ماذا لو
الأستاذ فهمى هويدى متفائل أن الأسبوع القادم سيحمل الأستقرار و الأنطلاق إلى تعديل ما هو مطلوب تعديله و بناء مؤسسات الدولة و لكن ماذا لو وجدت الموالة نفسها أمام معارضة عقيمة ترفض كل شئ من حوار أو مشاركة فى صنع القرار و تدفقت الأموال و شاهدنا البلطجة المصنوعة و المشاكل المفتعلة و الأعتداء الصارخ على المؤسسات العامة و الخاصة و تهديد الأفراد أننى معك متفائل و لكن بشرط سلطة حازمة قاطعة تفعل دولة القانون التى تضع لكل فرد فى المجتمع حجمه و حدوده التى لا يتخطاها لأن الفوضى مصر ترفضها و تمقتها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق