خطوط عريضة للبحث

أن علماء الأجتماع السلوكى الجنائى الذين يهمهم أمر المجتمع المصرى و المصريين أعتقد حسب قدراتى و أفكارى أن لديهم خطوط عريضة للبحث فى أسباب التحرش الجنسى و تطوراته و علاجه و عندى بعض النقاط المتواضعة التى يجب تدرج كأساس للبحث : -
ما علاقة كلاً مما يأتى فى تفشى ظاهرة التحرش و الأغتصاب : -
1 - أنتشار المخدرات ؛
2 - الأنشغال الغير مسبوق للأباء و الأمهات للعمل ساعات أطول لتغطية تكاليف المعيشة ؛
3 - أنخفات مستويات التدين و البحث عن الروحانيات فى المجتمع ؛
4 - الأعلام الساقط و الفن الهابط الذى يتولى السيطرة على عقول و مفاهيم النشأ ؛
5 - أرتفاع مؤشر العنوسه و العذوبية نتيجة للتدهور الأقتصادى ؛
6 - الغريزة الأولى عند الرجال ( الجنس ) و عدم أشبعها نتيجة أنصراف المرأة عن الرجل إلى تأمين حياتها و مستقبلها بدلاً من أتجاهها إلى غريزتها الأولى ( الأمومة ) ؛
7 - الأحباط العام فى عموم الشباب فى تحقيق أقل أحلامهم من الأستقرار ؛
8 - غياب الدولة و مؤسساتها الأمنية التى تحفظ أدنى مستويات الأمن و الأستقرار و أنصرافها لتأمين الكراسى و العروش ؛
9 - منظومة عدالة بها عوار أجرائى فضلاً عن عوار قانونى رادع فى قضايا التحرش و الأغتصاب .

أن علماء الأجتماع السلوكى الجنائى الذين يهمهم أمر المجتمع المصرى و المصريين أعتقد حسب قدراتى و أفكارى أن لديهم خطوط عريضة للبحث فى أسباب التحرش الجنسى و تطوراته و علاجه و عندى بعض النقاط المتواضعة التى يجب تدرج كأساس للبحث : -
ما علاقة كلاً مما يأتى فى تفشى ظاهرة التحرش و الأغتصاب : -
1 - أنتشار المخدرات ؛
2 - الأنشغال الغير مسبوق للأباء و الأمهات للعمل ساعات أطول لتغطية تكاليف المعيشة ؛
3 - أنخفات مستويات التدين و البحث عن الروحانيات فى المجتمع ؛
4 - الأعلام الساقط و الفن الهابط الذى يتولى السيطرة على عقول و مفاهيم النشأ ؛
5 - أرتفاع مؤشر العنوسه و العذوبية نتيجة للتدهور الأقتصادى ؛
6 - الغريزة الأولى عند الرجال ( الجنس ) و عدم أشبعها نتيجة أنصراف المرأة عن الرجل إلى تأمين حياتها و مستقبلها بدلاً من أتجاهها إلى غريزتها الأولى ( الأمومة ) ؛
7 - الأحباط العام فى عموم الشباب فى تحقيق أقل أحلامهم من الأستقرار ؛
8 - غياب الدولة و مؤسساتها الأمنية التى تحفظ أدنى مستويات الأمن و الأستقرار و أنصرافها لتأمين الكراسى و العروش ؛
9 - منظومة عدالة بها عوار أجرائى فضلاً عن عوار قانونى رادع فى قضايا التحرش و الأغتصاب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق