الخميس، 26 نوفمبر 2015

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 125

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 125
 Picture 026.jpg
المصيبة فى الدين أننا لا نعرف ما معنى اعتناق دين و الاقتناع به بالبحث السليم الصحيح الذى يرشد إلى الحقائق و يدحض الادعاءات و الأكاذيب

الضعفاء و المشوهون نفسياً يخشون الواقع و الحقائق و لا يريدون إلا الأكاذيب أما الأقوياء الأسوياء يحتاجون إلى الحقائق و يعايشون الواقع لينجحوا

مديحة سالم انتقلت إلى دار الحق ( شوطه فى الفنانين )

جابر نصار أضله الله على علم و باع أخرته و أشترى الحياة الدنيا و أنه لمنْ الخاسرين و يظن أنه يحسن صنعاً و غدا سيوقن أنه من المفسدين

الدولة الأسلامية ( داعش ) لا تحتاج أعلام أو اقتصاد أو سياسية لأنها تطبق ما تسعى إليه على أرض الواقع و تتمدد و أرى أنها ستنتشر و لن يقف بوجهها غارات جوية لأنه لا يستطيع جندي منازلتها على الأرض فأغلاق الأعلام البديل من عدمه لن يؤثر على حقائق نتغافلها و ننعق بين أنفسنا بعداوتها و همجيتها و سيأتي يوم نفيق على الحقائق في بيوتنا و ليس من خلال أي لون من ألوان الأعلام .

القادم بقدر الله إلى المنطقة هو الأسلام الصحيح الذى سيحكم و الغرب و أذرعه يتراجع و لا يستطيع الاستمرار فى المواجهة

هل   ستصل أوربا إلى اليوم الذى تجد فيه حسابياً أن دفع الجزية للدولة الأسلامية أقل تكلفة من مواجهة ما تدعى أنه أرهاب بالرغم من أيديها التاريخية ملوثة بجرائم و دماء أضعاف مضعفة مما تقوم به الدولة الأسلامية الأن ؟ ( دعوة للنقاش من خلال الواقع و الفعاليات و حجمها و نتائجها المتوقعة )

الشيعة الباطنية التي تستحل دم المسلم دون سند شرعي وارد عن رسول الله صلى الله و سلم مارقين من الأسلام مروق السهم من القوس و أشد خطراً على الأسلام من الكفار كفر صراح لأنهم فى ذروة النفاق الممكن لمنافق

أخطأ أيمن نور فى حق نفسه و فى حق الاستقرار المستقبلي المنظور فى مصر بتصريحه أن مرسى رئيس سابق لمصر و حتى أن انتهت مدة ولايته التى منحه إياه شعب مصر فهو الرئيس حتى تعقد انتخاباته شفافة نزيهة تعبر عن أرادة أغلبية شعب مصر المقترع و ما أرى أيمن نور الأن إلا سياسي تابع و ليس بوطني حر و يلقن دوره فى المستقبل الكبير و يكون بذلك قد حكم على نفسه بالأعدام المعنوي كسياسي يمكن أن يكون على الساحة المصرية الحرة الشريفة

أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ ۖ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (9) من سورة الروم
( وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة أو معذبوها عذابا شديدا كان ذلك في الكتاب مسطورا ( 58 ) ) من سورة الأسراء
فالمؤمن يعرف أن المدن و القرى ستعذب أو تهلك و أن كانت أكثر منا قوة عظمة لأن ذلك سنة الله فى خلقه و يبقى لنا الأثر كشاهد عما أخبرنا الله تعالى به

هل الدول للشعوب أو قادتها سواء أن كانوا شرعيين أو مغتصبين للسلطة أم لنظام عالمي يصنف البشر و الشعوب درجات و طبقات ؟

عودتنا البطة العرجاء أنها لا فعالية لها و لا قرار و تمضى ما بقى لها من مدة و تذهب إلى حال سبيلها ( الرئيس الأمريكي في فترة ولايته الثانية )

الأصيل أصيل حتى لو الأيام منه تميل رئيس وزارة شريف يصون العهد و الرغيف د. هشام قنديل مع أسامة بن الكبير في عرس زواجه المنير

الدولة الأسلامية هي النتيجة الطبيعية للعرب الأفغان الذين كان دورهم مطلوب أثناء الحرب الباردة و هدف للإيديولوجية الأسلامية و تمخض على دولة طالبان التي كانت تجيد القتال و تفتقر إلى كوادر أدارة الدولة و لم تستطيع دول التحالف مجتمعة معها شيء و خرجت من أفغانستان تجر أذيال الهزيمة الحقيقة و العار و تتفوق الدولة الأسلامية على ما كان في أفغانستان أنها تضم كوادر قتالية متمرسة في القتال و ذات كفاءات أعلى من أي جيش مدرب في العالم علاوة على كوادر أداريه لدولة من بقايا العراق الذى حطمته دول التحالف دون مبرر أو مسوغ في القانون الدولي العام طمعاً في ثروات المنطقة و تأمين لدول الخليج من تهديدات صدام و أبناءه و رجاله ؛ و المعلن من الدولة الأسلامية هو أذعان كل أعدائها لها سواء أن كانوا السابقين أو الحاليين كما أن للصهاينة المنَ بأن يكون رعايا و ليسوا سادة و عليه فإن مطالبة السعودية أو الدول الكبرى  بشيء يظن أن من شأنه سيحد من وجود الدولة الأسلامية أو زوالها يعد في خانة اللامنطقيات لأنه على الجانب الأخر طرف فاعل يفرض نفسه على أرض الواقع و أصبح من المستحيلات العسيرة تهميشه إلا و هو الدولة الأسلامية

ذاكرة بابا الفاتيكان ضعيفة حينما يعلن أن تفجيرات باريس الأكثر دموية منذ الحرب الثانية فأين فيتنام و أفغانستان و العراق و هلم جرة

فليستمر حقد الحاقدين على أحسان الفقيه و لن يبلغ مأربه و سيرد عليهم حقدهم غصة في نحورهم

معادلات : - السلطة الحقيقة  {    سلاح + مال
             الديمقراطية      {دعاية  + أقناع المواطن بأنه مؤثر في المشهد السياسي أو مشكل له أو شرائه
            الدكتاتورية    {شعور المواطنين بالجبرية تحت السلطة سواء أن كان ذلك بصورة مباشرة أو بديكور ديمقراطي
          الحرية   {عدم أدراك المواطنين ماهية حقيقة السلطة
عفواً عزيزي لا يوجد ديمقراطيات في العالم كما روج فلاسفة اليونان و الإغريق و لكن يوجد هياكل لتنظيمات و منظمات لاختراقها و توجيهها لأدراه الدول و المجتمعات غير ناضجة الوعى لحساب أخرين 

أللهم أشفها شفاء لا يغادر سقماً فهى أنسانة محبة للإنسانية متواضعة شديدة الخجل و لا تبغى شراً مهما حاول معتدى الاعتداء عليها فهذه هى نهى على كما عهدتها  و تعرفت على فكرها و شخصها

الدولة ذات السيادة  لا تقبل أنتهك لأراضيها و مواطنيها و هكذا فعلتها تركيا مع مقاتلة روسية انتهكت الأجواء التركية و أسقطتها بعد تحذير

اجتماعات قمة العشرين فى تركيا لم يكن فيه توافق و كانت بداية لصدام بدأ بسقوط الطائرة العسكرية الروسية لانتهاكها مجال تركيا فماذا بعد ؟

مراتب دين الأسلام :الأسلام بالشهادتين ثم الإيمان و الإيمان درجات تقوى ثم بر ثم أحسان

اللعنة على القياصرة اللعنة على الأكاسرة فبلاد العرب منهم متوترة القتل فيها مستشعره

و مازال بان كى مون يمارس قلقه فى كل الأحداث الدولية و أخيراً يطلق بعض القلق إزاء اسقاط الطائرة الروسية

الصدقية نسب إلى الصدق و المصداقية أسم مفعول لفعل يصدق ( المصداقية أبلغ فى الاستخدام لأنها تفيد استمرار المفاعلة فى الصدق ) و أريد منك يا غادة تعليق و تثقيف فى اللغة العربية و المعاني و المقصود من الكلمات فيما توحى به من معنى محسوس ملموس
و منْ كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر ( تؤكد أن جميعنا لديه سلّة أو بطحة أو خطيئة ) و ليرحم بعضنا بعض و لنصفح لنصع حياة جميلة ( كن جميلاً ترى الوجود جميلاً (

الوطن انتماء فكرى عقائدي عاطفي لذوى قربى و جيرة و أشخاص نتعامل معهم يومياً فإن كان منهم الرعاية و منا تبادل مراعاتهم كان نعم الوطن فوق أي أرض و أن نقص من ذلك شيء فإن الانتماء يتضاءل إلى أن يتلاشى  و نشاهد منْ يلقى بنفسه في اليم ليحظى بوطن جديد أو يستعجل موته و نرى منْ يقصر المسافات و ينتحر و نرى منْ يغضب و يثور معتقداً أنه بالإمكان نصرة إنسانيته و دمه الحر و استعادة ما فقد منه كحق مشروع حتى و أن كلفه حياته أو وقع في شراك التعذيب و القمع و السجن و نرى منْ يتملكه اليأس و النقمة فيفجر نفسه ليخرج من الحياة و معه منْ يظنهم سبب في تضاءل انتمائه و سلبه حقوقه المشروعة
سفيه العقل يتمنى و يمارس الحقد و الحسد و راجح العقل يخطط و يعمل ليكون مثل الناس أو أفضل منهم

أوعى تسبها لتندم و تبكى ليالي دا الحب حياة و عمر و بالهوى كان الأمر ما تفرطش يا حبيب يا غالى و عيش أيام سعد العلالي


مسجد تقام فيه الشعائر و تدرس فيه العلوم الشرعية سيكون أوسع و أشمل تأثير فى أصلاح حال المجتمع و سيستفيد منه طالب المدرسة و يتيم دار الأيتام فالطالب سيعرف فى المسجد فضل العلم و العلماء و سيجد فيه منْ يعينه على تحصيل دروسه و اليتيم سيجد فى المسجد منْ يرقق القلوب الرحيمة عليه و يعينه على مؤنة الحياة و على هذه الأسس سالفة الذكر فضلت المسجد على المدرسة و دار الأيتام

ليست هناك تعليقات: