الجمعة، 29 يناير 2016

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 136

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 136
Picture 026.jpg
شعور فرنسا بأن تونس الحرة تخرج من تبعيتها أجبر رئيسها على أن يعلن دعم تونس بمليار يورو أعتقد أن هذا لن يجدى نفعاً

سألني عن ماكينة الصراف الألى
فقلت : - أن قرعتها بأصبعك ليل نهار فلن تأخذ منها درهم و لا دينار
فقال : - لماذا ؟
فقلت أن ما بها عملة مصرية في هيئة مزرية و شر بلية
فقال : - لما ؟
فقلت : - لأن شعبها لا يعرف للنظافة و النظام طوية و يعامل رمز اقتصادها بهمجية
فقال : - و أين سك عملتها من الاستبدال و التجديد ؟
فقلت : - أنه عمل مستمر مجيد و لا يجدى من قريب أو بعيد
فقال : - أنها ثقافة و وعى لابد من نشرهم مع السعي و نغير من السلوك إلى الأفضل و نبدأ في الحرص على الوطن و نعمل

السعادة الغامرة التي تجتاح الذات البشرية فتجعلها لا تتذكر أي شر أو بلية أعتقد أنها ليست موجودة في دنيانا و لا في عالمنا و لكنها مخبؤه للذين صبروا و أصحاب الحظ العظيم في الدار الأخرة و ما نعبر عنه و نوحى به أنه سعادة تجتاحنا هو مشاعر و أحاسيس لحظية وقتية نتيجة لمبهجات تروق للنفوس و تسرى عنها و تستطيع انتشالها من منغصات حياتنا التي هي سلسلة متصلة تتقطع بشيء مما نسميه سعادة أو مبهجات مسريات

الشخصية السوية و القوية هي التي تستطيع أن تعبر في الزمان و المكان و المناسبة ما يتناسب مع الأحاسيس و المشاعر و الحاجات دون صعوبات أو تلعثم

أنا رجل و الرجال قليل
أعشق الليل و الطقس العليل
أناجى فيه حبى الخليل
أنها أمرأه راحة لي و دليل
فلما العزف بعد الوصل الجميل ؟
العيب منى أم لم أعد لك قنديل
أم أن قلبك لم يعد لي يميل
بوحى بالخبر و لو كان ثقيل
فالعمر لا يحتمل شك أو تأويل

لمنْ يفهم و يعي معنى الثورة و نتائجها و انعكاساتها يدرك أن عقد التراضي الاجتماعي الضمني هو الأمن والأمان و التنمية و النمو و التطور و الرقى و التحضر و ليس بالضرورة أن تكون الثورة مظاهرات أو مشاغبات أو العنف لأزاحه سلطة و تنصيب سلطة أخرى و الذى ينظر نظرة ثاقبة للوعى الجمعي للمجتمع المصري يجد أنه ثائر ثورة كامنة منذ نكسة 67 التي برهنت بالأدلة العملية أن العسكر ليس عندهم ما يقدمونه لأداره دولة أو حتى تحقيق نجاح في تخصصهم و منذ ذلك التاريخ و العسكر يعملون على تبيض وجهوهم ليستمروا في قيادة الشعب المصري تارة بنصر أكتوبر و تارة أخرى بالتخلص من القيادات التي فقدت بريقها و أصبحت كروت محروقة و لن يستمر العسكر طويلاً في قيادة مصر و أن مر على ذلك عقد أو أثنين لعزوف مجموع الجماهير عنهم و العقد هو وحدة قياس عمر الأمم و زمن التاريخ لمنْ أراد أن ينظر نظرة موضوعية
ل


بريطانيا تعمل على مسخ أبناء العرب السوريين و صبهم في قالب مغاير لهويتهم و دينهم و استخدامهم في دعم الاقتصاد البريطاني أيها العرب أليس فيكم رشيد غيور ؟ أفيقوا

25 يناير 2011 بداية النهاية لحكم العسكر في مصر و حاسبوني بعد عقد من الزمن أطال الله في عمرى و عمركم

منذ متى و الغرب يريد سلام حقيقي في الشرق الأوسط ينعم به العرب سواء أصحاب المشكلات أو محيط الجوار العربي ؟

الارتباط  بالوطن متشعب منها أهل
و أصحاب جيران في وادى او سهل
أرض منها اجسادنا نمت على مهل
أماكن و ذكريات عمر مضى نهل

لا تقل يوماً أنهم خدعوني
بل قل أناس علموني
فما الحياة إلا تجارب
لتدرك منْ تسالم و منْ تحارب
و أعتز و أفخر بأنك أنسان
و لم تقدم يوماً على فعل جبان

على الرغم من أنى أنزع إلى العبادة و القرآن لأدراكي أن عمرى شارف على النهاية إلا أنى أجد نشوة و طرب عندما أسمع ألحان هذا البليغ و أوات زمان الذى كان و لن و لم يتكرر فأسأل الله أن يسامحني لما أنا فيه من لغو أحياناً

عندي على شرين تحفظ لأنها وجه لقاع المجتمع المصري و تقتل نفسها عندما تشترك من أساطين الموسيقى و الغناء ككاظم الساهر و صابر الرباعي في برنامج للموسيقى  و لم يصل أحدهم إلى ما كان عليه القصبجي أو تلميذه السنباطي أو بليغ و لدينا الكثير من صناع الموسيقى و الطرب

عندما يقبل رئيس دولة هدية من أحد المواطنين فهو مرتشى بدون أدنى شك و هكذا هو بوتين عندما يقبل يخت ب 35 مليو$ من ملياردير روسي

الفنون التمثيلية لا تمثل الواقع إلا في النذر اليسير و تقديمها في صورها الكوميدية أو الدرامية أو الأكشن ما هو إلا نوع من الفلسفة المسلية

مجتمعات الترصد و التصيد و الأقصاء مجتمعات بدائية بعيدة كل البعد عن رحابة الصدر الرقى و التحضر التي تنهض ببعضها البعض بدلاً من التدمير

من المعضلات القانونية التي تحتاج إلى تفهيم أن محكمة عليا تصدر حكم نهائي بأن جماعة الأخوان المسلمين جماعة ليست إرهابية و على جانب أخر محكمة دنيا أو عسكرية تصدر حكم على أساس أن الأخوان جماعة إرهابية أهو تخبط قانونى أو هوى تسيس أم جهل بأهمية سريان القانون و مفرزاته في المجتمع أنه لا يجود أمن و استقرار إلا بتفعيل قانون لا عوج فيه و لا شبهة يفرز عدل قاطع أرحموا أنفسكم يرحمكم الله و يرخى سدول الأمن و الطمأنينة على بر مصر المحروسة

سوداوية النزعة أم مغموسة في الأحزان
نكديه الفطرة أم فاقدة لكل أمان
مظلومة النشأة أم اعتادت الأشجان
هي نفس تملك لوحة سوداء في الأفنان


أنى أسمع صراخ يتعالى لهذا الذى ألقى بنفسه في أحضان الجانب الخاسر و راح يهذى و يتوعد و يصرح بأنه منتقم و الحقيقة أنه يرى شبح تهاويه

ليست هناك تعليقات: