الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013

* قصاقيص فيسبوكية 46



  * قصاقيص فيسبوكية 46
الطيور على أشكالها تقع فما كان لله دام و أتصال و ما كان لغير الله أنقطع و أنفصل و لا أقوال إلا أنتظروا ما ستجود به الأيام علينا من أحداث و أخبار و عندئذ سنقول جميعاً سبحان الله
الدكتاتور الفرد صناعة عربية بأمتياز لأن العرب مازالوا عالم ثالث
إذا كانت هذه القصة المتداولة حقيقية و من أرض الواقع فكفوا عن نشرها حرصاً على حياة أصحابها و صاحب الفضيلة فيها و ليكن الجميع شهود أثبات أمام المحكمة الدولية الجنائية التى قبلت قضية المجازر التى أرتكبت فى مصر ضد الأنسانية و العمل الحقيقى الواجب السعى له و هو الأتصال بالمحامين القائمين على القضية و توثيق الشهادات فى سرية تامة لأن الأنقلاب لا خلاق له و لا يراعى إلاً و لا ذمه و عنده الأستعداد لأرتكاب كل الرزائل و الجرائم
عارف يعني ايه مجموعه شباب من شبكة رصد تجيب تسريبات لقائد اكبر جيش في الشرق الاوسط... يعنى فات الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية عارفين كل صغيرة وكبيرة عن الجيش بتاعنا .... يعنى قائد الجيش بتاعنا سيسى
مابين خبر اخلاء سبيل ابراهيم سليمان وزير اسكان مبارك واكبر حرامى اراضى فى تاريخ مصر وخبر اخر هو قيام 21 نيابة بالتحقبق مع البلتاجى بتهمة تعذيب افراد اثناء ثورة 25 يناير اكبر دليل على ان انقلاب 30 \6 ماهو الا ردة على ثورة يناير
مهما حاولوا تلميع البرادعى فلن يفلحوا فهو مدان من أخمص قدمه إلى أعلى رأسه
بنى يعرب لحمة واحدة و قبائلهم ممتده من أقصى مشرق العرب إلى أقصى مغربه فلا عجب أن تتواتر مشاعرهم ببعضهم البعض
أدخل على صفحتى و أطلع على التعليق الفورى لى ستجدنى سعدت بجزئيتين الأولى طلب المصرى اليوم من اليوتيوب بعدم النشر للتسريب مستندة إلى الملكية الفكرية و هذا يؤكد أن التسريبات أصلية و ليست مفبركة و الثانية الأعترافات الصريحة للسيسى عن جريمتين الأولى جريمة الذبحة و خروجها من يده بفعل شركاء و الثانية مسؤليته عن الأخفاء القصرى لرئيس منتخب و كل هذا أدلة دامغة تدينه و تدين شركائه أمام المحكمة الجنائية الدولية
السياسية الدولية مبنية على القدر الفعلى للدولة فى الساحة العالمية و المصلحة و ما تقوم به الأدارة الأمريكية نحو الأزمة السورية معالج ببنود السياسية الدولية و يصب فى مصلحة أمريكا و لا عزاء للخاسرون أى أن كانوا
يقاس القائم بعمل بما بنتيجة أعماله و تحقيقها لأهداف معينة سواء كانت معلنة أو غير معلنة و عندما ننظر إلى القيادة العسكرية لمصر منذ 1952 و إلى الأن نجدها قلصت نفوذ مصر على الأراضى لتنحسر فى خريطتنا الموجودة الأن بل أن الوضع يهيئ لتقسيمات مزمعة كما أن هجرة اليهود المصريين إلى أرض فلسطين التاريخية أسهم بقوة فى توطيد أركان الصهاينة على أرض فلسطين و أن كان الأحتلال البريطانى قد خرج من مصر عسكرياً عام 1954 إلا أن 1956 بداية أبراز الكيان الصهيونى كقوة لديها أذرع هيمنة على أقوى دولة عربية و نقل السيادة على مصر من يد بريطانيا العظمى إلى الولايات المتحدة الأمريكية و ما برز هيمنة أمريكا إلا فى تنفيذ سياسياتها بالقوة المفرطة على أرض مصر فى 2013 بذراعها الموالى لها و الممثل فى الجيش
النصيحة لشعب ما تكون متواكبة مع المعطيات و الفرضيات و التاريخ و طبيعة و شخصية الشعب و الشعب المصرى بالتحديد أراه أنه مازال بخير و أموره على ما يرام بالرغم مما يعانيه
أنقلاب غير متناسق القوام و هذا مؤكد من تصريحات قائده
أعتراف من قائد الأنقلاب أنه المسؤل الأول عن الأخفاء القصرى للرئيس الأستاذ الدكتور محمد مرسى و قرينة قوية ضده أمام المحاكم الدولية
أثبات الملكية هو أثبات أن كل ما ورد فى التسجيلات صحيح و كشف الوجه القبيح لهذا الكذاب الأشر الذى خان و قتل ثم خاب و أنكشف
يا جزيرة يا أستاذ زين العابدين يا دكتور زوبع فعلتم و قلتم الكثير و كفى لأن هذا الخائن الخائب لا يستحق ذكر فهو إلى مزبلة التاريخ لا محالة

ليست هناك تعليقات: