الأحد، 20 أكتوبر 2013

قصاقيص فيسبوكية 44



قصاقيص فيسبوكية 44
لا نحمل وزرك و لا أنت حاملة وزرنا و نسأل الله لنا جميعاً الهداية إلى الطريق المستقيم الذى هو منحة و هبة من رب العالمين و أقول لنفسى قبلكم جميعاً أن العلم يأتى المتعلم له سعياً متأدباً إذا ما أراد أن يجنى العلم ثماره و لنا فى سورة الكهف و قصة سيدنا موسى و سيدنا الخضر عليهما و على نبينا أفضل الصلاة و السلام حال المتعلم و العلم ؛ و العلم أن لم ينتفع به فلا فائدة منه ؛ و فضائل العلم الحلم و الروية و الأناة و سعة الصدر و قبول الأخر أن لم يكن معلماً فهو متعالياً و إذا أردنا أن نكسب فيه ثواب نعلمه بالحكمة و الموعظة الحسنة و أن لم نستطع فالتجنب المهذب سبيلنا و لا ننكر أننا ضعفاء العزيمة و العزم
أضمحلال الأمم يكون بزوال العلم فيها و لا يزول العلم إلا بموت العلماء أو الأستهانة بقدرهم و عندما يكون أكثر من 90 عالماً من جامعة القاهرة فقط قد أستهين بقدرهم و علمهم و كلمتهم و قولهم و وضعوا خلف القضبان فأعلم أن السلطان جائر و القاضى فاسد و السجان مجرم و مصر إلى أضمحلال
رئيس أستخبارات تركيا يعمل لحساب تركيا و علمها و رئيس أستخبارات أخر يعمل ليتقلد منصب رئيس الجمهورية
هناك فرق شاسع بين رئيس وزراء يخواض غمار المباحثات حتى مع الأعداء لأجل سلامة و عودة أبناء وطنه و رئيس وزراء يقرر قتل أبناء وطنه فى الشوارع و الميادين بدون سند شرعى أو قانونى و ينفذ ذلك جيش البلاد و شرطتها
عظمة الدول فى الأهتمام برعيتها و لو كانوا خارج الأراضى السيادية للوطن و حقارة الجيوش فى قتل أبناء الوطن بدون سند شرعى أو قانونى على تراب الوطن أو خارجه
لسان حال هذا الشاب يقول للجيش أن لم تكونوا شبعتم قتلاً من 25 يناير إلى اليوم فها أنا ذا فأقتلونى و أشفوا صدوركم المريضة و أننى لا أهاب الموت لأنه أسمى أمانينا أن يكون الموت فى سبيل الله فى سبيل كلمة حق عند ذى سلطان جبار ظالم جائر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (اقرؤوا القرآن . فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه) رواه مسلم
أحببتك فى الله و أسأل الله أن يجمعنى بك يوم لا ظل إلا ظله
و ما كان الشعر الجاهلى إلا قمة أبداعات العرب و ما كان القرآن الكريم إلا دحض لمقدرتهم و ما كانت المقامات العراقية التى تتلى قبل أن تطرب مع الألات المسيقية إلا محاولات خبثة لصرف من يستمتع بصوت من يقرأ القرآن و صرفه عن كتاب الله و لكنهم لا يعرفون أن أهل الله و كتابه يتفكروا و يتدبروا عبادة لا أستمتاع و تبقى الكلمة محور تأثير و شد و جذب لعقول و أفكار البشر ما دام التذوق و المقدرة على الجذب بحلاوة و طلاوة الكلمات
ما أجمل لسان العرب إذا جسد المشاعر و الأحاسيس الجياشة فى صدر أبن آدم
تأكد تمام أن الشخص الذى يلجأ إلى البذاءات يعرف الحق و ينكره لأنه ظالم متبع هوى و ليس لديه حجة غير السقوط و الأسفاف و يقل أدبه و مثل هذا الشخص من الحكمة حظره حتى يعود إلى رشده أو يجنى ثمار عمله
دكتور فيصل كيف نتفاوض مع قتلة أستباحوا الدم و العرض و الأرض و المال و الحجر و المدر و لم يبقوا طريق رجعة لأنسان يعقل أو حتى ود صلح ممكن لأنهم فجرة فى خصومتهم فالقطع لا تفاوض مع نظام سوريا سفاك الدماء قاتل الأطفال
ندعوكم للسياحة فى مصر فنحن نرعاكم إلى النهاية
لو قبل قائد الأنقلاب المقترح الذى يوصف بالسيطرة على نفط ليبيا يكون غبياً وقع فى فخ لم يقع فيه السادات حيث أنه أدب القذافى و لم يقترب من النفط أو سيادة الأراضى الليبية لأن ليبيا دولة ذات سيادة و عضو فى هيئة الأمم المتحدة و هذا يسوغ للغرب و أمريكا الفرصة للأجهاز على القوة العسكرية المصرية لأنها معتدية و يكون الأمر شرعى و قانونى دولياً و وداعاً لمصر كما ودع من قبلها
تصريح عارى من كل صحيح و هذا الكاتب ثقافته سطحية لأن الثقافة كرة تتدحرج بين مبدعين و متلقين على مستوى من الوعى و الثقافة فكيف سيكون الخليج المحدود العدد و الفقير فى الأهتمامات الثقافية بديل و سيصبح حاضنة الثقافة العربية لأن للقاهرة و دمشق و بغداد و بيروت تمر بظروف قد تكون غير ملائمة فى حين أن مثل هذه الظروف تكون بداية ميلاد لأصناف و أنواع جديدة من الأبداعات فيا أيها سلطان القاسم الأماراتى أعتنى بنفسك و ثقفها أفضل مما أنت عليه و قس الأحوال و الأمور بمقايسها الطبيعية المناسبة
أللهم أنك الحق و أننا لا نشهد إلا الحق أنهم فجار منافقين أستحلوا الدم الحرام فأرنا فيهم عجائب قدرتك أنك على ما تشاء قدير
أنهم أناس صدقوا ما عاهدوا الله عليه لا يرجون جزاء و لا شكور من عباد أمثالهم ربما لم يهتدوا إلى طريق الله بعد بل درجة إيمانهم وصلت بهم إلى أنهم يرجون وجه الله وحده لا شريك له فهنيئاً لهم بما يعملون و و نسأل الله لهم جزيل الأجر و الثواب بما يصبرون و يحتسبون
خاب من أتهم و خاب من أعد بندود الأتهام بالمحضر و لا أرى ذلك إلا محض هراء و أستخدام مؤسسات الدولة لترويع المواطنين بغية كسر أرادتهم و أنصياعهم لرغبات لصوص سرقوا البلاد و شرعيتها و أهليتها بين دول العالم الحر و أرادوا لمصر أن تكون من دول العالم المتخلف القابع تحت قبضة الأستبداد الدكتاتورى المذل المهين للشعوب
من أراد أن تتأذى عيناه و يشاهد أشباه الرجال الذين يعتدون على حرمة حرائر المصريين و العرب و لا يرعى حقوق الأنسان و الطفل فلينظر لصورة هذا الكائن الذى أحط من شأن نفسه بأفعاله و أقواله
أن فعلها قائد الأنقلاب و عساكره و حاول فعل ما قام به فى سيناء مع أولاد على فإنه بذلك سيكون فتح على نفسه أتون ليبيا المتخم بالأسلحة و الرجال المدربين ميدانياً و أذكره بالطيار محمد الفهرى الذى دخل المجال الجوى المصرى محمل بقذائفه و ألقاها فى الصحراء و لم تشعر به الجبهة الغربية بأكملها بل و قاعدة بنى سويف الجوية لم تلحظه إلا و هو يهبط على الممر طالباً اللجوء السياسى
ما أعرفه أن قاموس لغة العرب هو القرآن الكريم و لست من أهل النحو و الصرف و مرحباً بكم لنستفيد منكم و نتعلم و أن بلغنا من الكبر عتياً فليس هنا كبير على علم و ما لأبن آدم من العلم إلا القليل مهما بلغ علمه
و أنطلقات مسيرات رفض الأنقلاب فى الأسماعيلية كما هو عهد أهلها كل جمعة
سيدى و سيد ولد آدم محمد بن عبد الله صلّ الله عليه و سلم المبعوث رحمة للعالمين و الهادى إلى الطريق المستقيم و الذى كشف الله به غمات الملتبسات من الأمور ليأخذ بعباد الله من الضلالات و الظلمات إلى نور الحق المبين الذى ينفع أبن آدم فى الدار الدنيا و خلود الأخرة و أسأل الله تعالى أن أكون له من التابعين بأقصى قدر من أستطاعتى و أن يقسم لى من الخير الذى حمله إلى الأنسانية
مع تقديرى و أحترامى الشديدين للثائرة توكل كرمان أن الربيع العربى ليس مشيئة أمة عظيمة تصنع مجدها الأعظيم بل أن الربيع و العربى و خطاه و نجاحه مشيئة الله تعالى لأن العرب غيروا ما بأنفسهم و تقربوا إلى الله فإن الله الأن يغير ما بهم و يمحصهم و يميز الخبيث من الطيب و يركم الخبيث بعضه على بعض بعد أن يكشفه ليمحقه و تبقى كلمة الله هى العليا و راية الأسلام هى الخفاقة
المثانى السبع و القرآن العظيم فاتحة الكتاب الكريم
نظرية اليهود القائلة نحن من نسل آدم و باقى الناس من نسل الخيول فى صورة بشر حتى لا تتقزز أعيننا عند النظر إليهم أو تكليفهم بأعمال يقومون بها كفرض عين عليهم نحونا و أن لم يفعلوا فحلال لنا أن نلهب ظهورهم بالسيط هى نفس النظرية التى يستخدمها الجيش و الشرطة مع الشعب المصرى و لا عزاء للأنسانية و حقوق الأنسان
من صدق الله ، صدقه الله و وفقه ، و تغير حاله من معصية إلى عبادة و من ضيق إلى سعادة ، و أكرمه الله بحياة طيبة .
ألا بذكر الله تطمأن القلوب ألا بذكر الله تغفر الذنوب ألا بذكر الله نرد حوض المحبوب سيدنا و سيد ولد آدم و خاتم النبيين و المرسلين محمد صلّ الله و سلم عليه و على آله و صحبه أجمعين
أللهم أرحم سادتنا و كبرائنا الذين أهدوا لنا هدى نبيك محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم و أخذوا بأيدينا إلى صراطك المستقيم
مرحباًَ بمنظمة العفو مرحباً بالدولية ماذا قدمت للأنسانية حتى تنتظر منها مصر الهدية فلن يعود الحق لأصحابه إلا بأيديهم و أنتهت الدروس الغبية
ترشح السيسى أو لم يترشح لرئاسة مصر فأننى أعتقد أنه دخل مزبلة التاريخ من أوسع أبوابها السيئة السمعة
البرادعى كارت مستهلك محروق و إذا أرادت الجزيرة أن تثير أعصاب و تستجلب غضب مشاهديها تذكر هذا الكائن من قريب أو من بعيد و تهتم بأقواله و تحركاته
الأسماعيلية بين فرحة العيد و جهاد ثورى و ألم و أسى على عزيز رحل على يد طغاة تجبروا فى الأرض و لكنه يأتى فى الرؤيا ليقول أنا بخير و نحن على حق و نصر الله قريب
و أنت و كل أهل اليمن السعيد بألف صحة و عافية و سلام و تقدم و نجاح لثورتهم و تحسن أحوالهم
و أنتم بخير و صحة و سعادة و متألفين معنا تحت راية الأسلام فأنتم نعم الأخوة و الأحباب
من قمة الأسى النفسى الذى أعيشه هذه الأيام أننى أنتمى إلى مصر التى يتسيدها عصابة من البلطجية غلاظ القلوب محدودى الفهم لا يقيمون لحقوق الأنسان و حقوق الطفل أى قيمة و كأن مصر من كوكب أخر ليس لها بالمواثيق و المعاهدات الدولية أى صلة و ليست عضو فى هيئة الأمم المتحدة التى يراعى مواثيقها و ميثاقها كل هذه الحقوق
من الدبلوماسية ما هو مقزز فحينما يهنئ السيد وليم هيج وزير خارجية بريطانيا المسلمين بعيد الأضحى و بلاده هى سبب نكبات العالم الأسلامى أفليس من الأحرى به أن يرفع أضرار بلاده عن العالم الأسلامى قبل أن يقدم التهنئة بعيد أو بغيره
 

ليست هناك تعليقات: