2/72
5/2/2019
* تابعونى على هذه
الروابط
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
حبيبتى قال أبن عباس
كنا نقول فى المرء بظاهر عمله هذا فى الجنة و هذا فى النار حتى أنزل الله تعالى
" أن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمنْ يشاء " فكففنا ؛ و
قال أبن مسعود أن أرجى آياتين فى كتاب الله " أن الله لا يغفر أن يشرك به و
يغفر ما دون ذلك لمنْ يشاء " و " قل لعبادى الذين أسرفوا على أنفسهم لا
تقنطوا من رحمة الله أن الله يغفر الذنوب جميعاً ...... الآية " و هنا يجب
التنبيه على أن الله لا يقبل إلا صاحب التوبة النصوحة التى لا يعود فيها إلى
المعاصى أستخفافاً بقدر جلال الله و أن يتبع توبته بالأعمال الصالحة ما أستطاع و
يستبدل صحبة السوء بصحبة أهل التقوى و يتقرب إلى الله ما أستطاع حتى يرضى الله
عليه و يأخذ بيده من طريق الشيطان إلى سبيل الرحمن و يكون من الفائزين بإذن الله تعالى
منْ لا يهتم بأمر
المسلمين فليس منهم ؛
منْ لا يهتم بأمر أهله
و أخوانه و أصحابه و حيه و بلده فليس منهم ؛
منْ لا يهتم بأمر بلاده
و شعب بلاده فليس منهم ؛
فلينظر كل منا إلى منْ
ينتمى و يريد أن يكون
لقد سأل أحد اللواءات
فى أوج نشاط الثورة ماذا سيفعل النظام ؟
فقال: ستتفرق فصائل
الثورة لأنها غير مترابطة و سنترك فى المشهد الأخوان لأنهم أقوى فصيل منظم و له
قاعدة شعبية ثم سنعيدهم بيتهم الذى يعرفوه السجون طبعاً و توته توته فرغت الحدوته
قلت: و هل ستتمكنون
منهم بعد ثورة
قال: نعم
قلت: كيف ؟
قال: هم أهل دعوة و
يجيدون هذا العمل و يمارسون السياسية و هم ليسوا بأهل سياسية و سيقبلون التفاوض و
الأخذ و العطاء و هنا سيتم خداعهم
قلت: انها عملية غير
نظيفة و ليست شريفة و لا عفيفة
قال: هل نتركهم للقضاء
على طيف الحزب الوطنى المسير للبلاد و محوهم و أذلالهم أن البقاء لمنْ يجيد أصول
اللعبة
السفاحين و حدهم هم
الذين يتوضأون بالدماء و لا تقبل صلاتهم لدى سيدهم أبليس إلا بهذا الوضوء
ما كان مرتكب الجريمة
هو صاحب عوامل أرتكابها 100% لأن الضحية لابد أن لها سهم فى وقوع الجريمة , فعندما
تصنع الشعوب شئ لدرأ المظالم التى من الممكن أن تلحق بها فلن يقع عليها الظلم
لقد أعتمد نظام مبارك
البلطجة و البلطجية لقمع و قهر و أذلال و تطويع الشعب المصرى و ما كانت موقعة
الجمل إلا أحدى هذه الصور و لولا الأخوان و الألترس لزاد قتلى الثوار عن 11 و
المصابين عن 72 فى هذه الموقعة و دفع الألترس الثمن و الأخوان يدفعون الثمن حتى
الأن
كل مطالب بحق أو داعى
إلى الخير دمائه زكية , و كل ظلم أو منكر للحق أو معتدى أو طاغى دمائه خبيثة
جلال عامر رحمه الله
فليسوف لديه بلاغة " فى بلادنا لا فرق بين الدستور والموتوسيكل فكلاهما مصمم
لراكب واحد " (جلال عامر)
لا وجه للمقارنة فهل
يستوى منْ هو على صراط مستقيم و منْ هو فى ظلمات لا يخرج منها لأنه متبع لهواه و
ما هداه الله , حليمة يعقوب نشأ و ترعرعت فى رحاب الله و مكنها الله من الأرض
لتقيم حدود الله و شرعه , أما هاتان الغلبانتان غلب عليهما أبليس ظنه لأنهما نشأتا
و ترعرعتا على موائد الشيطان و لم يقسم
لهما الرحمن من رحمته و خشيته ما يستعينان به على الدخول فى رحاب الله
كل الأحتمالات واردة
فى أعادة الشاب المصرى المحكوم بالأعدام من تركيا إلى مصر
- قد تكون صفقة "
وجه أردوغان معبر و من يقرأ لغه الجسد عليه قراءة أخر صورة له مع خاشقجى "
- قد تكون السلطات
التركية مخترقة فالفساد و العصابات و جولان لهم موطأ قدم فيها
- قيادات الأخون تقع
عليهم مسؤلية جزئية
دستور من رحم أنقلاب
لم يشارك فى أقراره على الأقل 50% من الشعب , التفاعل معه من قريب أو بعيد يعد
أقرار بمشروعيته و شرعية أنقلاب , العلاج ليس فى #لا_لتعديل_الدستور ؛ و لكن
العلاج فى محو آثار الأنقلاب و أمتلاك الشعب المدنى زمام حياته و سلطته , و يبقى
الجيش كجميع جيوش العالم لحفظ الحدود
لا أرى للمجلس الثورى
المصرى الموقر أى أليات فعالة لتغيير أرض الواقع لثورة كانت فى2011 و أن كنت أرى
لكم فعاليات أعلامية فقط لا غير
هكذا هى الحروب حينما
تنشأ فى أى مكان فى العالم قتلى و أسرى و مشوهين و مصابين و غنائم و مصادرات
لأملاك و نهب و تدمير , و لكى نوجه التهمة لابد أن تكون بالأدانة و هذا لا يكون
إلا بأستمرار ما هو كان فى حالة الحرب بعد الأستقرار و هدوء الأوضاع
فى عقيدتى ثابت أن لكل
داء دواء إلا السام و السام هو الموت , و لأن العلماء بأستمرار فى أجتهاد و بحث
فسيأتى اليوم الذى نرى فيه أن السرطان يعالج بسهولة و يسر , و يقف هذا المرض كأنه
لم يكن بهذه الهالة المروعة التى نعيشها الأن
الذى يحكم كل دولة فى
العالم قوانينها و عقائدها و أعرافها و عقدها الضمنى بين الحكام و المحكومين حسب
طبيعة هذا العقد سواء قهرى أو بالتراضى , أما قوانين الأمم المتحدة لا تتعدى كونها
كلمات مكتوبة على ورق كقرارتها التى صدرت دون أن تنفذ أو ملزمة لدول كثيرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق