قصاقيص فيسبوكية 41
قصاقيص فيسبوكية 41
الخائن المعدم رمياً بالرصاص من وجهة نظر الجيش لا
تقام له جنائز عسكرية و لكن شهيد الواجب هو الذى تقام له جنازة عسكرية فأنظروا إلى
نوعية الجيوش و تقديراتها تعرفون ما خفى عليكم من أسباب
أن أباك قال ربنا الله ثم أستقام و أنت على دربه
فرماك بالرصاص كافر بربه و يحقد على عبده
بالرغم من تغييب الأستاذ الدكتور محمد مرسى عن
الساحة لمدة زادت عن 100 يوم إلا أن شعبيته فى أزدياد
أنهم يعرفون كل الحقائق و يحللون المواضيع بأسلوب
منطقى عقلانى يستند على الحقائق و الوقائع و لكنهم يراعون مشاعر الأنسان و غالباً
الأنسان المصرى المغترب عاطفى فشكراً لصاحبتك لمراعتها مشاعرك
كل شئ يحدث فى بلدنا المسؤل الأول عنه الأخوان أو
مرسى حتى و هو مبعد هذه حقيقة ثابتة
قد يكون و قد يكون سياسية تويتر التى تمنع السب
للأخرين و يرون أن ذكرى لحقيقة البرادعى سب على العموم ليس مهم عندى تويتر لأن
أدارته يهوديه و الأن أطلب منكم و أنتم خبراء حاسوب أن تبتكروا لنا مواقع تخصنا
بديلة قوية فى مستوى تويتر و ما شابه ذلك أن لم تكن أفضل
نفس الشئ حدث معى قبل الأنقلاب بأربعة أيام و السبب
أننى كنت أعلق دائماً على البرادعى و تطرفاته
# إلى الشيخ برهامى أيهما أشد وطأ و أعظم أثم
يا شيخنا التظاهر أم القتل نورنا بعلمك يجزيك الله عنا كل خير ؟
نصر أهدر بعمليات سياسية غبنت مصر و المصريين حقوقهم
و اليوم و بعد 40 عام منه يأتى أتباع صناع النصربشكل ظاهرى بعيد عن الجوهر و يهدرون دماء المصريين و يردوهم بين قتيل و
جريح فهل عرفتم هذا النصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخشى على رصد و أخشى من رصد فهل أصبح ذراع ؟
أللهم أرفع مقتك و غضبك عن مصر و أهلها أن الدماء
تراق و الأنفس تزهق فى شهر حرمت فيه القتال و لا حياة لمن تنادى و تدعوه إلى محارم
الله كأن فى آذنهم وقر و على قلوبهم عمى و لا يرعون فيك إلاً و لا ذمة
أيها الجيش أتحمى شعبك أم تقتله و إذا قتلته فما
دينك و ما مبادئك و ما شريعتك أيها الجيش جميعنا يعلم أنك الذراع الطويلة لنظام
مخابراتى بوليسى دكتاتورى قمعى نجح طوال خمسة عقود فى توجيه و أدارة مؤسسات الدولة
المصرية بأسلوب الرجل الخفى و مازال مسيطر على مؤسسات الدولة و لكنه لم يعد يسيطر
على الشعب و أرادته و طموحاته لأن أدارتك فاشلة جلبت لمصر التخلف و التجريف و
الأنهيار و ما أنت أيها الجيش إلا مؤسسة من مؤسسات
الدولة و معك كل مؤسسات الدولة ملك للشعب و جزء من كل فلما تقبل لنفسك تلك الصورة
التى يظهر قبحها مؤخراً أرغبة فى السلطة و الأنتصار ؟ و هل بهذا الأسلوب ستنتصر و
تمتلك سلطة و يدين لك الجميع بالولاء أن حساباتك فيها أخطاء و ليس خطأ واحد و لا
تجنى إلا العار فى كل دم يراق أو روح تزهق لأنها من هذا الشعب الذى يفترض أنك حامى
حماه و أحقر جيوش العالم هذا الجيش الذى يقتل شعبه مهما فندت الأسباب .
لا صوت
يعلو فوق صوت الحق و لا يستطيع بطش الباطل أن يقوى فى وجه صيحات العدل و الحق فيا
شعب مصر الحر لا تستكين و لا يخبوا صوتك و لا تكف عن النداء بالحق و العدل فى كل
ميدان و فى كل مكان و حمداً لله على سلامة الأستاذ أحمد أبو دراع بعد أن عانى من
بطش العسكر
أن نصر أكتوبر لا يستطيع أحد أن ينكره و ما كان أن
يحدث هذا النصر إلا بعزيمة و أرادة وطنية أجتاحت كل المصريين على مختلف مستوياتهم
و الواقع أن هذا النصر أهدر لأن المتسبب فى الهزيمة و هنا أقصد الأدارة السياسية
النابعة من العسكر لم تزاح و كانت الأزاحة واجبة إذا كان لدى عموم الشعب و الأمة
وعى لا أن تستمر هذه الأدارة التى فشلت و جرت الهزيمة و هنا ببقائها دفع الشعب
المصرى ثمناً باهظاً بتغول المؤسسة العسكرية على جميع مؤسسات الدولة بل البلاد
بأكملها و خصت نفسها بحصة أقتصادية ترفيهية و الشعب أما تحت خط الفقر أو فى خط الفقر
نفسه و ما أستفاق الشعب المصرى إلا بعد مرور 35 عام و بدأ يثور و يخطو خطوات صحيحة
فى مسار كان يجب أن يقوم به
نه بالتأكيد عملاق حكم مصر و هى مملكة مصر و السودان
و مشرفة أدارياً على قطاع غزة و مات و مصر فاقدة للسودان و قطاع غزة و محتل ثلثها
الممثل فى سيناء مع فقدان كل أسلحة الجيش المصرى التى دمرت و باعها الكيان
الصهيونى فى مزاد عالمى للخردة أستهزاء و أحتقار لمصر و قادتها و لن أمجد فيه أكثر
من ذلك لأن شواهد عظمته كثيرة و أحصائها يصل به إلى مستوى الخيانة العظمى المؤكدة
صديق لى عاش مع الصهاينة و اليهود و حاول بكل جهده و
ذكائه أن يفهم هذا النوع من البشر الذى جاء من شتات الأرض ليحتل فلسطين و يقيم على
أرضها دولة و يحارب كل العرب بما فيهم مصر بلدنا و ألتقته و أنا ناقم عليه لصلته
بهؤلاء البشر و عمله معهم
فقال لى أننى كنت أعمل معهم فى أطار دولى و هكذا كانت لقمة عيشى و رزقى و أللهم لا
أعتراض و الحق أننى أحترمتهم
فقلت له لا تستفزنى
فقال لى أننى أقول لك الصدق و عندى أسبابى فهم مؤمنون
بما يفعلون و أن قلنا عليهم سارقون أو مغتصبون و جوهر فهمهم و أعتقادهم مترجم إلى
عمل و ليس هناك شعارات فيكفيك يا أخى أنه ليس لديهم أغانى وطنية لشحن المشاعر و
الهمم و خلق الحماس أما نحن فلدينا الكذب و النفاق و الخداع و الخيانة على أعلى
مستوياتها و بشكل معمم و هم كذلك لديهم نصيب من هذا البلاء و لكن بنسبة صغيرة و
مرجعية هذا عندهم حبهم الشديد أكثر من أى نوعية من البشر للمال
أننى محب لمصداقية و منطقية الشيخ خالد عبدالله التى
تحب الحق و تبغض الباطل المعوج
سبحانك ربى لك فى ذلك حكم و أنت العزيز الحكيم , فمن
أعان ظالم أعانه الله عليه و هذا ما حدث لخالد داود فقد أعان الظلمة على الأنقلاب
و ها هم اليوم يحاولون قتله و لكنه أصيب فقط و نقل إلى المستشفى مطعون بمطواه فى
صدره
الله أكبر و سبحانه فى ملكه , مستر بن عالم الفيزياء
و الممثل الكوميدى الصامت الرائع فى أداء فنه يكتب الله له الهدى إلى الأسلام بعد
أن قضى عمراً فى الكفر به و بلاده تجحد الأسلام فالله أكبر الله أكبر
أستاذه أية الأستاذه أميرة تصف واقع سقوط و تدنى
شخصيات و نفسيات و سلوكيات الشاغلين لمناصب صنع القرار لأنهم لا يعملون لمصلحة
الوطن و المواطن و لكنهم يعملون لأهوائهم و حسابتهم الشخصية و رؤيتهم القاصرة و
المخالفة للقوانين و القواعد و الأعراف المعمول بها فى الدول المعتبرة
صدقتى أستاذه خديجة فأننى على المستوى الشخصى أرى
الأستاذ الكبير عباس محمود العقاد و الحاصل على الشهادة الأبتدائية فقط أقوى و
أعظم فى كتاباته من أبن جيله الدكتور طه حسين الحامل لشهادة الدكتورة من فرنسا و
شغل منصب عميد لكلية الأدب و وزير للمعارف
أستاذه
آيه كلمات معبرة واصفة مشخصة لحالتنا السياسية الراهنة مفعمة بنفحات إيمانية وجدت
فيها حسى و نفسى
عندنا فى مصر قضية خطيرة هل الدولة و مؤسساتها شرعية
أم غير شرعية ؟ هذا سؤال أول و الثانى هل ما تعيشه مصر منذ ثلاث سنوات و إلى الأن
حالة ثورية أم حالة أستقرار عادية يستوجب معها أن تؤدى جميع مؤسسات الدولة ما
عليها كما تأخذ ما لها معذرة إذا أثقلت عليك و أننى أهم الأن بالخروج من الفيسبوك
أن أحتلال العقول و تشويه هويات الشعوب من أشد أنواع
الأعتداء على الأمم و تعد جريمة منظمة لا ترتكبها إلا دول عدوانية فاشية أو
أمبريالية مستقوية طامعة فى مصالح لدى الشعوب المستهدفة
لكى تتضح لك الأمور فإن فى الدول ذات السيادة و
تراعى مؤسسات الدولة بعضها البعض و لا تتغول أى منها على الأخرى بل جميع مؤسسات
الدولة تعمل لصالح الوطن و المواطن فإن هيبة الدولة محفوظة بقوانين للتظاهر و
التعبير عن الرأى فلا يجوز للأمن أن يعتدى على المواطن أو المعتصم مادام يراعى
حقوق التظاهر و الأعتصام أما إذا تعداها و رأت المؤسسة الأمنية منه خطورة فإنها
تتعامل معه مباشرة تعامل قد يصل إلى القتل و هذا لا يعفيها من منظمات المجتمع
المدنى و منظمات حقوق الأنسان و شخص الرئيس هنا أعتبارى لا يتدخل فى عمل المؤسسات
ما لم تتخطى القانون
نعم ما كتبته من تعليق لأوباما يجب أن يكون فى دولة
ذات هيبة و لكن ليس الأن بل قبل ذلك حينما كان لها شرعية و العابثون و المهرجون و
السارقون الأنقلابييون يعيثون فى الأرض الفساد أما أصحاب الشرعية فلهم كل الحق و
الأولوية فى البلاد قبل أى مؤسسة ما دامت البلاد مختطفة مسروقه منقلب على شرعيتها
و لا تغالط و تحاول أن تعطى اللصوص حقوق السادة أصحاب الأملاك
بدون أدنى مجال للشك سيصبح الزعيم رجب طيب أردوغان
رئيساً لتركيا بعد ما رأى الأتراك تحت زعامته و ريادة حزبه ما لم يتمتعوا به منذ
أكثر من ستة عقود من تحسن أحوال أقتصادية و أرتفاع فى مستويات المعيشة و عودة
تركيا إلى ثقلها السياسى الأقليمى و الدولى و هذه رؤيتى الشخصية و القرار بيد
الأتراك أنفسهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق