قصاقيص فيسبوكية 19
حزب النور تربية أمن الدولة و جزء أصيل من الدولة
العميقة و فعالياته السياسية و الأجتماعية أقوال منزوعة الأفعال
أيتها السيدة الفاضلة أن المنافقين أشد خطراً على
الأسلام من أعدائه و لذلك فإن أعداء الأسلام يستخدمونهم لهدم كل ما هو مسلم و
أخطأوا فى أستخدام الأداة مع خطورتها لأن الأداة أى المنافق مريض القلب و البصر و
البصيرة مغالى فى العداوة يسقط على الأسلام كل ما يراه نقيصة و هو لا يدرى أنها
صلب دين أسيادة الذين أستخدموه ككلب يعوى على الأسلام و المسلمين
6 أبريل و كفاية و الأشتراكيون الثوريون
مراهقون سياسيون و الأخوان المسلمون حماة حقيقيون لحقوق المصرى فى مصر الوطن و
نزلوا 25 يناير لأنقاذ سالفى الذكر حتى لا يقتلوا فى الشوارع كما قتل الأخوان و
مؤيديهم فى رابعة و النهضة و رمسيس و ميادين عدة فى مصر سواء فى الأسكندرية أو
المنصورة و طنطا ........إلخ و اليوم أدركوا أن الثورة تسرق منهم و ما خلع رأس
النظام إلا تسكين للحالة الثورية و أن جسد النظام متمكن من الدولة بما يسمى الدولة العميقة و أنهم يديرون ثورة مضادة
جاءت لتقتلع الثورة من جذورها و تمحوا الثورة و أهلها بمجازر لم يشهدها التاريخ
المصرى المعاصر بشهادة هيومن رايتس وتش و منظمة العفو الدولية فالعودة للنسق
الثورى ضرورة يفرضها الواقع و لكن الأهم الأنخراط فى الثورة مع أنكار الذات حتى
يستمر زخم الثورة و عنفوانها حتى تقتلع جذور الدولة العميقة و تخلص مصر للثوار و
ليس مهم الغنائم بقدر ما هو أهم و هو الحريات و الديمقراطية التى أصبحت اليوم خبر
تبحثون عنه
لا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون و سترى أى
منقلب ينقلبون
كانت رابعة جهاد بكلمة حق و صمود و عبادة و تهجد و
رباط و ستبقى ما بقى الزمان و ما سرد التاريخ للأجيال و سيذكر أهلها بكل خير فى
الأرض و فى السماء و سيذكر أعدائها بكل سوء و بكل شر و لن يلحق بهم إلا الخزى و
العار و الفضيحة فى كل سطر يسطر عن رابعة الحرية و الكرامة و الصمود و الثورة و
الشهادة من أجل مصر و الأنسان فى الربيع العربى و لن ننسى أختها فى النهضه و
أخواتها فى كل محافظات مصر التى كانت تنبض بنفس النبض و تتنفس نفس الأنفاس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق