قصاقيص فيسبوكية و تويترية 115
و هل تحل
المعضلات إلا بمراجعة أسباب حدوثها بفحص تاريخها و من بعد نشرع فى الحلول ؟
أن
أختلاف الثقافات و تباين الرؤية لموقف بعينه أو مشكلة بذاتها يوجد لها أراء متعددة
للحلول و المعالجة و خطط و برامج و هذا إذا عرض يسهل علينا الأجماع على حل نمضى
فيه و نصل إلى الهدف و لكن أين الوعى ؟ أين الثقافة ؟ أين الفكر ؟ أين أحترام نسيج
مجتمع متجانس الطبقات و الأعراق و الطوائف ؟ هذا كله غائب و الحاضر على الساحة
الأنا فلا حلول لأى مشكلة مهما صغرت
إذا
تحول المسلم إلى عدو لدينه و هو يدرك و يعى فهذه المصيبة فى الدين و بدايات الكفر
.... و إذا تحول المسلم إلى عدو لدينه و هو لا يدرك و لا يعى فهذه مصيبة تجهيل أمة
و حجب العلم الصحيح ..... و إذا كان كلا الأمرين واقع مر فإننا فى ضياع و نحتاج
إلى عمل جاد لأنتشال أنفسنا مما حل بنا نتيجة مما يحاك بنا و بداية الطريق تشخيص
ما يحاك بنا و طرح المواجهات و الحلول و أخذها بجدية التنفيذ الذى يجب أن يكون
بمثابة جهاد لا يضع أوزاره إلا بتحقيق أهدافة من سلامة المجتمع و معافاته فى دينه
الصحيح
من أقوال رجل عجوز
============
ألتقيت اليوم برجل عجوز تجاوز الثمانين و خبر الحياة
و قال لى أى بنى أريد أن أنصحك و كانت من أقواله : -
* " هلس تفلس "
* " إياك و بتاع الناس لأنه كناس
"
* " الدنيا أشغال شاقة و آخرها أعدام
"
و تأملت أقواله فوجدتها صحيحة لا تنتج إلا
عن تجربة فطرة سليمة لا تعرف غير الحق و العدل و الصح و الصحيح فقلت فى نفسى لما لا
تبحث عن معانى هذه المقولات فى قاموسك الخاص الذى تحاول جاهداً أن تضم معانيه إلى مشوار
حياتك و هنا أنا أقصد " القرآن و السنة "
فوجدت الآتى : -
***** " ( ولا تقربوا الزنا إنه كان
فاحشة وساء سبيلا ( 32 ) من سورة الأسراء) . ؛ ( ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها و
ما بطن ) فى سورة الأنعام
***** " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا
لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً
عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا
* وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ
ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرًا {سورة النساء: 29-30}.
و قوله صلى الله عليه و سلم: من غش فليس
مني. رواه مسلم.
و قوله صلى الله عليه و سلم: أتدرون من المفلس؟ قالوا
:المفلس فينا من لا درهم له و لا متاع، قال: إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة
بصلاة و صيام و زكاة، و يأتي و قد شتم هذا، و ضرب هذا، و أكل مال هذا، و سفك دم هذا،
فيأخذ هذا من حسناته، و هذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يوفي الذي عليه، أخذ
من سيئات صاحبه ثم طرحت عليه، ثم طرح في النار. رواه مسلم.
و في صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه، و
من أخذ أموال الناس يريد إتلافها أتلفه الله.
و في مسند أحمد عن النبي صلى الله عليه و سلم قال:
من اقتطع مال امرئ مسلم بغير حق لقي الله عز وجل و هو عليه غضبان.
***** " لقد خلقنا الإنسان في كبد
( 4 ) من سورة البلد ؛ ( إنك ميت وإنهم ميتون
ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون ) فى
سورة الزمر
إذا أستمر
أغلاق المجال الجوى المصرى و حظر الأقلاع و الهبوط فى مطار القاهرة الجوى فهذا
يعنى أن مصر فى خطب جلل
إلى
الصحفية إيمان فهمى أنت أنسانة كل أمنياتك مشروعة و أن شاء الله سيجعل الله لك
منها نصيب يريح بالك و قلبك و سيكون عليك مهمة طويلة فى أعداد جيل يغير أيامنا
التى وصلت إلى حالة يرثى لها
يا
جماعة أنهم مواطنون و لهم حق فى الوطن مثلنا و لكن لكل مقام مقال و لكل عمل عامله
فعلينا أن نلقى الضوء حتى يفهم منْ لا يفهم الصح و الصحيح و الحق و العدل و
التجانس و المناسب و الأجدر بأن يقدم لنا جميعاً الأفضل الذى أفتقدناه أمد طويل
لابد أن لا نغفل أن أمريكا هى بلد
تشكيل الوعى الجمعى و توجيهه بالدعاية و الأعلام الحرفى المتفوق و الشاهد فى مكانة
هليوود عالمياً
يقولون
" جرائم ضد الأنسانية " هل للأنسانية قدرة على ردع الجرائم؟
" حقوق الأنسان " فهل للأنسان حقوق تحترم؟
" مجتمع دولى " هل هو متماسك؟
" جرائم ضد الأنسانية " هل للأنسانية قدرة على ردع الجرائم؟
" حقوق الأنسان " فهل للأنسان حقوق تحترم؟
" مجتمع دولى " هل هو متماسك؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق