2/75
10/2/2019
* تابعونى على هذه الروابط
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
طول عمرك دبلوماسى يا باشا
و اليوم تذكرنا بدبلوماسيتك و لكن الدبلوماسية لا تجدى نفعاً مع قرارات سيادية واجبة
التنفيذ مهما كانت التكاليف و النتائج ... المسافة كبيرة جداً بين الفكر الدبلوماسى
و الفكر العسكرى , الدبلوماسى يصل للهدف بمفاوضات الترغيب و الترهيب , العسكرى يصل
إلى الهدف بعملية عسكرية و يرصد لها كل امكانياته القتالية من أسلحة و ذخائر و
أفراد و معدات
الأستيلاء على الرأى العام
صناعة يدرس فيها ميول و أتجاهات الشرائح المكونة للمجتمع ثم التعامل معها بفرقعات
إعلامية سواء مسايرة للميول أو صادمة أو مهيجة فيضطرب الرأى العام و يهيج و يموج و
لا يدرى ما يفعل به فى دوائر صنع قرار مصيره و حياته و حياة الأجيال القادمة
" تنمية الوعى ضرورة حياة و مصير "
أيها الناس طبقاً لنصوص
دستور بلادنا مهما تغير و مهمها تعدل " مصر دولة إسلامية و مصدر التشريع فيها
الشريعة الإسلامية "
فإذا ما قرأنا القرآن
الكريم :
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ
أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) سورة النور
و إذا تتبعنا السنة
النبوية المشرفة :
عن هزال أنه أمر ماعزا الأسلمي
أن يأتي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيخبره بحدثه ، فأتاه ماعز ، فأخبره بحدثه
، فأعرض عنه مرارا ، وهو يردد ذلك على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فبعث إلى قومه
، فسألهم أبه جنة ؟ فقالوا : لا فسأل عنه أثيب أم بكر ، فقالوا ثيب ، فأمر به ، فرجم
، ثم قال : يا هزال لو سترته بردائك كان خيرا لك { هزال أبو ماعز }.
عن أبي سعيد قال : قال رسول
الله - صلى الله عليه وسلم - : من نفس ، عن مسلم كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة
من كرب الآخرة ، ومن يسر على مسلم يسر الله عليه في الدنيا ، والآخرة ، ومن ستر على
مسلم ستر الله عليه في الدنيا ، والآخرة ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون
أخيه .
قال رسول الله - صلى الله عليه
وسلم - : من ستر عورة مؤمن كانت له كموؤدة أحياها
عن عائشة قالت : قال رسول الله
- صلى الله عليه وسلم - : ثلاث كنت حالفا عليهم ، ولو حلفت على الرابعة رجوت أن لا
إثم : لا يجعل الله من له سهم في الإسلام كمن لا سهم له قال : وسهام الإسلام الصلاة
، والصيام ، والصدقة ، ولا يحب رجل قوما إلا جاء معهم يوم القيامة ، ولا يتولى الله
عبدا في الدنيا يوليه غيره يوم القيامة ، والرابعة لا يستر الله على عبد في الدنيا
إلا ستره يوم القيامة .
عن أبي هريرة قال : قال رسول
الله - صلى الله عليه وسلم - : من نفس ، عن مسلم كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة
من كرب الآخرة ، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا ، والآخرة ، ومن يسر على معسر يسر
الله عليه في الدنيا ، والآخرة ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، ومن
سلك طريقا يلتمس فيها علما سهل الله له طريقا إلى الجنة ، وما اجتمع قوم في بيت الله
يتلون كتاب الله ، ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة ، وحفتهم
الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده ، ومن أبطأ به عمله لم يسرع به حسبه .
فيما يخص ما يملأ ساحة أخبار
أيامنا من قضايا نجد أننا مفرطون فى أخبار
الزنا و سيديهات الأفلام الأباحية فبالقياس على ما ورد فى القرآن الكريم و السنة
المطهرة واجب علينا أن لا نشيع أخبار الزنا و كأنها أخبار معتادة حتى لا يتفشى فى
المجتمع و ينشغل به النشأ و بالضرورة إذا أحيط الوالى أو منْ ينوب عنه بوقائع فيها تجاوز أن يقيم الحد و
أن كان الستر أولى و أفضل و الحض على الستر ورد من جهات متعددة و تم توضيح فضله و
لن يرتقى مجتمعنا إلا إذا تعفف و أترقت أخلاقه , أما إذا سرنا على نحن فيه فنحن
دون شك إلى هاوية سحيقة و تفسخ مدمر .
أنت رجل محترم عاقل رزين بعيد
النظر تنظر إلا المصالح على المدى الطويل و لاتنظر إليها على المدى القصير أو مقابل
مكسب قليل ,
و لكن هل كل الرجال مثلك ؟
هل كل ما تمتلكه فى فكرك و
يسكن فى قلبك يشابه ما عند هؤلاء المغتصبين القتلة الفاسدين و المفسدين الذين يسرقون
شعب و وطن منذ عقود ؟
الجزائر بلد مستقل شكلياً عن
أخطر أنواع الأستعمار الذى يحتل الأرض ليستنفذ ثرواتها و يطوع سكانها فإن لم يطيعوا وتندمج عقولهم و ثقافتهم مع مستعمرهم يبادوا
" هذه هى فرنسا الوجه الحقيقى " و رحل المستعمر و لكن مازال الوكلاء ينفذوا
أقوى من سيدهم و يبقى الجزائريين فقراء محدودى التعليم
مخزن 27 مطار القاهرة الدولى
سئ السمعة , الأمن متواطأ , هيكل العمل فى مطار القاهرة الدولى و شركة مصر للطيران
بنى على أستغلال المسافرين , حل القضية يأخذنا إلى قاعدة أن ما بنى على قذارة يستمر
قذر مهما قمت فيه من تجميل و عليه يجب محو هيكل كل العاملين بمطار القاهرة الدولى و
مصر للطيران و البناء من جديد بجمال يتواكب و مطارات العالم الجميلة المحترمة ليشعر
المسافر أنه مسافر عالمى من و إلى بلد محترم و هذا لن يحدث لأننا فى مصر بلد العزب
و الأبعاديات ومراكز القوى و الدولة العميقة المتسلطة على شعب و وطن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق