قصاقيص فيسبوكية و تويترية 133
د. رأفت
أعلم أنك تتكلم من منطلق دراسات علمية بحتة
ذات مصداقية و واقعية في التطبيق و الفائدة و لكن ؟؟؟؟ القرار بيد منْ لا
يحترم علم أو علماء ...... القرار بيد مبيد قاتل لشعب بجهل عن نوعيات المياه و
تلوثها بالصرف الصناعي أو الصرف الصحي أو
مخلفات نافقة أو هورمونات أو مبيدات مسرطنة و أنك أسمعت لو ناديت حياً و لكن لحياة
لمنْ تنادى فهم صم بكم عمى لا يعقلون و أن عقلوا فإنهم يتعنتون
ليس الفتى
منْ قال كان أبى و كانت أمي و لكن الفتى منْ قال ها أنا ذا و ما خلقنا إلا لنعبد
الله و لكن أكرمنا عند الله أتقانا و ما الفخر و الافتخار الأجوف إلا جهل جاهلية
حان وقت الانتهاء عنه
أنتقل إلى
رحاب الله الممثل حمدي أحمد
د . جمال جبريل شكراً على ما وضحت في مقالك و أنا مع سيادتكم في أن الطائفية
و خدمها في
العالم العربي و الأسلامى من صناعة مستفيد يتربص
بالأمة العربية و الأسلامية و
أننا نعيش مرحلة الانتباه من الثبات و الاستفاقة من الغفلة و استيقاظ الوعى
لمصالحنا العليا و لنترفع عن الصغائر من أجل مستقبلنا و أن أسلامنا يدعون أن نكون
في حرب على الفئة
الباغية حتى تفيئ إلى أمر الله و هذه هي
سنة الله في كونه التي أخبرنا بها المولى عز و جل في القرآن الكريم
وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت
إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا
بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين الآية 9 من سورة الحجرات
كثرت
التصريحات و الأقوال بالشجب و التنديد و القلق و ما المكلوم إلا بحاجة لفعل ينصفه
فهل عقل المعلقين على قضايا الإنسانية المظلومة
أستاذة
سهام رسمتي بالقلم صورة رائعة و الأروع أن بالصورة جرس موسيقى ينساب لحناً كأعظم
موسيقى تصويرية للمشهد
معبرة
قاسية تحرك شجون المشاعر لواقع نتغافله لكى تستمر بنا قافلة الحياة و لكنك يا
أستاذة نهى أفقتني على حقائق نعيشها و هي جزء منا
فأحسنتى و 00أجدتى و أتصلتى بالألباب و المشاعر حينما رسم قلمك الصور و عزف
في أركانها الموسيقى التصويرية الحزينة
العقود
في عمر الأمم ليست ذي بال
ضعف دين طمس هوية هو الحال
فرزحنا
بتفريط تحت وطأة الأنذال
ويوم
الاستقلال قادم و ما هو محال
فطيبي
نفساً ودعي حزن الأطفال
فدوام
حال الذل لأمة مجد محال
فعل
ممنهج تفريغ الحياة السياسية المصرية من الهيبة و الوقار و الأهمية و الفعالية
المؤثرة بأراده شعبية حتى يترسخ في الوعى الجمعي الذى قام بثورة 25 يناير أن
مطليهم غير ذي قيمة و لا ذي بال و لا يستحق ثورة من الأساس هذا بالإضافة إلى أن
السلطة لن ينالوها بحواجز المال و السلاح و الاحتياجات اليومية الأساسية
لعودة
المجتمع إلى القيم و المعايير الراقية يحجب أي شخصية عامة من
الظهور إذا ما بدر
منها تدنى و سقوط لفظي أو فعلى لما له تأثير على العامة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق