قصاقيص فيسبوكية و تويترية 119
مقتل
جنرال إيرانى فى حلب و أستشهاد شباب فى فلسطين يؤكد أن الوعى العربى لم يغيب رغم
جهود العقود من الأعداء
تونس شعب
و دولة و طوائف و إيديولوجيات استحقت تقدير المجتمع الدولى بمسيراتها من ثورة
الياسمين إلى وقتنا الراهن
عدو
عدوى صديقي أما إذا كان عدو عدوى هو عدوى أيضاً فأنا لى عدوان لا عدو واحد و تسقط
عن عدو عدوى الصداقة المزعومة
الشعوب
التى يعتذر لها المسؤولون الذين يخطئون فى حقها شعوب لا تعرف الخنوع أو الخوف و
لديها عزة و كرامة و العكس بالعكس
خالص عزائي
إلى أسرة الزميلة أوديت و أسرة فرع الإسماعيلية و أن لله و أن إليه راجعون و لا باقي
غير وجه الله
الكبرّ
على أهل الكبرّ عبادة
أن
للجهل و الجهالة أقوام و منهم خبير أستراتيجى و منهم لواء و ينطقون بما لا يعلمون
و يفتون فما لا يعرفون و هم من أنفسهم واثقون و يزجرون و ينهرون كل منْ يعترض
عليهم أو يخالفهم الرأى و الفكر و منهم هذا الجاهل الجهول الذى يقدمه الأعلام
المصرى و يدعى الخبير الأستراتيجى اللواء حسام سويلم
فى
دراسات لعلم الأجتماع السياسى خلصت إلى مقولة بسيطة دارجة " الناس على دين
ملوكهم فإذا أردت أن ترى شعب دون أن تعاينه فراقب حكامه فسيتكون عندك فكرة شاملة
كاملة عن هذا الشعب " و عندما نرجع إلى الوراء ستة عقود نرى صعلكة العسكر فى
شكل قوانين أصلاح زراعى و فرض حراسات و مصادرة أموال منْ يحتكم إليهم و منْ لا
يدعوهم من الأساس للسيطرة و الأحتكام فمن الطبيعى و المنطقى أن تجد شعب بأكمله
يسرق و تصبح السرقة بأى صورة شئ مقبول مقنن بين طوائفه و إذا كانت السرقة مبدأ
أساسى يعتد به فلا تبحث عن أخلاق و لا قيم و لا مبادئ و لا تطور و لا نمو و لا تقدم
و لا حضارة و منطقى أن تعاصر التدهور و الأنحدار إلى الهاوية و يكفى هذا لأن
الكثير من المقربين منى يقولون لى أن الحديد فى يديك و أنت لا تدرى فخف بعض الشئ
عزيزى
المحامى هل صدقت أن هناك شعب و مجلس شعب ألم تدرك حتى الأن أن هناك مجلس وصايا على
بر مصر المحروسة بالبشر الذين يعيشون فوق ترابها و هذا المجلس يضع الدستور و يحدد
أليات عمل الدولة ومنْ يقوم بالأدوار كل ما عليك أنتظاره هو رؤية الشخوص الذين
سيلعبون دور نواب الشعب و ما سيقومون به من غايات مجلس الوصايا المتخفى خلف
الستائر السياسية
أستاذة
نهى على أنك رائعة من روائع الكتابة و القدرة على الأبداع و خيالك خصب يجسد الحدث
بمشتملاته الدقيقة فقد كان لك عرض سيناريو بالأمس قرأته و قلت لو أن هناك أشخاص
للتجسيد بأدارة مخرج و موسيقى تصويرية تعبيرية و أضاءة تزهو و تخفت و تتلون مع
التعبيرات لكانت لوحة شاملة من الفن الراقى و لا تقولى مرة أخرى متواضعة بل خبيرة
متمرسة موهبة فطرية نالت قدر من التنمية و الواجب أن أقول أنا شكراً لأنك قبلتينى
صديق و أتحتى لى قراءة ما تكتبين و إذا قرأنا الأعمال الكاملة لنيزار قبانى و عشنا
مع جرسها الموسيقى نجد تواصل بين خواطرك و ما كان يعيشه هذا النيزار الذى درّس
الأدب و البلاغة فى الجامعة الأمريكية ببيروت و أنا لا أنكر قلمه و لكنى أنكر سخصه
المنكر الذى رحل عن عالمنا
د.
طارق الزمر فلسطين أسلامية عمرية و مستهدفة لقتل عمر و الشجاعة و القوة الفارقة
التى تمكنت بأسلامها من أقاصى الأرض إلى أقاصيها
عند العرب يخلص الكلام مع بدايات الغدر
و الخيانة و لا يبقى إلا صوت البارود حتى النهاية و من هنا لا كلام يقبل لعلى عبد الله
صالح
أننى و الحمد لله أسلمت وجهى لله و أحاول الأرتقاء فى درجات
الإيمان " التقوى و البر و الأحسان " و من سبيلى للأرتقاء فى درجات
الإيمان إيمانى بكتب الله و أولها القرآن الكريم و من فضل الله و رحمته بى أننى
أقرأ القرآن و مؤمن بما فيه و عندما أقرأ "( لتجدن أشد الناس عداوة للذين
آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى
ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون ( 82 ) من سورة المائدة ) "
يكفينى ذلك لكراهية اليهود و الحذر منهم و لن أكثر الجدل و المراء مع هؤلاء الذين
لا يملكون من الأسلام إلا الأسم و بعض الرسم و لا يعلمون لماذا هم فى الحياة و
كيفية عبادة الله عز وجل هذا عسى ربى أن يهديهم و أن لم يهديهم فلا حيلة لى فى أن
أهديهم
أودية
نعيش فيها و نعاصرها وادى القانون الدولى العام و مقررات المنظمات الدولية ذات
الصفة المجمع عليها عالميا و هذا وادى قد تثمر أزهاره فى البلدان التى ليس لها
سيادة و تحت تبعية لقوى عظمى و وادى أخر هو وادى صراع الإيديولوجيات و الحضارات و
البقاء فيه للأقوى و لا عزاء للصح أو الصحيح أو المفترض أو المفروض و وادى سحيق
عميق تدور فى فلكه الأنسانية منذ تواجدها على وجه البسيطه و هو الصراع بين الحق
الإلهى و الباطل و الشر الشيطانى و الأمر فى هذا الوادى سجال و لن يتخلى أهل الحق
عن طريقهم و لن يتخلى أهل الشيطان عن غيهم ( أن العقد شريعة المتعاقدين بين الحاكم
و المحكوم فإذا قام الحاكم برعاية الرعية و حافظ على ممتلكاتهم و أرواحهم و سلامة
و أمن ديارهم و بلادهم لا تخلع منه بيعة الولاية أما إذا أعمل فيهم القتل و السلب
و النهب و الأستعانة بأخرين من الخارج على ذلك فلا ولاية له و قتله و خلعه أولى)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق