قصاقيص فيسبوكية 25
حينما ينحرف الأعلام الحكومى و يصف تنظيم يضم صفوة
خيار المجتمع بالأرهابيين فهذا دلالة واضحة على حقد قامات قزمة و محاولتها التطاول
على من هو أفضل منها و التقليل من شأنه و لكن جرت النواميس بأن العظيم الراقى يظل
فى قمة مجده و الحقير الواطى يتهاوى بخبال فعله
ليت توكل كرمان ما نزلت إلى مستوى نوارة نجم و
بادلتها الحوار لأنه هناك فرق بين الثابت على مبادئة مهما تغيرت الظروف و الأحوال
و بين الذى يجرفه التيار و تأخذه الرياح حيث شاءت
قد لا أستطيع تقييم العلماء لأننى من العامة و لكننى
حينما أستفتى قلبى لأننى من أهل الفطرة و أسأل أهل الفراسة التى تشتهر بها العرب
فيكون الجواب إذا أجمعت الناس على حب رجل من أهل العلم فإن هذا العالم يكون الله
قد رضى عنه و حبب فيه أهل السماء و الأرض و عندما ينفض الناس عن رجل من أهل العلم
فإن هذا الرجل لم يحبه الله و لا أهل السماء و الأرض و يكون من الذين يشترون بآيات
الله ثمناً قليلاً و يتبعون هوى السلاطين الطغاة و من أمثالهم هذا الذى يسمى
الدكتور أحمد عمر هاشم و هذا الذى يدعى الشيخ كريمة و من العجب أنهم يحاولان
التطاول و النيل من شخص زعيم أسلامى فذ ملأ أسمه الأفاق و يعرفه المسلمون و أسمه
الزعيم رجب طيب أردوغان و بالقطع لن ينجحا
حبيبى فى الله الناطق بالحق و المتحرى للمصداقية د.
خالد عبد الله
شكراً أختى شيماء و بارك الله فيك و جعلك حامى و
حارس للغة العربية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق