الاثنين، 18 فبراير 2019

2/79



2/79
19/2/2019
21034678_1428021143919634_6881190571704811877_n.jpg* تابعونى على هذه الروابط
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
قالت صهاينة اليهود لشعوب العرب و المسلمين:
ليس لكم حق أن تقولوا لنا حق , فجهادات الشعوب أكثر من سبعة عقود من أجل الحق و فى الأخير أكتشفت أن صهاينة العرب يحكمونهم و يعقون كل حق , فتجبر صهاينة اليهود ليعلونوا للشعوب أن ليس لهم حق و كان فى جوقة أعلانهم ظهور علنى لصهاينة العرب , و أكدوا للشعوب ان ليس لهم حق و لن يستطيعوا شئ.

كل تاجر يتاجر بسلعة ينشد من وراء تجارته بسلعته حياة رغدة سعيدة
فإذا كان التاجر يتاجر بدين أو وطنية أو ديمقراطية فيجب علينا أن نفهمه أن تجارته محرمة و لا تجلب له و لشركائه سواء أن كانوا صامتين أو نشطين إلا الوبال و الهلاك سواء على المدى القريب او البعيد فإن لم يفهموا نفضح جهلهم.

مع أحترامى لفكرك و ثقافتك: الأدارات الأمريكية كلها سواء و تمارس أعمالها بأجندات معدة سلفاً و على مراحل قد تمتد لأكثر من فترات الرئاسة الكائنة و كل ما فى الأمر أسلوب دعائى أعلامى و هذا ما تجيده أمريكا أكثر من أى دولة فى العالم كما أن توزيع الأدوار على المؤسسات الأمريكية حرفية و الأهداف هى مصلحة أمريكيا أولاً و أخيراً مهما أختلفت المواضيع و الأشخاص.

أختلف كثيراً مع ممدوح حمزة و لكن لا أنكر قدره:
أستاذ دكتور مدنى / ممدوح حمزة و السعيد منْ تعلم منه
صاحب مكتب أستشارى عالمى و أحد 17 مكتب فى مصر
رصيف ميناء شرق التفريعة تسبب فى سجنه ببريطانى بحيل خبيثة لينقل عمله إليها و رفض إلا ان يكون مصرى , مكتبة الأسكندرية و مستشفى 57

الدول التى تمتلك مؤسسات و نخبة مخلصة قوية تستحدث:
دبلوماسية عالية
صحة و سلامة مجتمعية
تصالح مجتمعى لتستفيد من تلاقح الأفكار و الآراء
تحترم جميع أفراد المجتمع و حقوقهم على حد سواء
متابعة آنية للداخل و الخارج و أدارة أزمات
و إذا كنا فى الأنا و عالم يطبق شريعة الغاب و الأقوى فلا ...

كم من ناس عندهم من الكستور
يستخدموه فى تدفئة كل المستور
و ناس يقفزوا به من فوق السور
لتحتار ناس و تلف حوله و تدور
ضعوا الكستور فى ساحة النور
و لا تعبثوا به فيذهب إلى القبور
و نفضح و ينكشف حالنا المستور

أن فى جمال خاشقجى لأسرار
و أن عليه من الله لأنوار
لبقاء ذكره ليل نهار
بكونه من المظلومين الأبرار
ما ترحمنا إلا محبه و رحمات ربه له هى بيت المرام رحم الله جمال خاشقجى و كل المظلومين فى الأرض.

لا أستطيع التشكيك فى وطنية أى مصرى و أنتمائه إلى الأمة العربية و القضية الفلسطينية , و لكن هناك فروق متابينة شاسعة بين رجال دولة يمارسون سياسية بحكمة رشيدة مؤيدون من عند الله ثم خلفهم شعب على عقيدة و بين هؤلاء الذين ظنوا فى أنفسهم أنهم أمناء و أغتصبوا البلاد , و العباد فهل يستون؟

تتفق تليفونياً مع الذى سيستقبل منك الحوالة أن يكون فى المكتب مرسل إليه
تطلب من المكتب الذى ترسل منه حوالة تليفونية إلى ( ....................... مكتب ............ )
تتأكد و انت فى المكتب من أستلام المرسل إليه الحوالة

علاء كن صريح مع نفسك و مع الجمهور:
الجماعة التى ترفض الأصطفاف معها لها قاعدة شعبية كبيرة جداً فى مصر أكبر من القاعدة الشعبية للمؤسسة العسكرية المتمكنة من السلطة , كما ان تنظيمها لا يلاحقه أى تنظيم سياسى فى مصر.
قلها صريحة أنك و مجموعتك ترغبون فى سلطة لا تستحقونها لأنكم أقلية.

الأزمة الحقيقية هى الفصام الكائن بين الأنظمة و الشعوب و الأكثر مصداقية و صاحب رؤية حقيقية هم الشعوب فبعد أن تكشفت الحقائق فلن يصح إلا الصحيح و لن يعلو إلا الحق.

شرعية مرسى ليست فى مرسى و لا الأخوان و لكنها أرادة شعب لم تظهر فى مصر إلا مرة واحدة منذ عرفها التاريخ فالتفريط فيها تفريط فى أعظم تجميل قامت به ثور 25 يناير 2011 فى جبين مصر شعب و أرض و الذى لا يدرك ذلك فهو ليس بثائر و لا مواطن و لا يعرف معنى الوطنية الحقيقية و الأنتماء لمصر.

سياق هذا الحديث بهذا التفنيد يفيد أن الجزائر آمن مستقر سعيد مبتهج دون مشاكل داخلية و أن أعداء الخارج يحيكون المؤمرات ليل نهار للأنقضاض على الجزائر أرض و شعب ؛ عند التحدث عن مجريات أى أحداث لابد مناقشة الذات قبل مناقشة الأخر ؛ أليس فى الجزائر فساد يعلمه الجميع ؟ أليس فى الجزائر موارد هائلة و سوء أدارة و فشل ذريع ؟ ألا يستحق الجزائرييون المنتمون إلى أرض ذات ثروات طبيعية ذاخرة مستويات معيشة أفضل من المتاحة الأن ؟ أليس عذاب و تعذيب أن يهاجر الجزائرى من بلاده من أجل حفنة أموال من الممكن أن تتوفر له و هو بين أهله و فى أحضان بلاده ؟ و سنمر على الكثير و الكثير من مستويات تعليم و صحة و بنية أساسية و أسكان و ..... فليكن المتكلم عاقل و يفترض أن المستمع مجنون و لا تصنعوا العكس.

يا أنا يا الفوضى " مبدأ معمول به ".

ليست هناك تعليقات: