق الجمل

من المعروف أن عملاء إيران النفطيين هم الهند و الصين و تركيا و كل منْ يشملهم العقوبات على إيران مستثنى من العقوبات فما هى العقوبات إذاً غير طنطنه أعلامية

السيول فى الكويت و السعودية تتسبب فى أضرار و تلفيات و فى الأردن نفس الشئ مع وجود حالات قتلى و مفقودين؛أول قتيل فى سيول الكويت مواطن مصرى مقيم

صاحبة زيارة لمكتبة فلان الإذاعية نادية صالح رحلت عن عالمنا

انتحار تقدم عليه الجهات ذات الطابع السياسى أو الحكومى فى العالم الإسلامى و العالم العربى إذا ما حاولت المساس من قريب أو من بعيد بالأتحاد العالمى لعلماء المسلمين الذى يضم أكثر من 90 ألف من علماء المسلمين الغير مسيسين و الغير خاضعين لسلطة سياسية

لا تلمح بأى أحباط نفسى لأن ذلك يدعوا كل منْ يحافظ على صحته النفسية الهروب منك حفاظاً على صحته النفسية

أنهم العرب العاربة أصول العرب حضارتهم ضاربة جذورها فى أطناب التاريخ ؛ فتحدث عن اليمن و أفتخر و للتعجب فهم أهل لكل خطب جلل

ماذا نتوقع من ما يسمى بمثقفين فى ظل نظم و مؤسسات تكمم و تعتم و تحجب كل أنفتاح و حرية على رؤية فكر و ثقافة الأخر الأكثر تطوراً و تحضراً غير معينهم الذى ينضح بالسباب و الشتائم و اللامنطقية و السير فى قطيع من ليس معنا فهو عدونا

أركان الجريمة قاتل و مقتول و شهود يعتد بشهادتهم ؛ فالقاتل أعترف بجريمة القتل و المقتول لم يعثر على جثته و لم يستدل على مصيرها من شهود يعتد بشهادتهم و الشهود الذين يعتد بشهادتهم لم يدلوا بشهادة كاملة حتى الأن و أن شهدوا بجزء فى الجريمة

النقد أما أن يكون بناء بتوضيح القصور و تقديم العلاج أو نقد هدام بتصيد كل قصور و عوار و التشهير به ليس كأسلوب تفكير بل يتعدى ذلك لعداوة كلها حقد و غل و سعى لأنتقاص من قدر الخصم و أن نجح هذا النقد فى الوصول لهدفه يبقى لصاحبه سوء الطبع و الطبيعة

حينما نتعرض للسياسية و السياسات لابد أن نضع فى الأعتبار قوام كيان الدول من ناحية السيادة الكاملة أو المنتقصة و قوتها و قدرتها الأقتصادية و القدرة العسكرية على حماية أقتصادها و تراب الوطن و المواطنين و من بعد ذلك نقيس فعاليتها السياسية ما إذا كانت مناسبة لتطلعات شعب أم لا

فلسطين مفصل الربط بين المشرق و المغرب العربى و من وجهة نظر سايكس بيكو و أعلى مستوى علمى و ثقافى فى العالم العربى بالنسبة لتعداد السكان فلذلك لابد أن تستمر تحتل الأحتلال و السيطرة حتى لا يقوم للعالم العربى قائمة و ذلك بدوره يعيد المسلمين لقوتهم التى كانت

فى المجتمعات الغربية المسموح فيها بشرح القضايا و وجهات النظر يمكن أن يقتنع بوجهة نظرك عدد كبير و يبدون تأيد لك و تعاطف معك و لكن الأنفعال الشعبى شئ و التفاعل المؤسسى للحكام شئ آخر

مدى نضجك و وعيك يقاس فى تلقيك الأخبار و متابعة المؤسسات الأعلامية فإن كنت واعى و ناضج فلن يؤثروا فى شخصك و إيديولوجيتك الخاصة و أن كنت غير ذلك فستجد نفسك مع القطيع تردد ما يقال و لا فكر لك و لا شخصية لك و لا إيديولوجية لك سوى معاكم معاكم عليكم عليكم

أخبرينى عن دولة عربية واحدة تستطيع شئ غير ما تريده أمريكا المعترف الأول فى العالم بالكيان الصهيونى على الأراضى الفلسطينية و مازالت ترعاه منذ أكثر من نصف قرن فكم من فيتو لحماية سياسية و كم من مليارات دعم عسكرى و سياسى و لوجوستى " واجهوا الحقائق

حتى الساعة لن يغير فوز نائبتين مسلمتين بمقعدين فى الكونجرس واقع السياسية الأمريكية لأنهما ليس بأغلبية مؤثرة فى صنع قرار أو اصدار تشريع و لكن فوزهما أرهاصة بأن نظام المجتمع و النظام السياسى يسمح بقدوم تغيير جذرى فى وجه أمريكا المعروف

أسوأ ما يتناوله المصريون من أطعمة جميع الأسماك المملحة و المش

أول من أطلق مقولة أن التعليم يجب أن يكون كالماء و الهواء هو وزير المعارف الضرير " طه حسين " متأثراً بأسلوب فرنسا فى التعليم الذى يكفل التعليم المجانى حتى مراحل ما بعد الجامعة

عبد الناصر و السادات و حسين الشافعى دخلوا جماعة الأخوان المسلمين من باب ممارسة السياسية و جمع المعلومات و كان عبد الناصر جاحداً كافراً بهم و السادات متأثر و حسين الشافعى محب

فقهياً إذا ما غاب الزوج عن الزوجة أكثر من ستة شهور و لا يرجى عودته فيجوز لها اللجوء إلى الوالى لتخلع نفسها خوفاً على نفسها من الفتنة فما فعلته زوجة دوماً فقهياً و شرعاً صحيح و يبقى العرف المصرى الذى يفرض الوفاء الذى فيه معاناه و عذاب و هذا ليس من الدين و أعده من التنطع

الجسد السليم و الصحة العامة للشخص تعتمد على أمكانياته المادية و ثقافته العامة و عادته اليومية و خاصة الغذائية منها ؛ فتدخل المجتمع و الدولة لن يكون إلا فى نشر الوعى و الثقافة المؤثرة فى جسد سليم و صحة جيدة و رفع مستويات المعيشة و الدخل

ليست هناك تعليقات: