2/74
9/2/2019
* تابعونى على هذه الروابط
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
أخرج
فخرج
فكان من المخرجين
أعدم
فحذر
أو أرهب فهو من المرعوبين
الرؤية و التفاعل مع الحياة أحسن من فيلم فيديو على الأقل فيها واقعية , و
مرارتها يأتى يوم و تكون ذكريا نسخر منها
ترامب يغامر بزعزعة أستقرار أوربا لأن أوربا و روسيا غرماء منافسين فروسيا
تزاحم النفوذ الأمريكى فى الشرق الأوسط و أوربا تخوض منذ اكثر من ربع قرن حرب
أقتصادية باردة مع أمريكا و أيضاً صراع نفوذ فى مناطق كثيرة من العالم , و مما
يسهل على ترامب ما يسعى إليه رفض دول كأوكرانيا و بولندا هيمنة كلاً من روسيا و
أوربا
نتنياهو يهودى صهيونى , و الشعب المغربى فيه قطاع يصل إلى أكثر من نصف
مليون يهودى و من المؤكد أنهم يؤمنون بالفكر الصهيونى هذا فضلاً عن أن نظام
المملكة يعطيهم حقهم كمواطنين فيكون منهم وزير فى أى حكومة تشكل , و هؤلاء لن
يتأخروا عن تأييد نتنياهو و هم ككل اليهود يستخدمون الأعلام صح
تقول الحكمة أن الله خلق لك أذنان و فم واحد لكى تسمع مرتين و تتكلم مرة
واحدة , فمنْ يسمع ضعف ما يتكلم فهولابد أنه يفكر و بالتالى يكون كلامه له وزن و
ثقل يعتد به
كل الناس يؤخذ منهم و يرد عليهم إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم و شيخنا بن عثيمين بنى رأية على أساس أنه منْ لم
يلزم ما كان عليه السلف الصالح فإن عقيدته مشكوك فيها و قد يكفر كفر دون كفر , و
هنا أسأل ما هو محل هذا الحديث " قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ : أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لا إِلَهَ إِلاَّ
اللهُ ، فَإِذَا قَالُوهَا ، وَصَلَّوْا صَلاتَنَا ، وَاسْتَقْبَلُوا قِبْلَتَنَا
، وَذَبَحُوا ذَبِيحَتَنَا ؛ فَقَدْ حَرُمَتْ عَلَيْنَا دِمَاؤُهُمْ
وَأَمْوَالُهُمْ إِلاَّ بِحَقِّهَا ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللهِ " .
عندما يخبرك حدثك بشئ قد يكون هاجس و لكن عندما يتكرر فهنا يجب أن تتحقق من
الأمر , فكثير من الليالى يهاجمنى القلق من نوم عميق و أجلس من ساعة إلى ثلاث
ساعات و عندما تحققت وجدت أن هناك أناس مهتمون بأمرى يجتمعون و يقررون شئ ما بحقى
أجد أثره فيما بعد " التفكير بك يهاجم نومك "
منذ 1948 و حتى يومنا 8/2/2019 و
العصابات الصهيونية المحتلة لفلسطين التاريخية لم تتوقف عن قتل الأطفال
الفلسطينيين و أخر قافلة القتلى الطفل حسن شلبى 14 عام
أين حقوق الإنسان ؟
أين حقوق الطفل ؟
هل هذه الحقوق موجودة فى عالمنا أم أننا مخدوعين ؟
فى صناعة النسيج المتطورة يستطيع
العباقرة تحويل الكستور إلى دبلان و أحياناً كتان
الظالم فاجر كافر لا يعير لحق
المظلوم أدنى أهتمام , و إذا كانت مقاومة المظلوم ضعيفة سيمعن الظالم فى الظلم و يستمتع
بنشوة المقدرة و الأقتدار و يتفنن فى أساليب ظلمه للمظلوم , و عليه يجب أن يكون ردع
الظالم بقوة قاسمة و أن لم تكن موجودة هذه القوة القاسمة فالأستعانة بالله قاسمة لكل
ظالم
الكر و الفر فى اليمن سيظل
مستمر طالما هناك يمنيين من فريقين كل منهما مؤمن بقضية خلاف الأخر و متوفر لهما أسلحة
و دعم لوجستى , لأن تنشأة اليمنى على الرجولة مغروس فيها الدفاع عن معتقده حتى النهاية
و الموت مقتول شرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق