الجمعة، 16 أكتوبر 2015

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 119

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 119
Picture 026.jpg
مقتل جنرال إيرانى فى حلب و أستشهاد شباب فى فلسطين يؤكد أن الوعى العربى لم يغيب رغم جهود العقود من الأعداء

تونس شعب و دولة و طوائف و إيديولوجيات استحقت تقدير المجتمع الدولى بمسيراتها من ثورة الياسمين إلى وقتنا الراهن

عدو عدوى صديقي أما إذا كان عدو عدوى هو عدوى أيضاً فأنا لى عدوان لا عدو واحد و تسقط عن عدو عدوى الصداقة المزعومة

الشعوب التى يعتذر لها المسؤولون الذين يخطئون فى حقها شعوب لا تعرف الخنوع أو الخوف و لديها عزة و كرامة و العكس بالعكس

خالص عزائي إلى أسرة الزميلة أوديت و أسرة  فرع الإسماعيلية و أن لله و أن إليه راجعون و لا باقي غير وجه الله

الكبرّ على أهل الكبرّ عبادة

أن للجهل و الجهالة أقوام و منهم خبير أستراتيجى و منهم لواء  و ينطقون بما لا يعلمون و يفتون فما لا يعرفون و هم من أنفسهم واثقون و يزجرون و ينهرون كل منْ يعترض عليهم أو يخالفهم الرأى و الفكر و منهم هذا الجاهل الجهول الذى يقدمه الأعلام المصرى و يدعى الخبير الأستراتيجى اللواء حسام سويلم

فى دراسات لعلم الأجتماع السياسى خلصت إلى مقولة بسيطة دارجة " الناس على دين ملوكهم فإذا أردت أن ترى شعب دون أن تعاينه فراقب حكامه فسيتكون عندك فكرة شاملة كاملة عن هذا الشعب " و عندما نرجع إلى الوراء ستة عقود نرى صعلكة العسكر فى شكل قوانين أصلاح زراعى و فرض حراسات و مصادرة أموال منْ يحتكم إليهم و منْ لا يدعوهم من الأساس للسيطرة و الأحتكام فمن الطبيعى و المنطقى أن تجد شعب بأكمله يسرق و تصبح السرقة بأى صورة شئ مقبول مقنن بين طوائفه و إذا كانت السرقة مبدأ أساسى يعتد به فلا تبحث عن أخلاق و لا قيم و لا مبادئ و لا تطور و لا نمو و لا تقدم و لا حضارة و منطقى أن تعاصر التدهور و الأنحدار إلى الهاوية و يكفى هذا لأن الكثير من المقربين منى يقولون لى أن الحديد فى يديك و أنت لا تدرى فخف بعض الشئ

عزيزى المحامى هل صدقت أن هناك شعب و مجلس شعب ألم تدرك حتى الأن أن هناك مجلس وصايا على بر مصر المحروسة بالبشر الذين يعيشون فوق ترابها و هذا المجلس يضع الدستور و يحدد أليات عمل الدولة ومنْ يقوم بالأدوار كل ما عليك أنتظاره هو رؤية الشخوص الذين سيلعبون دور نواب الشعب و ما سيقومون به من غايات مجلس الوصايا المتخفى خلف الستائر السياسية

أستاذة نهى على أنك رائعة من روائع الكتابة و القدرة على الأبداع و خيالك خصب يجسد الحدث بمشتملاته الدقيقة فقد كان لك عرض سيناريو بالأمس قرأته و قلت لو أن هناك أشخاص للتجسيد بأدارة مخرج و موسيقى تصويرية تعبيرية و أضاءة تزهو و تخفت و تتلون مع التعبيرات لكانت لوحة شاملة من الفن الراقى و لا تقولى مرة أخرى متواضعة بل خبيرة متمرسة موهبة فطرية نالت قدر من التنمية و الواجب أن أقول أنا شكراً لأنك قبلتينى صديق و أتحتى لى قراءة ما تكتبين و إذا قرأنا الأعمال الكاملة لنيزار قبانى و عشنا مع جرسها الموسيقى نجد تواصل بين خواطرك و ما كان يعيشه هذا النيزار الذى درّس الأدب و البلاغة فى الجامعة الأمريكية ببيروت و أنا لا أنكر قلمه و لكنى أنكر سخصه المنكر الذى رحل عن عالمنا

د. طارق الزمر فلسطين أسلامية عمرية و مستهدفة لقتل عمر و الشجاعة و القوة الفارقة التى تمكنت بأسلامها من أقاصى الأرض إلى أقاصيها

عند العرب يخلص الكلام مع بدايات الغدر و الخيانة و لا يبقى إلا صوت البارود حتى النهاية و من هنا لا كلام يقبل لعلى عبد الله صالح

أننى و الحمد لله أسلمت وجهى لله و أحاول الأرتقاء فى درجات الإيمان " التقوى و البر و الأحسان " و من سبيلى للأرتقاء فى درجات الإيمان إيمانى بكتب الله و أولها القرآن الكريم و من فضل الله و رحمته بى أننى أقرأ القرآن و مؤمن بما فيه و عندما أقرأ "( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون ( 82 ) من سورة المائدة ) " يكفينى ذلك لكراهية اليهود و الحذر منهم و لن أكثر الجدل و المراء مع هؤلاء الذين لا يملكون من الأسلام إلا الأسم و بعض الرسم و لا يعلمون لماذا هم فى الحياة و كيفية عبادة الله عز وجل هذا عسى ربى أن يهديهم و أن لم يهديهم فلا حيلة لى فى أن أهديهم


أودية نعيش فيها و نعاصرها وادى القانون الدولى العام و مقررات المنظمات الدولية ذات الصفة المجمع عليها عالميا و هذا وادى قد تثمر أزهاره فى البلدان التى ليس لها سيادة و تحت تبعية لقوى عظمى و وادى أخر هو وادى صراع الإيديولوجيات و الحضارات و البقاء فيه للأقوى و لا عزاء للصح أو الصحيح أو المفترض أو المفروض و وادى سحيق عميق تدور فى فلكه الأنسانية منذ تواجدها على وجه البسيطه و هو الصراع بين الحق الإلهى و الباطل و الشر الشيطانى و الأمر فى هذا الوادى سجال و لن يتخلى أهل الحق عن طريقهم و لن يتخلى أهل الشيطان عن غيهم ( أن العقد شريعة المتعاقدين بين الحاكم و المحكوم فإذا قام الحاكم برعاية الرعية و حافظ على ممتلكاتهم و أرواحهم و سلامة و أمن ديارهم و بلادهم لا تخلع منه بيعة الولاية أما إذا أعمل فيهم القتل و السلب و النهب و الأستعانة بأخرين من الخارج على ذلك فلا ولاية له و قتله و خلعه أولى)

ليست هناك تعليقات: