قصاقيص
فيسبوكية و تويترية 3
# جيش مصر الذى طالما تغنى بنصر أكتوبر و البطولات و
الشرف عار عليه اليوم أن يقوده شخص حنث باليمن و خان و غدر و ثبت أنه كذاب بشهادة
رجالات أشراف من الأمة و الأدهى و الأمر يغير عقيدة جيش مصر من أن عدوه
الأستراتيجى العدو الصهيونى الذى يستبيح الأرض و العرض العربى الأسلامى منذ ما
يزيد عن ستة عقود و يوجه السلاح الذى أشتراه المصريين من أقواتهم إلى صدورهم
العارية ليقتلهم غيلة و خسة و نذالة و لن يغسل عارك أيها الجيش الشريف البطل إلا
أنت و أنت الذى ستأتى بأبطال أشراف نبلاء يقدسون العسكرية المصرية النبيلة و يراعون
قدرها و شرفها
# إلى محمد عبد الفضيل و نبيل محمد قبل أن تنفعلوا و تكتبوا
تذوقوا معنى الحرية تعرفوا على الديمقراطية قدروا قيمة الشرعية و عندئذ سنتقبل
منكم كلامكم و الواضح أنكم لا تعلمون شئ عن هذه المعانى سالفة الذكر و مازلتم فى
ربق أستعباد الفرد للجماعة و القاهر للشعوب و شعاركم و أحنا مالنا و أمشى جنب
الحيط و ما إلى ذلك من ثياب العبيد
# العسكر لوصوص سرقوا الحرية العسكر قتلة قتلوا
الديمقراطية العسكر همج أعتدوا على الشرعية يسقط يسقط حكم العسكر الأنقلابيون
الدمويون الخائنون الحانثون باليمن الغادرون و مغيرون عقيدة الشرف و البطولة إلى
عقيدة الخسة و الغدر و النذالة و قتل أبناء وطنهم الذى بدونهم ما كانوا و بدون
قوتهم ما أمسكوا أسلحة بأيديهم
# لا يستحق العزل ليس لأنى أحبه و بايعته و
هو قدوة لى فحسب بل لأننى لا و لم و لن أفرط فى الحرية و الدستورية و الشرعية و لن
أقبل أختطاف السلطة و لن يكون للعسكر موضع فى حياتنا
# أيها السيسى الخائن القاتل لقد عينت طرطور
و أعطيته كل السلطات حتى الأعلانات الدستورية فلما تطلب تغطية تظاهرات لجرائمك
القادمة و يكفيك أعلان دستورى مسروق كما سرقت البلد بأكملها
# لعن الله البرادعى و جبهة الأنقاذ و السيسى
فى ساعة واحدة لأنهم يجرون الجيش المصرى إلى حافة الهاوية و لن يكون للعرب قائمة
بعد خيانتهم الفجه
# أيها المصرى الأصيل الحر المتطلع إلى
الأنعتاق من الذل و العبودية لبيادة العسكر و القمع البوليسى لا تلقى بسمعك إلى
هذا السيسى الخائن لرئيسه و الحانث للقسم الذى أقسم عليه و المعطل للحريات و
الماحى للديمقراطيات و المصادر للشرعيات و لا تطيعه فى أمر أو طلب لأن هذا ببساطة
هو فقدانك و فقدان أبنائك من بعدك آدميتهم و فرصتهم فى الحرية و الأنعتاق و حياة
العز و المجد التى تضع مصر فى مصاف العالم الأول و لتكن أستجابتك للحرية و
الديمقراطية و الشرعية و كبح جماح الدمويين فى شوارع مصر الذين لا يقيمون أى
أعتبار للأنسان المصرى و متطلباته و حياته و دمه
# أحلام يتصارع بداخلها الخير و الشر و
درايتها بصحيح عقيدتها كبيرة و يكفيها من الخير أن شهد لها الكثيرين بالكرم و أسال
الله العلى القدير لها حسن الخاتمه فهو على ذلك قدير و بالأجابة جدير و هو أكرم من
كل كريم
# الشعب عند السيسى هم لاحسى البيادة و
الأرهابيين هم طلاب الحريات و الديمقراطية و الشرعية و هؤلاء لابد من أبادتهم فى
حرب أهليه معلنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق